---

دحض الإدعاء

الحقائق: ** تصريح عبد العظيم حماد غير دقيق، إذ بلغ معدل النمو في السنة الميلادية 2010، وهو العام الذي سبق قيام ثورة 25 يناير 2011، أكثر من ضعف المعدل في عام الثورة 2011، والعام التالي عليه 2012، ولم يكن معدل النمو في عام الثورة والذي تلاه أكبر مما كان عليه قبلها كما ادعى حماد. -وانخفض معدل النمو من 5.1% في العام 2010 إلى 1.8% في العام 2011، قبل أن يعاود الزيادة في 2012 إلى 2.20%. -وظل معدل النمو في عام ثورة يناير، والعامين الميلاديين التاليين عليه، أقل من نصف المعدل في العام الميلادي الذي سبقها وسبق قيام الثورة. -وبلغ معدل النمو خلال تلك الأعوام، وفق بيانات البنك الدولي، التالي: 2010: 5.10% 2011: 1.80% 2012: 2.20% 2013: 2.20% -وهو نفس ما تشير إليه الإحصاءات الصادرة عن البنك المركزي، إذ انخفض معدل النمو في العام المالي 2010/ 2011، والعام المالي التالي عليه 2011/ 2012، إلى أكثر من نصف ما كان عليه معدل النمو في العام المالي 2009/ 2010، وهو العام المالي السابق على قيام ثورة 25 يناير، ولم يكن معدل النمو في عام الثورة والذي تلاه أكبر مما كان عليه قبلها كما ادعى حماد. وانخفض معدل النمو من 5.1% في العام المالي 2009/ 2010، وهو العام المالي الذي سبق قيام ثورة 25 يناير 2011، إلى 1.8% في العام المالي 2010/ 2011، وهو العام المالي الذي شهد قيام ثورة يناير، قبل أن يعاود الزيادة في العام المالي التالي عليه 2011/ 2012 إلى 2.2%، وينخفض ثانية بشكل طفيف إلى 2.1% في 2012/ 2013. -وظل معدل النمو في العام المالي الذي شهد ثورة يناير، والعامين الماليين التاليين على عام الثورة، أقل من نصف المعدل في العام السابق عليها. -وبلغ معدل النمو خلال تلك الأعوام، وفق بيانات البنك المركزي، التالي: 2009/ 2010: 5.1% 2010/ 2011: 1.8% 2011/ 2012: 2.2% 2012/ 2013: 2.1%