Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
It includes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes t...
The Author
SaheehNewsIraq
قال في حوار مع مقدم برنامج كلام معقول على قناة وان نيوز "لا يوجد هناك من رحب بهذه الضربة (قصف إيران لأربيل) من أين لك هذه المعلومة؟".
الحقيقة:
ادعاء غير دقيق، لأن هناك أطرافا سياسية مرتبطة بالإطار التنسيقي رحبت بالقصف الإيراني لإقليم كردستان العراق وبررته.
كتائب حزب الله "العراقية"، رحبت بالقصف، ووجدت فيه استهدافاً لقاعدة ما وصفته بـ”الكيان الصهيوني في أربيل”، وأكدت مقتل عدد من ضباط الموساد في القصف، فضلاً عن وقوع عدد من الجرحى، مجددة سعيها لإفراغ القواعد العسكرية ومقار المخابرات الأجنبية في العراق.
فيما أعلنت حركة “النجباء” برئاسة الأمين العام للحركة أكرم الكعبي، بوضوح عن أن هذه المواقع ستكون هدفاً مشروعاً لما سمته “المقاومة العراقية”، ووصفت القصف بالمبارك من الشرق المقدس على مقار الموساد".
المتحدث باسم المكتب السياسي لحركة "عصائب أهل الحق" محمود الربيعي، هاجم المعترضين على الهجوم الإيراني في أربيل، وقال الربيعي في تغريدة: "الذي لا يعجبه ضرب مراكز الصهاينة في أي مكان في العالم فعليه أن يضرب رأسه بأقرب جدار"، فيما توعد بالقول "لن نبقيكم".
القيادي في تحالف الفتح جبار المعموري، قال في تصريح له بأن "القصف الإيراني لأربيل كان مبررا والايرانيون قصفوا الموساد بسبب تواجدهم في الإقليم، وهذا التواجد خطر على الأمن العراقي".
صرح عضو ائتلاف الفتح علي الفتلاوي، بأن "من غير المعقول جعل العراق منطلقاً للعداء مع الجيران، فتركيا تقصف يومياً بذريعة تواجد حزب العمال الكردستاني في كردستان، ومن ضمن الدساتير العالمية في حال إيواء أي دولة معارضين من دولة أخرى فمن حق الدولة أن تقصف".
وكان الحرس الثوري الإيراني، قد أعلن استهدافه مركزا استراتيجيا إسرائيليا في شمال العراق، بعد ساعات على إعلان سلطات إقليم كردستان عن سقوط صواريخ باليستية، أطلقت من خارج الحدود، في محيط أربيل والقنصلية الأميركية فيها.