مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
الخبر
نشرت صفحات وحسابات عبر وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لأبقار تقوم بدهس مجموعة من الأشخاص مع عنوانٍ مُرفق جاء فيه: من لم يهتم لأمر المسلمين فليس منهم، اللهم كُن لإخواننا المسلمين المستضعفين في كشمير الهند في إشارة إلى أن المقطع من الأحداث الجارية في إقليم كشمير.
الحقيقة أن الفيديو قديم ولا علاقة له بالأحداث الجارية بإقليم كشمير.
بحثت تيقّن في أصل الفيديو وتبيّن أن الفيديو قديم حيث نُشر قبل حوالي ٤ سنوات عبر وسائل التواصل وهو يعود لأحد الطقوس الهندوسية التي يتطوّع فيها مجموعة من الشباب الهندوسيّين لدهسهم من قبل مجموعة من الأبقار تبرّكًا بها وتطهيرًا لذنوبهم.
تداولت مواقع الكترونية وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي خبراً حول ارتداء الفنانة اللبنانية اليسا درعاً ضد الرصاص خلال إقامتها حفلة في العاصمة بغداد.
الحقيقة:
✅ بعد أن آثار الخبر لغطاً كبيراً على مواقع التواصل الإجتماعي وتم تداول صور للدرع على أنه من صناعة شركة ألمانية، إلا أن الفنانة اللبنانية ردت على متداولي هذه الأخبار ونفت أن تكون ارتدت درعاً خلال الحفل، واصفة الخبر بـالسخيف والمعيب.
✅ لم تظهر الحسابات والوسائل صورة لهذا الدرع أو مقطع فيديو.
✅ وكتبت إليسا عبر صفحتها الشخصية على موقع تويتر: زيارتي على بغداد كانت زيارة بين أهلي وناسي وأشخاص بحبن وبيحبوني. ما كنت بحاجة لا لدرع واقي ولا لغيرو وكل هالكلام سخيف وما إلو أي مصداقية. كنت محاطة بفريق أمني متل بأيا بلد وكانت الأوضاع آمنة لأقصى الحدود. بتمنى من الجميع عدم التداول بهالموضوع لأنو ما إلو أساس من الصحة عيب
أخبار وبوستات منتشرة بشكل كبير جدًا عن وصول انبعاثات وغازات من بركان لا بالما الإسباني إلى مصر خلال الأيام الحالية، مع تحذيرات كتير للناس خاصة في مدينة الإسكندرية.
تداول عدة صفحات ومجموعات وحسابات شخصية على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك منذ ساعات منشوراً فحواه “الآن يتم ترحيل البشير وزمرته إلى لاهاي”. وطبقاً للمنشور الرائج على تويتر كذلك فقد “ضربت القوات الأمنية والجيش طوقاً حول كوبر ومحيطها تحسباً وحماية لعملية ترحيل البشير”.
ادعى كرم جبر، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، أن الدنمارك أطلقت حملة: أنجب من أجل وطنك، لكن هذا غير دقيق، والحملة لم تُطلقها دولة الدنمارك، ولكنها كانت عبارة عن حملة ساخرة أطلقتها شركة سفريات دانماركية.