مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
الخبر تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي خبرًا يفيد بوفاة الطفلة ميلا زعير التي ولدتها أمها في خيمة أمام مستشفى في الخليل. وتابعت تيقن الخبر للتأكد من صحته، وبعد تواصل فريق تيقن مع والد الطفلة تبين أن الخبر غير صحيح، حيث أكد لتيقن أن الطفلة ووالدتها بخير وصحة جيدة.
الخبر ❌❌ انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي خبر يفيد باستقالة وزيرة الصحة في الحكومة الفلسطينية مي كيلة بسبب أزمة كورونا. ✅✅ الحقيقة أن الخبر غير صحيح، حيث نفى القائم بأعمال رئيس وحدة العلاقات العامة والإعلام في وزارة الصحة أنس الديك لـ تيقن هذا الخبر.
الخبر ❌❌ تداولت عدد من وسائل الإعلام صورة من شبكة راية تحمل تصريحاً منسوبًا لعضو اللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد يقول فيه أنه ينبغي عدم التفاؤل بالمؤتمر المشترك بين الرجوب والعاروري، وأن ما جرى مبادرة من جبريل الرجوب ولا يوجد تقدم. ✅✅ الحقيقة أن رئيس تحرير شبكة راية الإعلامية شادي زماعرة نفى لـ تيقن هذا الخبر وأكد أن شبكة راية لم تجرِ أي مقابلة مع الأحمد وأن التصريح مفبرك وغير صحيح.
الخبر ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الماضية بخبر يفيد بإزالة جوجل لاسم فلسطين من خريطة فلسطين التاريخية. وقد حظي الخبر بتفاعل واسع في فلسطين وخصصت له العشرات من وسائل الإعلام الفلسطينية والعربية مساحات من تغطيتها، كما صدرت تصريحات من جهات عدة لإدانة تصرف جوجل. لكن الحقيقة أن جوجل لم تحذف مؤخرًا اسم فلسطين من خارطة فلسطين التاريخية لانها من قبل لا تضعها. وفي تقريرٍ سابقٍ لتيقن في أعقاب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن صفقة القرن، جاء في متن التقرير جوجل لا يعترف أصلا بفلسطين التاريخية ومساحتها المقدرة بحوالي 27 ألف كليومتر مربع على أنها دولة فلسطين، وإنما يقسمها إلى أقسام عدة، منها تلك التي احتلتها “إسرائيل” قبل عام 1967، إضافة إلى الضفة الغربية وقطاع غزة. كما تناولت تيقن في تقريرٍ سابق شائعة تغير نتيجة البحث على جوجل عن مساحة فلسطين بعد صفقة القرن ويمكن الإطلاع على التقرير من خلال الرابط التالي  يذكر أنه تم نشر عريضة قبل سنوات على موقع . تهدف إلى جمع تواقيع من أجل دعوة جوجل للاعتراف بفلسطين على خرائطها وتحديد الأراضي الفلسطينية التي تحتلها إسرائيل بشكل غير قانوني وتحديدها بوضوح.
نشرت بعض الصفحات والحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي صورة ادعى ناشروها أنها لمنحوتة إغريقية، على مديرية السياحة في أحد المدن السورية، شوّهت بسبب تركيب جهاز مكيّف على واجهتها
بوستات منتشر حول كنائس بُنيت من جماجم مسلمين.