Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الخبر ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الماضية بخبر يفيد بإزالة جوجل لاسم فلسطين من خريطة فلسطين التاريخية. وقد حظي الخبر بتفاعل واسع في فلسطين وخصصت له العشرات من وسائل الإعلام الفلسطينية والعربية مساحات من تغطيتها، كما صدرت تصريحات من جهات عدة لإدانة تصرف جوجل. لكن الحقيقة أن جوجل لم تحذف مؤخرًا اسم فلسطين من خارطة فلسطين التاريخية لانها من قبل لا تضعها. وفي تقريرٍ سابقٍ لتيقن في أعقاب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن صفقة القرن، جاء في متن التقرير جوجل لا يعترف أصلا بفلسطين التاريخية ومساحتها المقدرة بحوالي 27 ألف كليومتر مربع على أنها دولة فلسطين، وإنما يقسمها إلى أقسام عدة، منها تلك التي احتلتها “إسرائيل” قبل عام 1967، إضافة إلى الضفة الغربية وقطاع غزة. كما تناولت تيقن في تقريرٍ سابق شائعة تغير نتيجة البحث على جوجل عن مساحة فلسطين بعد صفقة القرن ويمكن الإطلاع على التقرير من خلال الرابط التالي  يذكر أنه تم نشر عريضة قبل سنوات على موقع . تهدف إلى جمع تواقيع من أجل دعوة جوجل للاعتراف بفلسطين على خرائطها وتحديد الأراضي الفلسطينية التي تحتلها إسرائيل بشكل غير قانوني وتحديدها بوضوح.
الخبر ❌❌ تداولت عدد من وسائل الإعلام صورة من شبكة راية تحمل تصريحاً منسوبًا لعضو اللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد يقول فيه أنه ينبغي عدم التفاؤل بالمؤتمر المشترك بين الرجوب والعاروري، وأن ما جرى مبادرة من جبريل الرجوب ولا يوجد تقدم. ✅✅ الحقيقة أن رئيس تحرير شبكة راية الإعلامية شادي زماعرة نفى لـ تيقن هذا الخبر وأكد أن شبكة راية لم تجرِ أي مقابلة مع الأحمد وأن التصريح مفبرك وغير صحيح.
الخبر نشرت صفحات وحسابات على مواقع التواصل تصريحًا منسوبًا لفتحي حماد قيل إنه ادلى به لـ تركي برس ويتحدث عن استعداد حركته لاستلام الضفة في حال انهارت السلطة الفلسطينية، وأن الحركة ستكون رافعة من روافع السلام وستلعب دورًا في محاربة الإرهاب. لكن الحقيقة أنه لا يوجد وسيلة إعلامية معروفة باسم تركي برس أما موقع ترك برس فلم يرد عليه مثل هذا الخبر، وهو أيضًا ما نفاه مكتب حماد للصحفيين.
الخبر نشرت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي صورةً قيل إنها لإطلاق تجربة صاروخية جديدة من قطاع غزة. تبيّن بعد البحث أن هذه الصورة نشرها نشطاء على موقع تويتر منذ فترة طويلة، وأنها ليست لتجربة صاروخية جديدة.
الخبر انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي تصريح منسوب لمحمود الهباش قيل إنه صرّح به خلال خطبة الجمعة يهاجم فيه من يطالب براتبه في ظل هذه الظروف. الحقيقة أن ديوان قاضي القضاة نفى أن يكون الهباش قد أدلى بمثل هذه التصريحات، وأكد الديوان أن الهباش لم يلقِ خطبة الجمعة ذلك الأسبوع، ولم تصدر عنه أية تصريحات إعلامية بالخصوص.
الخبر نشرت العديد من المواقع الإلكترونية وصفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي صورةً قيل إنها لشاب يبيع الطوب خلال الاحتجاجات الأخيرة في الولايات المتحدة الأمريكية. لكن الحقيقة أن الصورة قديمة ولا علاقة لها بالاحتجاجات الحالية، وقد نشرها نشطاء عام 2016 على أنها في إحدى الولايات الأمريكية.