مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
شرب المياه الدافئة أو المياه بشكل عام لا يطرد فيروس كورونا.
ولا يوجد أي دليل، على الإطلاق، على أن شرب المياه يطرد الفيروسات من الجسم، كما أنه لا يُعرف بعد، كيف تؤثر الحرارة على فيروس كورونا.
محاولة تسخين جسمك أو تعريض نفسك لأشعة الشمس غير فعالة أبدا، كما أن شرب السوائل الساخنة لن يغيّر درجة حرارة الجسم الفعلية، التي تظلّ مستقرة ما لم تكن مريضًا وتعاني من ارتفاع في درجة الحرارة.
➖ حسب الأستاذة الجامعية، سالي بلومفيلد، من كلية لندن للصحة والطب الجلدي.
وفي 27 مارس، نشر حساب الأمم المتحدة على تويتر، إن الحديث عن أن شرب الماء أو المشروبات الساخنة كل 15 دقيقة كفيل بالقضاء على فيروس كورونا غير صحيحة تمامًا.
تصريح فاطمة ناعوت جا خلال مقالها خُطّة العميل كوڤيد 19ـ المنشور في المصري اليوم.
حسب مشروع الموازنة عن العام المالي 2020 2021 فإن نسب التعليم والصحة المقررة، رغم زيادتها لم تصل حتى الآن إلى نسب الاستحقاق الدستوري.
وتبلغ مخصصات الصحة في مشروع الموازنة الجديد 95.7 مليار جنيه، بنسبة 1.3 فقط من الناتج المحلي الإجمالي المستهدف، بينما تنص المادة 18 من الدستور على أن تلتزم الدولة بتخصيص نسبة من الإنفاق الحكومى للصحة لا تقل عن 3 من الناتج القومى الإجمالي.
كما تبلغ مخصصات التعليم في مشروع الموازنة 178.7 مليار جنيه، بنسبة 2.5 فقط من الناتج المحلي الإجمالي المستهدف، فيما تنص المادة 19 من الدستور المصري على أن تلتزم الدولة بتخصيص نسبة من الإنفاق الحكومى للتعليم لا تقل عن 4 من الناتج القومي الإجمالي.
كما تنص المادة 21 على أن تلتزم الدولة بتخصيص نسبة من الإنفاق الحكومى للتعليم الجامعى لا تقل عن 2 من الناتج القومي.
ويبلغ الناتج الإجمالي المستهدف قبل تخفيض الحكومة توقعاتها بسبب فيروس كورونا 7.158 تريليون جنيه، وخفضت الحكومة توقعاتها نحو 0.5 بسبب تداعيات الفيروس على الاقتصاد المصري.
تصريح محمد معيط جاء خلا مناقشته مشروع الموازنة عن العام المالي 20202021.