Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.

nan

nan
It includes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes t...
SaheehNewsIraq

The Author

SaheehNewsIraq
اتحدى أي شخص أن يقول الحشد خالف أوامر القائد العام للقوات المسلحة منذ بداية التشكيل في زمن المالكي وحتى الآن. الفصائل ليست ضد الحكومة وليست ضد الأجهزة الأمنية .. الفصائل جاءت بشي وهو تحديد جدول زمني لإجراخ الأمريكان، بعد أن ارتكبوا جرائم بحق الحشد الشعبي، فتحولت مأموريتهم من قتال داعش إلى الأمريكان ✅الحقيقة .. ان التصريح متناقض وغير صحيح، لأن عناصر بعض الفصائل حاصرت المنطقة الخضراء عند اعتقال أحد قياديي الحشد، كما قام عدد من فصائل منسوبة لهيئة الحشد الشعبي باقتحام المنطقة الخضراء، بالإضافة الى استعراضات عسكرية من دون موافقة الحكومة، فضلا عن تبادل اطلاق النار مع قوة حكومية في البصرة اثناء محاولة اعتقال قيادي. ✅ شهدت الأشهر الماضية تهديدات علنية لرئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة، كما هدد قياديون شخصيات حكومية، فيما نفذت عدد من الفصائل استعراضات مسلحة كما استهدف بعضها مطار أربيل وبغداد وقوافل الدعم اللوجستي التي ترافقها قوات امنية عراقية. ✅ خلال تصريح العامري نفسه وفي الدقيقة (25) من الندوة الحوارية التي تحدث فيها، قال بأنه تمت محاصرته داخل المنطقة الخضراء اثناء اعتقال امر لواء الطفوف في الحشد الشعبي قاسم مصلح، مبرراً ذلك بأن القائد العام للقوات المسلحة اخطأ باعتقاله، مما تسبب بانفعال عناصر الحشد واقتحموا الخضراء، وهذا يتناقض مع ماذكره قبل دقيقتين من حديثه الأول (اتحدى أي شخص ان يقول الحشد خالف أوامر القائد العام للقوات المسلحة منذ بداية التشكيل حتى الان). ✅ وفي ديسمبر/ كانون الأول الماضي، اقتحمت قوات تابعة لفصيل "عصائب أهل الحق" وهو اللواء 42 المنضوي في الحشد الشعبي، "المنطقة الخضراء" بعد ساعات على توقيف قوات الأمن لشخص ينتمي للفصيل، بتهمة قصف "المنطقة الخضراء" بالصواريخ، ليتم لاحقا إطلاق سراحه. ✅ في 13-5-2021 كشفت قيادة عمليات البصرة عن تفاصيل اطلاق النار من قبل احد الوية الحشد الشعبي في مجمع القصور الحكومية في البصرة على خلية الصقور الحكومية، بسبب محاولة قوة امنية اعتقال احد المطلوبين التابعين لهذا الفصيل. ✅ في 26-12-2020 المسؤول الأمني لكتائب حزب الله أبو علي العسكري يهدد القائد العام للقوات المسلحة وهو اعلى سلطة أمنية في البلد بـ "قطع أذنه كالماعز" وعدم اختبار صبر المقاومة. ✅ في 23/5/2021 أصدرت "الهيئة التنسيقية للمقاومة العراقية" بياناً ورد فيه ان "هذه الحكومة ليست صادقة، ولا مؤهلة، ولا قادرة على تحقيق إرادة الشعب العراقي بإخراج قوات الاحتلال من أرضهم، وحفظ سيادتهم، والدفاع عن دستورهم"، وهذا اعتراف بأن "الفصائل" لا تعترف بقرارات الحكومة العراقية، وربما توجد مسوغا لمخالفتها او حتى الاعتداء عليها. ✅ في 28-6-2021 دعا المسؤول الأمني لكتائب حزب الله في العراق أبوعلي العسكري لزيادة وتيرة الهجمات ضد القوات الأميركية، و"رفع عيارها". وهذا يخالف القرار الحكومي والعمل الذي تقوم به الحكومة في هذا التوقيت من اجراء مفاوضات مع الجانب الأميركي. ✅ في 1-6-2021 اتهم رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي فصائل عراقية بمحاولة جر البلاد نحو المجهول، بعد قيام مسلحين تابعين للفصائل والحشد الشعبي من تطويق المنطقة الخضراء (مقر الحكومة العراقية) احتجاجاً على اعتقال القيادي في الحشد الشعبي قاسم مصلح. ✅ في 25-3-2021 استعرض فصيل مسلح في شوارع العاصمة بغداد قوته بسيارات تابعة لفصائل في الحشد الشعبي، وجال المسلحون الذين اطلقوا لى انفسهم "ربع الله"، وسط بغداد، رافعين صورا مهينة للقائد العام للقوات المسلحة ورئيس الوزراء مصطفى الكاظمي. وتعليقاً على الاستعراض العسكري، اتهم الكاظمي، الجهات التي أقدمت على تنفيذ الاستعراض بالعمل على "إرباك" الوضع الأمني وتهديد الدولة. ✅ في 20- مايو- 2019، تبنت جماعة مسلحة جديدة، الهجوم الصاروخي الذي استهدف المنطقة الخضراء وسط بغداد، مؤكدة انها نفذت سابقًا عددًا من العمليات بينها استهداف تجمع للقوات الأمريكية بصاروخي كاتيوشا داخل قاعدتهم في التاجي شمالي بغداد، بتاريخ 30 نيسان/ أبريل الماضي، في الساعة الـ11 و 30 دقيقة مساءً. ✅ في 2-4-2021، توعد الأمين العام لحركة عصائب أهل الحق، قيس الخزعلي، (وهو احد الفصائل المنضوية في مجلس المقاومة العراقية)، باستمرار "عمليات المقاومة"، لإزالة كل القواعد العسكرية الأميركية في البلاد، مشيراً إلى أنه "لا مجال لاستمرار القواعد العسكرية الأميركية لا في قاعدة عين الأسد بالأنبار ولا في قاعدة الحرير في أربيل ولا في أي مكان". وهذا يتعارض مع الاتفاقات التي تبرمها الحكومة العراقية مع الجانب الأميركي. ✅ بشكل مستمر تتعرض قوافل الدعم اللوجستي الى استهداف مسلح غالباً ماتتبناه فصائل تابعة للمقاومة، كفصيل "أصحاب الكهف وقاصم الجبارين وفصائل أخرى".

Other SaheehNewsIraq