Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الخبر نشرت صفحات وحسابات على وسائل التواصل الاجتماعي صورةً لمجموعة من المستوطنين يسخرون من سيدة فلسطينية مع عنوانٍ مرفقٍ جاء فيه: مستوطنون يسخرون من امرأة فلسطينية بعد طردها اليوم من منزلها في حي الشيخ جراح بالقدس. الحقيقة أن الصورة قديمة ومتداولة منذ سنوات وليست اليوم. هذه الصورة انتشرت بكثرة على مواقع الإنترنت منذ حوالي عقد من الزمان وهي فعلاً لمجموعة من المستوطنين يسخرون من سيدة فلسطينية. بعيدًا عن تاريخ الصورة، تتعرض عشرات المنازل في حي الشيخ جراح في هذه الأيام لمحاولة تهويد وسرقة من قبل المستوطنين ما يُنذر بتشريد مئات الفلسطينيين من الحي
الخبر نشرت صفحات على وسائل التواصل الاجتماعي صورة منسوبة لقناة الأقصى لمركبة قيل إنها لمنفذي عمليـة حاجز زعترة مع دعوة لمقاطعة القناة باعتبارها نشرت معلومات عن المركبة. الحقيقة أن الخبر المنسوب لقناة الأقصى مفبرك. حيث أن شعار الأقصى المستخدم بالإشاعة قديم ولم تعد القناة تستخدمه.
الخبر  نشرت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي خبرًا جاء فيه: المحلل العسكري يوفال كوهين: أبو مازن سيشعل النار ولن يستطيع أن يطفئها، ويريد إبلاغ نتنياهو أنا قادر على إشعال النار داخل منزلك وإذا لم تسمح بالانتخابات سأقلب الطاولة على الجميع. وجاء بالتحليل أيضًا: ورسالة أبو مازن أن تنظيم فتح مسيطر على القدس وأوراق الهدوء والسلام بيده. كما ذكر أن الشاباك لديه معلومات حول اتصالات جرت ما بين رجال أبو مازن وتنظيم فتح في القدس وتم اعطائهم الضوء الأخضر للبدء في انتفاضة في القدس.  الحقيقة أن كل ما سبق مفبرك. فريق الترجمة العبرية في تيقن أكد عدم وجود محلل عسكري معروف باسم يوفال كوهين، كما أكد المترجم المختص بالشأن العبري مؤمن مقداد لـتيقن أيضًا عدم وجود محلل باسم يوفال كوهين وأضاف لتيقن أنه لم يجرِ التطرق للرئيس عباس في تغطية الإعلام العبري حول أحداث القدس. تيقن تواصلت أيضًا مع المترجم والمتابع للإعلام العبري محمد أبو علان. والذي قال إن المواقع الإخبارية العبرية الرئيسية لم تتطرق ولم تربط بين أحداث القدس والانتخابات الفلسطينية وإنما تحدثت عن أن هبة شباب القدس جاءت على خلفية محاولات الشرطة الإسرائيلية كسر تقاليد رمضان ومنها تلك التي في باب العامود وتهدف بذلك للسيطرة على فضاء القدس.
الخبر نشرت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي خبرًا جاء فيه: الإعلام العبري: نتنياهو أبلغ غانتس باتصال هاتفي بوجوب وقف انتفاضة القدس بأسرع وقت وإفشال قرار أبو مازن بإعطائه الضوء الأخضر لعناصر فتح بإشعال الشغب بالقدس. الحقيقة أن الخبر مفبرك ولم يرد على وسائل الإعلام العبرية المعروفة، وذلك بعد بحث مطول لقسم الترجمة العبرية في فريق تيقن.
الخبر قال الناطق باسم حركة فتح حسين حمايل خلال لقاء له على قناة فلسطين: الإعلام الاسرائيلي أصبح اليوم يتهم الرئيس عباس وفتح بالوقوف خلف هذه القضية وذلك في إشارة لأحداث القدس المحتلة. الحقيقة أن المعلومة غير دقيقة، حيث أكد قسم الترجمة في تيقن أن وسائل الإعلام الإسرائيلية المعروفة لم تتهم الرئيس عباس وفتح بالوقوف خلف أحداث القدس، كما أكد المترجم المُختص بالشأن العبري مؤمن مقداد لتيقن أن وسائل الإعلام العبرية لم تتطرق للرئيس عباس في تغطيتها للأحداث. تيقن تواصلت أيضًا مع المترجم والمتابع للإعلام العبري محمد أبو علان لطلب رأيه في خبر آخر يوم أمس يتعلق بأحداث القدس ورد بالتالي المواقع الإخبارية العبرية الرئيسية لم تتطرق ولم تربط بين أحداث القدس والانتخابات الفلسطينية وإنما تحدثت عن أن هبة شباب القدس جاءت على خلفية محاولات الشرطة الإسرائيلية كسر تقاليد رمضان ومنها تلك التي في باب العامود وتهدف بذلك للسيطرة على فضاء القدس.
الخبر نشر موقع الجديد الفلسطيني تصريحاً منسوباً لنبيل شعث تناقلتهُ عدة صفحات جاء فيه :ناصر القدوة تراجع عن تشكيل قائمة وقائمة فتح خالية من الفصائل. لكن مصادر بالملتقى الوطني الفلسطيني نفت لتـيقن أن يكون القدوة قد تراجع عن تشكيل قائمة للانتخابات. وقالت عضو الملتقى نور عودة لتـيقن :من جانبنا في الملتقى، نؤكد أننا مستمرون في عملنا كالمعتاد، بما في ذلك تشكيل القائمة، حيث كل لجان الملتقى تعمل كالمعتاد. كما ونفى مستشار الرئيس الفلسطيني نبيل شعث لتـيقن أن يكون قد أدلى بمثل هذه التصريحات. لكن موقع الجديد الفلسطيني زوّد تيقن بتسجيل صوتي قال فيها شعث الدكتور ناصر كان عامل قائمة لوحده لكنه الآن تراجع عن الموضوع وأكدت إدارة الجديد الفلسطيني لتيقن أن التسجيل من مكالمة جرت مساء اليوم.