مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي على تويتر و فيسبوك منشوراً مفاده “توجيه من السفارة الأمريكية بالخرطوم عبر البريد الإلكتروني لرعاياها بعدم الخروج من منازلهم بسبب توقع لتغيير في قيادة القوات المسلحة”. وجدت الرسالة أيضاً رواجا على العديد من مجموعات تطبيق واتساب ، ويأتي الخبر متزامنا مع توتر سياسي بين شركاء الحكم من عسكريين و مدنيين بالإضافة إلى تداوله بعد يومين من موكب 21 أكتوبر بالخميس.
نشرت العديد من الصفحات على موقع فيسبوك مثل أبو العربي التي يتابعها ما يزيد عن مليون متابع، وصفحة أنصار هيئة العمليات التي يتابعها 232949 متابع ، بالإضافة إلى صفحة هنا السودان التي يتابعها ما يزيد عن 83 ألف متابع، و غيرها الكثير كانت قد تداولت مقطع فيديو يعرض قدوم موكب مكون من عشرات الشاحنات من شرق السودان لدعم المحتجين أمام القصر الجمهوري.
مطلع الأسبوع الجاري نشرت وكالة السودان للأنباء ما مفاده أنّ “المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي تدرس ضمّ القاضية السودانية الهولندية جيهان عمر يوسف العجب لطاقمها من القضاة”.
وطبقاً للوكالة الرسمية فإنّ القاضية جيهان تعمل حالياً بالمحاكم الجنائية الهولندية وهي خريجة جامعتي خرونقن الهولندية وجامعة أكسفورد البريطانية في القانون.
تداولت العديد من الصفحات والحسابات الشخصية بموقع فيسبوك خبراً مفاده أنّ فولكر بيرتس، رئيس بعثة يونيتامس، يقترح على حمدوك “حل الحكومة، وتشكيل حكومة يكون 70 من تشكيلها من الكفاءات، بالإضافة إلى الإبقاء على مريم الصادق ووزراء السلام”، وأن يكون مجلس السيادة من ستة أشخاص؛ ثلاثة عسكريين وثلاثة مدنيين غير حزبيين”.
تداولت صفحات سودانية عديدة وحسابات مختلفة على المواقع الاجتماعية اليومين الماضيين أنباء تتحدث عن إزالة اسم السودان من القائمة الحمراء البريطانية للسفر.
في خواتيم سبتمبر المنصرم، وعلى موقع التواصل الاجتماعي، تويتر، نشر حساب يُعرف باسم أو متتبع الفساد العالمي، تغريدة جاء فيها فيما يلي أهم 10 من القادة الأفارقة الأكثر فساداً، وفقًا لاستطلاعنا الأخير.
وتصدّر القائمة المنشورة اسم الرئيس الصومالي محمد عبد الله فرماجو، أعقبه في الترتيب رئيس دولة جنوب السودان سلفاكير ميارديت، وحل عبد الفتاح البرهان ثالثاً في القائمة التي أسبغت عليه نعت رئيس – السودان، متقدماً على رئيس غينيا بيساو، عمر سيسوكو إمبالو صاحب المركز الرابع.