Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.

nan

nan
It includes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes t...
SaheehNewsIraq

The Author

SaheehNewsIraq
قال خلال لقاء تلفزيوني، إن: "مقاعد الاطار التنسيقي اكثر من مقاعد التيار الصدري". الحقيقة: ادعاء غير صحيح، لأن الإطار التنسيقي والذي يشمل "تحالف الفتح، وائتلاف النصر، ودولة القانون، والنهج الوطني، العقد الوطني، حركة حقوق"، لم يتجاوز عددها عدد مقاعد الكتلة الصدرية في البرلمان، والبالغة 73 مقعداً، بحسب النتائج النهائية التي أعلنتها المفوضية العليا المستقلة للانتخابات. وفي خضم استمرار الخلافات السياسية حول الوصول الى صيغة توافقية للحضور الى جلسة انتخاب رئيس الجمهورية ومن ثم تكليف رئيس للوزراء لتشكيل الحكومة، يحاول المتحدث باسم حركة حقوق المنضوية في الإطار التنسيقي، والذي حصلت حركته على مقعد وحيد، أن يبين بأن الإطار التنسيقي هو الكتلة الأكبر، في حين لا زال الخلاف قائما حول من هي الكتلة الأكبر، والتي سيتم تحديدها في جلسة انتخاب رئيس الجمهورية. بحسب النتائج التي أعلنتها المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، فإن الكتلة الصدرية حصلت على أعلى المقاعد في عموم العراق بمجموع 73 مقعداً، من أصل 329 مقعداً، في حين حصل الإطار التنسيقي مجتمعاً على 60 مقعداً موزعة كالتالي: دولة القانون 33 تحالف الفتح 17 العقد الوطني 4 النهج الوطني 1 تحالف قوى الدولة الوطنية 4 حركة حقوق 1 وشكلت الكتلة الصدرية فيما بعد تحالف أسمته "إنقاذ وطن"، ويضم كلاً من تحالف السيادة والحزب الديمقراطي الكردستاني. فيما شكل الإطار التنسيقي تحالفاً سياسياً أسماه "الثبات الوطني". ولازال الخلاف قائما بين التحالفين حول مسألة انتخاب رئيس الجمهورية وتشكيل الحكومة. كما قد طرح زعيم الكتلة الصدرية مقتدى الصدر مبادرة للخروج من الانسداد، رد عليها الإطار التنسيقي بطرح مبادرة أخرى، ولم يتوصل التحالفان حتى اللحظة إلى حسم الخلافات والحضور إلى جلسة انتخاب رئيس الجمهورية.

Other SaheehNewsIraq