فرز الأخبار

: الادعاء لحظة سقوط صاروخ في تل ابيب. تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون في مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يوثق لحظة سقوط صاروخ على تل أبيب ضمن عمليات طوفان الأقصى، في إشارة إلى أنه وقع في الـ 24 من الشهر الجاري. وقف المرصد الفلسطيني تحقق على حقيقة الفيديو من خلال البحث في المصادر العلنية، وتبيّن أن تاريخ حدوثه صحيح، إذ جرى توثيقه في الـ 24 من الشهر الجاري؛ لكن مكانه غير صحيح، إذ وقع في الصين لا في تل أبيب، حيث يُظهر الفيديو لحظة توثيق كاميرات المراقبة لانفجار غاز في مبنى سكني في منطقة جيلين بالصين، الذي أدى إلى مقتل شخص واحد وإصابة 16 آخرين، وتسبب بإحداث فجوة كبيرة في المبنى، وأشارت التحقيقات الأولية إلى أن الانفجار نجم عن الاستخدام غير السليم للغاز من قبل السكان. يذكر أن الفصائل الفلسطينية قصفت الثلاثاء الماضي 2412023 مناطق تل أبيب ومطار اللد وبئر السبع برشقات صاروخية، أسفرت عن إصابة ثلاثة مستوطنين في مناطق مختلفة بحسب نجمة داوود الحمراء. خلاصة التحقق الفيديو لانفجار أسطوانة غاز في مبنى سكني في منطقة جيلين بالصين وليس لقصف الفصائل الفلسطينية على تل أبيب. مصادر التحقق مصادر الادعاء  لحظة انفجار غاز في مبنى سكني بالصين منظمة التعاون العربي الروسي  رأي الشعب  الناشط الاجتماعي عمر عزام أقدس ياسر ربيح مصطفى  :

:تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون في مواقع التواصل الاجتماعي صوراً عديدة، بالتزامن مع بدء العملية العسكرية البرية لجيش الاحتلال على حدود قطاع غزة، وما رافقها من اشتباكات المسلحة بين الفصائل الفلسطينية المسلحة وجيش الاحتلال بالتزامن مع القصف العنيف المتواصل في قطاع غزة منذ ليلة أمس. وقد رصد المرصد الفلسطيني تحقق عدداً من هذه الصور، ووقف على صحة وأصل كل منها، وذلك خلال البحث في المصادر العلنية: الصورة الأولى: رافق الصورة ادعاء أنها لجنود مصابين من جيش الاحتلال  إثر الاشتباك المسلح مع كتائب القسام. الصورة المتداولة والتي يظهر فيها ثلاث جنود مصابين تبين بأنها قديمة، وتعود إلى تاريخ 31 أكتوبرتشرين الأول 2013 ، لجنود إسرائيليين مصابين نقلوا الى مستشفى سوروكا في بئر السبع إثر انفجار عبوة ناسفة بهم أثناء قيامهم بعملية تمشيط نفق للفصائل الفلسطينية  المسلحة من قطاع غزة إلى أراضي الداخل الفلسطيني المحتل. الصورة الثانية: تمثلت بمجموعة من الجنود القتلى والمصابين الملقين على الأرض . فيما يتعلق بصورة الجنود القتلى والمصابين الملقين على الأرض، دقق فريق المرصد في تفاصيل الصورة ومن خلال البحث في المصادر العلنية، ولم يجد أصلاً لها. فيما تتبع الفريق التقني في تحقق صحة الصورة ووجد بأنها ليست حقيقية وأنتجت بواسطة أدوات الذكاء الاصطناعي، وقد دقق الفريق في تفاصيل الصورة ووجد العديد من التشوهات والمتمثلة بالتالي: ظهور تشوهات واضحة في وجوه الجنود الملقين على أرض. ظهور تشوهات في اليدين والقدم وهذه التشوهات تشير بشكل واضح إلى أنها معدلة ومنتجة بالذكاء الاصطناعي. بعد التدقيق في انعكاسات الظلال الظاهرة في صورة الجنود والأقدام من يمين الصورة نجد بأنها غير دقيقة وليست ظلالاً طبيعية . الصورة الثالثة: ادعى متداولوها أنها توثق اعتقال يائير شالام قائد الفرقة