Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.

nan

nan
It includes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes t...
SaheehNewsIraq

The Author

SaheehNewsIraq
قال أحمد فواز الوطيفي، النائب عن ائتلاف دولة القانون، خلال برنامج "أفق الحوار" الذي يعرض على قناة "آفاق": "قوات التحالف تم إخراجها في زمن السيد المالكي وهذا منجز يحسب للسيد المالكي، وطلب من هذه القوات أن تتواجد بطلب من حكومة العبادي" الحقيقة: تصريح مضلل، فقوات التحالف عادت بطلب من حكومة المالكي في حزيران يونيو 2014، في حين نالت حكومة حيدر العبادي ثقة مجلس النواب في أيلول سبتمبر 2014. في 18 حزيران يونيو 2014، طلب رئيس الوزراء حينها نوري المالكي، المساعدة من الولايات المتحدة الأمريكية، استنادًا إلى الاتفاقية الأمنية، وتوجيه ضربات جوية للجماعات الإرهـ.ـابـ.ـيـ.ـة.[1] وأعلن حينها رئيس هيئة الأركان المشتركة للجيش الأمريكي، مارتن ديمبسي، أن العراق طلب من الولايات المتحدة دعمًا جويًا.[2] وبحسب تقرير لكريستوفر بلانشارد في دائرة أبحاث الكونغرس، فإن القادة العراقيين طلبوا من الولايات المتحدة وباقي الدول الأخرى (في التحالف)، العودة بسبب تدهور الأوضاع الأمنية في البلاد عام 2014.[3] وبحسب تقرير لصحيفة نيويورك تايمز بتاريخ 23 حزيران يونيو 2014، وافقت إدارة الرئيس باراك أوباما على الطلب العراقي بشرط ضمان حكومي عراقي بعدم ملاحقة القوات الأمريكية في القضاء العراقي.[4] وبالفعل، في 7 آب أغسطس 2014 أعلن الرئيس الأميركي باراك أوباما أنه أجاز عمليتين عسكريتين في العراق، تتمثلان في ضربات لحماية الأفراد الأمريكيين وضربات لكسر حصار داعـ.ـش وتهديد الإبادة الجماعية للمدنيين المحاصرين في جبل سنجار.[5] في المقابل، لم يُكلف حيدر العبادي بتشكيل الحكومة من قبل رئيس الجمهورية فؤاد معصوم، سوى في 11 آب أغسطس 2024، أي بعد شهرين من الطلب العراقي بالدعم العسكري من واشنطن [6] بل حتى بعد إعلان أوباما عن الضربات العسكرية الأمريكية في العراق. في حين أن حيدر العبادي، كلف بتشكيل الحكومة من قبل رئيس الجمهورية فؤاد معصوم بتاريخ ١١ أب/ أغسطس ٢٠١٤، أي بعد أكثر من شهرين من الطلب العراقي لواشنطن الدعم[6]، ولم تنل حكومة العبادي ثقة مجلس النواب سوى في 8 أيلول سبتمبر [7]. هذا وكان ائتلاف النصر الذي يترأسه رئيس الوزراء الأسبق حيدر العبادي، رد على تصريحات صحفية حول طلبه مساعدة التحالف الدولي عام 2014، ونشر ائتلاف العبادي ما قال إنها وثائق سرية تشير إلى أن العراق طلب من أميركا المساعدة خلال فترة ولاية نوري المالكي [8]

Other SaheehNewsIraq