Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.

nan

nan
It includes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes t...
SaheehNewsIraq

The Author

SaheehNewsIraq
تناقلت حسابات على منصة تويتر، تغريدات تحدثت عن دعم المرجع السيستاني للشعب السوداني في ظل المواجهات المسلحة التي تشهدها البلاد بين قوات الجيش وقوات الدعم السريع. الحقيقة: تغريدات ساخرة، إذ لم يصدر عن مكتب المرجع الديني علي السيستاني أي بيان يتعلق بالمواجهات المسلحة الجارية في السوداني بين قوات الدعم السريع وقوات الجيش السوداني. عادة ما تنشر البيانات الرسمية للمرجع السيستاني عبر موقعه الرسمي، ومن خلال مراجعة الموقع يتضح عدم إصدار المكتب أي بيان جديد يتعلق بالسودان أو أي بلد آخر، وأن آخر بيان كان هو إمساكية شهر رمضان [1]. كذلك هناك عدد من المواقع الإلكترونية المقربة من مكتب السيستاني التي تنشر عادة بعض المواقف على لسان مصدر في المكتب، ومن خلال مراجعة تلك المواقع يتضح عدم وجود أي موقف او بيان من المرجع السيستاني حول التطورات في السودان [2]. وشهدت العاصمة السودانية الخرطوم، صباح أمس السبت، انفجارات وانتشار واسع للقوات وسط تبادل اتهامات بين الجيش وقوات الدعم السريع. القتال الحالي يأتي بعد سلسلة من المشاكل التي أعقبت الإطاحة بالرئيس السوداني عمر البشير من سدة الحكم في عام 2019. إذ قاد الجيش انقلاباً للتخلص منه، وطالب المدنيون بدور في الانتقال إلى حكم ديمقراطي. وتشكلت حكومة مشتركة من المدنيين والعسكريين، لكنها أسقطت لاحقاً بعد انقلاب عسكري آخر في أكتوبر/تشرين الأول عام 2021. ومنذ ذلك الحين، تصاعدت حدة التنافس بين عبد الفتاح البرهان، قائد القوات المسلحة والرئيس الفعلي للبلاد، من جهة، ونائبه قائد قوات "الدعم السريع" محمد حمدان دقلو المعروف بحميدتي، من جهة أخرى. ووضع إطار لاتفاق حول نقل السلطة إلى المدنيين في ديسمبر/كانون الأول الماضي، لكن المحادثات حول تنفيذ تفاصيله فشلت. ويختلف الرجلان على الاتجاه الذي تسير فيه البلاد نحو الحكم المدني. كما يختلفان حول خطة ضمّ قوات الدعم السريع التي يبلغ عددها 100 ألف عنصر، إلى الجيش وحول من سيقود القوة الجديدة بعد ذلك، بحسب بي بي سي [3].

Other SaheehNewsIraq