التي نفذت الهجوم البري في قطاع غزة ليلة أمس. أما هذه الصورة التي قيل أنها تعود لاعتقال يائير شالام قائد الفرقة التي نفذت الهجوم البري، وجد فريق تحقق من خلال البحث في المصادر العلنية وتبين أنها قديمة، وتعود لتبادل أسرى بين أوكرانيا وروسيا حيث تم تسليم النائب والملياردير الروسي فيكتور ميدفيدتشوك مقابل أسرى أوكرانيين محتجزين لدى روسيا، وقد نشرت بتاريخ 13 أبريل نيسان 2022. الصورة الرابعة: قيل أنها تعود لدبابات إسرائيلية تم تفجيرها خلال الهجوم البري للجيش الإسرائيلي من قبل قوات كتائب القسام. وهذه الصورة قديمة تعود لحزيران من العام الجاري، وهي للحظة تفجير دبابات تابعة للجيش الأوكراني في منطقة زاباروجيا جنوبي أوكرانيا. يشار إلى أن الليلة الماضية وُصفت بأنها الأعنف من أيام الحرب المتواصلة لليوم الثاني والعشرين في قطاع غزة، حيث شن الاحتلال غاراتٍ عنيفة في القطاع في الوقت الذي توغلت فيه الآليات على المناطق الحدودية لغزة، إضافة إلى انهيار شبكة الاتصالات بشكل كامل في القطاع نتيجة قصف الاحتلال. مصادر التحقق مصادر الادعاء  الصورة الأولى: موقع . الصورة الثانية: أنتجت بواسطة تقنيات الذكاء الصناعي الفريق التقني في مرصد تحقق. الصورة الثالثة: كييف تعرض مبادلة ملياردير مقرب من بوتن بأسرى أوكرانيين سكاي نيوز عربية. الصورة الرابعة تدمير مركبات ومدرعات أوكرانية في زاباروجيا خلال معركة عنيفة قناة الجزيرة في يوتيوب. الصورة الأولى نبضات القلب المجروح. الصورة الثانية . الصورة الثالثة أوســـ𓂆ـــكار. فلسطين درة الشرق. اخبار حامة بوزيان دون انقطاع. الصورة الرابعة د.عصام محمد موسي. :

: الادعاء الحساب الرسمي وائل الدحدوح تداول مستخدمون في مواقع التواصل الاجتماعي أخباراً حول مجريات الأحداث الميدانية في قطاع غزة، نقلاً عن حساب يحمل اسم الزميل وائل الدحدوح مراسل قناة الجزيرة ومدير مكتبها في قطاع غزة. تحقق فريق المرصد الفلسطيني تحقق من صحة الحساب من خلال البحث فيه، و تبين بأنه غير رسمي، حيث عرفه القائمون عليه بأنه حساب لمحبي الزميل وائل الدحدوح، وهو ما نفاه أيضاً لـتحقق المنتج في قناة الجزيرة الزميل وسام حماد، الذي أكد بأن الحساب ليس للزميل الدحدوح، وما ينشر عبره من أخبار ومعلومات حول غزة ليست دقيقة. وأشار حماد إلى أن الحساب الرسمي والوحيد للزميل وائل الدحدوح في موقع “إكس عنوانه . ولاحقاً لإعداد التقرير نشر الزميل وائل الدحدوح عبر حسابه الرسمي في موقع انستجرام والموثق بالعلامة الزرقاء، منشوراً أكد فيه توثيق حسابه في منصة ، نافياً علاقته ببعض ما جاء على لسانه في حسابات مزورة تحمل اسمه. خلاصة التحقق الحساب انتحالي وليس للزميل وائل الدحدوح، وفق ما أكده لـتحقق الزميل في قناة الجزيرة وسام حماد، الذي أشار إلى أن الحساب الرسمي والوحيد للزميل وائل الدحدوح في موقع “إكس عنوانه . مصادر التحقق مصادر الادعاء  الحساب الرسمي للزميل وائل الدحدوح على موقع تويتر سابقاً الحساب الرسمي للزميل وائل الدحدوح على موقع انستغرام الصحفي وسام حماد المنتج في قناة الجزيرة حساب 1 حساب 2 حساب 3 حساب 4 :

