Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الخبر
قال عضو الكنيست الإسرائيلي إيلي أفيدار، إن السفير الإسرائيلي موجود في أنقرة والسفير التركي موجود في تل أبيب، وذلك خلال مقابلة مع قناة سكاي نيوز عربية، قبل أيام.
بدوره، بدأ فريق تيقن بعملية بحث ومتابعة لما قاله عضو الكنيست وبعد مراسلات عبر البريد الإلكتروني جاء الرد من القنصلية التركية في القدس.
وأكدت القنصلية في حديثها لـتيقن أن السفير التركي متواجد في أنقرة ومسؤول عن شؤون السفارة من تركيا، كما أنه لا يوجد حاليًا سفير لـإسرائيل في أنقرة وإنما يوجد قائم بالأعمال فقط.
وكانت العلاقات بين البلدين تدهورت بسبب نقل السفارة الأمريكية إلى القدس والمجزرة الإسرائيلية على حدود قطاع غزة في مايوآيار 2018، وعليه سحبت تركيا سفيرها من إسرائيل.
ونوّهت القنصلية التركية في حديثها لتيقن على أنه منذ سحب السفير التركيا من تل أبيب قبل أكثر من عامين لم يتغير شيء.
المصادر:
مصدر 1: مراسلة عبر البريد الإلكتروني بين تيقن والقنصلية التركية في القدس
مصدر 2
مصدر 3
الخبر
انتشر مؤخرًا بكثرة، على مواقع التواصل الاجتماعي خبر يفيد بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب دعا الناخبين للتصويت مرتين في الانتخابات المقررة في نوفمبر تشرين ثاني، من أجل زيادة الأصوات لصالحه.
وبدوره بدأ فريق تيقّن بالبحث حول هذا الخبر، والتأكد من تصريحات ترامب، ومحاولة معرفة ما قاله الرئيس الأمريكي.
وبعد البحث تبيّن أن ترمب يشكك في نزاهة هذه الطريقة من الاقتراع، ودعا الناخبين للتصويت عبر البريد ثم الذهاب للتصويت في مراكز الاقتراع لضمان احتساب الصوت.
ويدافع ترامب عن فكرته بالقول إذا حصلت على بطاقات الاقتراع غير المرغوب فيها، أرسلها ثم اذهب وتأكد من احتسابها، ثم إذا لم يتم جدولتها، فأنت تصوت. أنت فقط تصوت. وبعد ذلك، إذا قاموا بجدولة ذلك في وقت متأخر جدًا، وهو ما لا ينبغي عليهم فعله، فسوف يرون أنك صوتت وبالتالي لن يتم احتسابه.
المصدر
الخبر
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي تصريحات منسوبة لعزام الأحمد يهاجم فيها نبيل عمرو إثر تصريحاته الأخيرة بخصوص وضع حركة فتح في لبنان، ونُسب للأحمد قوله إن تصريحات نبيل عمرو رخيصة ولا تنم عن حب لحركة فتح.
كما نُسب له العديد من التصريحات منها، أن نبيل عمرو معروف باختلاساته المالية، وأنه من أكثر الأشخاص سيئي السمعة، وأن انتماءه لفتح فقط من أجل المال والنفوذ، وأن هجوم عمرو ضده في هذا التوقيت هو هجوم سافر وله أجندات خاصة.
بدوره فريق تيقّن تواصل مع عزام الأحمد، الذي نفى قطعيًا أن يكون قد أدلى بهذه التصريحات.
المصدر: مكالمة هاتفية لفريق تيقّن مع عزام الأحمد.
الخبر
ينتشر على مواقع التواصل الاجتماعي منذ ساعات تسجيل صوتي يتحدث عن تطعيم لطلبة المدارس، مع تحذير من ضرر هذا التطعيم.
التسجيل المتداول لا يُذكر فيه مكان أو زمان محدد ولا حتى عن تطعيم ضد ماذا، ولكن يجري تداوله على أنه ضد فيروس كورونا وهنا نؤكد أنه حتى اللحظة لا يوجد لقاحات توزع على الناس لهذا الفيروس، والتسجيل إن كان عن كورونا كما يجري تداوله فهو غير صحيح بالمطلق.