: الادعاء فيديو يوثق اشتباكات بين الفصائل الفلسطينية وقوات الاحتلال بعد بدء العملية البرية لجيش الاحتلال في قطاع غزة. تداولت صفحات اجتماعية وإخبارية في مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو قالوا إنه يوثق اندلاع اشتباكات بين الفصائل الفلسطينية وقوات الاحتلال بعد بدء العملية البرية لجيش الاحتلال في غزة. ونشر حساب إذاعة جيش الاحتلال في تطبيق تويتر سابقًا، الفيديو على أنه يوثق الاشتباكات المسلحة في منطقة الحدود بمخيم البريج شمال قطاع غزة، ولاحقًا حذفت إذاعة الجيش الفيديو ولكن النسخة المؤرشفة متاحة. كما تم تداول المقطع عبر حسابات عربية على أنه يوثق اشتباكات كتائب شهداء الأقصى مع قوات الاحتلال في غزة. تتبع فريق المرصد الفلسطيني تحقق أصل المقطع المتداول وتبين بأنه قديم، ونشر سابقاً في حساب قناة التغيير العراقية بمنصة يوتيوب بتاريخ 19 مايوأيار 2021، ويوثق اندلاع اشتباكات مسلحة عشائرية في مدينة البصرة في العراق، ولا علاقة له في الحرب الإسرائيلية في غزة. يذكر أن  كتائب الشهيد عز الدين القسام  أعلنت عن تصديها لتوغل بري إسرائيلي  شنه الاحتلال منتصف الليلة الماضية في بيت حانون وشرق البريج، حيث اندلعت اشتباكات عنيفة بالتزامن مع قصف جوي وبحري واسع على القطاع المحاصر، فيما أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال بأنه التوغل المحدود لجيشه ليس الغزو البري الرسمي للقطاع. خلاصة التحقق الفيديو قديم ويعود لاشتباكات عشائرية عراقية وقعت في البصرة عام 2021، نشر عبر قناة التغيير العراقية في موقع يوتيوب بتاريخ 19 مايوأيار 2021، وليس له علاقة بالعملية البرية التي أعلن عنها الاحتلال الإسرائيلي أمس في غزة.  مصادر التحقق مصادر الادعاء  النشر السابق للفيديو في قناة التغيير العراقية بتاريخ 19 أيارمايو 2021. الاحتلال يقطع الاتصالات ويوسع عملياته البرية والقسام تشتبك معه بمحاور عدة قناة الجزيرة. إذاعة جيش الاحتلال  كود كود العبري أخبار عاجلة على تليغرام  أخبار فلسطين من قلب الحدث  اخبار ادلب  صفحة الإعلامي الطيب دهنون :

: الادعاء الصحفي الإسرائيلي إيدي كوهين يعقب على صورة طفلة ناجية من القصف: “كم مرة انقذوا هذه الفتاة أكاذيب دواعش فلسطين”. نشر الصحفي الإسرائيلي إيدي كوهين تغريدة عبر حسابه في موقع إكس تويتر سابقاً، ثلاث صور لطفلة لحظة إنقاذها، وعقب على الصورة بالقول: كم مرة أنقذوا هذه الفتاة أكاذيب دواعش فلسطين. :.1717495887356666302 تشكك المرصد الفلسطيني تحقق من صحة الادعاء بالبحث عنها في المصادر العلنية، وتبين بأن الصورة قديمة، وتعود لطفلة سورية تم إنقاذها عقب قصف النظام السوري تجمعاً للمدنيين في حي المعادي، بتاريخ 27 آبأغسطس من العام 2016، وقد تم تداول الصورة حينها في إطار التشكيك من قبل وسائل إعلام موالية للنظام السوري، بكون المعارضة السورية وفريق الخوذ البيضاء يفبركون صور الضحايا في مناطق الصراع في سوريا، وقد استندوا في ذلك إلى نفس الصورة، بالادعاء: ثلاث صور لفتاة واحدة تم التقاطها من أماكن مختلفة لإنقاذها من قبل أصحاب الخوذ البيضاء. وكان موقع لتدقيق الحقائق والتقارير الاستقصائية، قد حقق في الادعاء حينها، عقب اتهام قناة سي إن إن الأمريكية باستخدام صور لنفس الفتاة لتوضيح ثلاثة تقارير منفصلة عن أزمات اللاجئين السوريين في مناطق مختلفة، وكانت ترتدي نفس الزي في كل مرة، حيث نفى الموقع ثبوت قيام القناة الأمريكية بذلك، وأوضح أن الصور الثلاثة تعود بالفعل لنفس الطفلة السورية، ولكنها ليست في مواقع مختلفة، بل تم التقاط الصور في أعقاب قصف لقوات النظام استهدف تجمعاً للمدنيين في حي المعادي، في باب النيرب، بتاريخ 27 آبأغسطس من العام 2016، حيث أنقذت في البداية من قبل رجل إنقاذ هي وطفل آخر الصورة على اليسار بعد قصف الجنازة مباشرة، ومن ثم نقلت عبر شخصين آخرين في نفس المنطقة وصولاً للشاحنة التي قامت بإخلائها. هذا ونشرت وكالة الأنباء الفرنسية عام 2018، تقريراً مفصلاً كشفت خلاله حقيقة الصور المتداولة، حيث تبين بأن الصور المستخدمة في كلا الادعائين، هي لمصور الوكالة أمير الحلبي، حيث قامت الوكالة بنشر صوراً إضافية تثبت أن الفتاة تم إنقاذها في نفس المكان والزمان من قبل ثلاثة أشخاص، لا في مواقع مختلفة. خلاصة التحقق الصورة قديمة وتعود للحرب السورية، حيث نُشرت عام 2016 في إطار التشكيك بحقيقة انقاذ فريق “الخوذ البيضاء” لطفلة سورية من تفجير في حلب، إلا أن الصور من تصوير مصور الوكالة الفرنسية أمير الحلبي، وهي لفتاة تم إنقاذها عقب قصف تعرض له حي المعادي في حلب، وتم التقاط الصور لنفس الفتاة في نفس المكان والزمان لا في مواقع مختلفة.   مصادر التحقق مصادر الادعاء  تحقق أجراه موقع حول حقيقة الصورة عام 2016. تقرير أعدته وكالة الأنباء الفرنسية عام 2018، أوضحت خلاله حقيقة الصور المتداولة، حيث تبين أن الصور من تصوير مصورها أمير الحلبي. الصحفي الإسرائيلي إيدي كوهين. :

: الادعاء ما هذا سوى مجرّد فيلم وادّعاء آخر عن الموتى في غزة، معجزة القيامة الرائعة. والآن، هل ما زال أحدُكم يعتقد أنه يمكن الوثوق بأي ادّعاءٍ صادرٍ عن حماسداعش؟ نشرت صفحات اجتماعية عبرية باللغة الإنجليزية في مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو يُظهر مجموعة جثامين مكفنة على الأرض، في الوقت الذي تتحرك فيه أحد الجثامين، وجاء الفيديو تحت عنوان ما هذا سوى مجرّد فيلم وادّعاء آخر عن الموتى في غزة، معجزة القيامة الرائعة، والآن، هل ما زال أحدُكم يعتقد أنه يمكن الوثوق بأي ادّعاءٍ صادرٍ عن حماسداعش؟ ذلك في إشارة إلى كذب الفلسطينيين في عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة. تتبع المرصد الفلسطيني تحقق حقيقة الفيديو المتداول، وبالبحث في المصادر العلنية، تبين أن الفيديو المتداول قديم، ويعود لعرض تمثيلي حي نظمه مجموعة من الطلبة داخل جامعة الأزهر في مصر تعبيراً عن احتجاجهم على أحداث متعلقة بحادثة ميدان رابعة، ونشر الفيديو لأول مرة عبر قناة جريدة البديل في منصة يوتيوب، عام 2013. ويشير المرصد إلى أن الفيديو استخدم في عام 2021 في المنصات المصرية بسياق مختلف وبشكل مضلل وقد فندته حينها منصة مسبار العربية، ومنصة فرانس برس . يذكر أن الحرب الإسرائيلية في غزة أودت حتى لحظة إعداد هذا التقرير بحياة 7326 مواطناً فلسطينياً في قطاع غزة بينهم 3038 طفلاً، فيما أصيب 18967 مواطناً بجروح مختلفة، ذلك وفقاً للتقرير الذي نشرته وزارة الصحة الفلسطينية في غزة وجرى تسليمه يوم أمس للمؤسسات الدولية التي تعنى بهذا الخصوص. خلاصة التحقق الفيديو قديم ويعود لعرض تمثيلي حي نظمه طلبة في جامعة الأزهر بمصر عام 2013، وليس له علاقة بالحرب الإسرائيلية في غزة. مصادر التحقق مصادر الادعاء  قناة جريدة البديل على يوتيوب  تحقق منصة مسبار عن الفيديو في عام 2021 רותי :