Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
📍تداولت صفحات وحسابات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مؤخراً، تصميماً يتضمن تصريحات منسوبة إلى الرئيس السوري أحمد الشرع، مفادها أنه يعمل على إصدار قانونٍ يسمح للسوريين بالانتقال والعمل داخل إسرائيل، وأن اتفاقية سلام وتعاون ستوقع خلال الأسابيع القليلة القادمة.
خلاصة:
✅التصميم المتداول والمتضمن تصريحات منسوبة للرئيس السوري أحمد الشرع، تصميم مفبرك، وسبق أن تم تداوله نهاية العام 2024.
✅الصحفي الإسرائيلي، إيدي كوهين، هو أول من نشر التصميم على حسابه العربي في فيسبوك، أمس، دون أي توثيق أو إسناد إلى مصدر رسمي.
✅الادعاء أن الرئيس السوري أحمد الشرع قال في تصريحات إنه يعمل على قانون يسمح للسوريين بالعمل في إسرائيل وتوقيع اتفاقية سلام وتعاون قريبة، ادعاء غير صحيح.
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة تظهر فيها مسيرة لمئات من المركبات والأشخاص الذين يحملون أعلام تونس، الجزائر، وفلسطين مع الادعاء أنها تعود لقافلة الصمود لكسر حصار غزة التي انطلقت من تونس، حيث أرفقت الصورة بالنص التالي: صورة للتاريخ الذي سيكتب كل شئ.
أحد مصادر الادعاء
تحقق مرصد كاشف من صحة الصورة ووجد أنها غير حقيقية ومولدة عبر الذكاء الاصطناعي ولا تعود لقافلة الصمود لكسر حصار غزة.
حيث دقق المرصد في الصورة ووجد عدة تشوهات أبرزها: التكرار غير الطبيعي للأشخاص والمركبات، حيث تتكرر الأشكال والأوضاع بشكل نمطي يفتقر للتنوع البشري الواقعي. كما تبدو بعض الأعلام مشوهة أو مدموجة في الخلفية بشكل غير منطقي، إلى جانب اختفاء سيقان بعض الأشخاص أو وقوفهم بطريقة غير واقعية على السيارات.
وكما ودقق المرصد عن طريق أدوات فحص الصور المولدة بتقنية الذكاء الاصطناعي، ومن ضمنها أداة ، والتي أظهرت النتائج بأن الصورة مُولَّدة بالذكاء الاصطناعي بنسبة 78.4.
يشار أن قافلة الصمود هي مبادرة شعبية انطلقت من تونس بمشاركة نشطاء ومتضامنين من عدة دول عربية، أبرزها تونس والجزائر، مرورًا بالأراضي الليبية في طريقها إلى معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة. تهدف القافلة إلى كسر الحصار المفروض على غزة والتأكيد على الدعم الشعبي العربي للقضية الفلسطينية في ظل استمرار الحرب على قطاع غزة.
صباح اليوم الأربعاء 11\6\2025 وصلت القافلة إلى العاصمة الليبية طرابلس، في انتظار الموافقة المصرية للعبور باتجاه معبر رفح.
فيما أصدرت وزارة الخارجية المصرية بيانًا أوضحت فيه أن زيارة المناطق الحدودية، بما في ذلك محيط معبر رفح البري، تخضع لضوابط قانونية صارمة، وتتطلب تنسيقًا مسبقًا مع السلطات المصرية المختصة. وأكد البيان: أن أي محاولات لدخول هذه المناطق أو تنظيم فعاليات فيها دون إذن رسمي تُعد مخالفة للقوانين المعمول بها، في إشارة ضمنية إلى أن القافلة لن يُسمح لها بالمرور إلا وفق الشروط المصرية المحددة.
لكن السلطات المصرية لم تصدر حتى الآن موافقة رسمية. فيما طالب وزير الحرب الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، السلطات المصرية بمنع القافلة من الوصول إلى القطاع الفلسطيني، وقال كاتس في بيان: أتوقع من السلطات المصرية أن تمنع وصول المحتجين الجهاديين إلى الحدود المصرية الإسرائيلية وألا تسمح لهم بالقيام باستفزازات أو محاولة دخول غزة. وأضاف: هي خطوة من شأنها أن تعرض سلامة الجنود الإسرائيليين للخطر ولن يُسمح بها.
الجدير بالذكر أن عدوان الاحتلال الإسرائيلي لا يزال مستمراً على قطاع غزة، ووفقًا لآخر تحديث من وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، فقد ارتفعت حصيلة العدوان على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول 2023 إلى 54981 شهيدًا و 126920 اصابة.
مصادر الادعاءمصادر التحقق د. لعرابي سمير أداة فرانس 24 عربيوزارة الصحة الفلسطينية في غزة
🟥 مقطع فيديو يظهر يمنيًا يطلق النار على آخر٬ بعد عدم تسديده دين عليه مقداره 2000 ريال. ✅ الحقيقة: الفيديو والمشاهد فيه تمثيلية كما ذكر ناشر الفيديو على فيسبوك٬ والذي علّق بأن جميع المشاهد تمثيلية كرسالة لمن يتسرع في استخدام السلاح.
📍تداولت وسائل إعلام وصفحات وحسابات عراقية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخراً، أنباء عن إصدار الحكومة السورية قراراً، رفعت بموجبه رسوم تأشيرة دخول المواطنين العراقيين إلى سوريا، من 50 إلى 250 دولاراً، في حين حافظت على إعفاء مواطني الأردن و لبنان منها.
خلاصة:
✅نفت سفارة العراق صدور قرار برفع رسوم تأشيرة دخول العراقيين إلى سوريا.
✅الادعاء أن سوريا رفعت رسوم تأشيرة دخول العراقيين من 50 إلى 250 دولاراً وأعفت مواطني لبنان والأردن، ادعاء غير صحيح.
📍تداولت صفحات وحسابات عبر فيسبوك، مؤخراً، أنباء عن تسليم الضابط المسؤول عن مجزرة التضامن، أمجد يوسف، نفسه إلى السلطات السورية عن طريق السفارة السورية في السويد.
خلاصة:
✅الادعاء المتداول حول تسليم أمجد يوسف، الضابط المسؤول عن مجزرة التضامن، نفسه للسلطات السورية عن طريق السفارة السورية في السويد، ادعاء غير صحيح.
تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» نصّ ادعاء منسوبٍ إلى صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، يقول إن السودان لم يعد ذاك البلد الذي يُفرض عليه عقوبات ثم يسكت دون رد الفعل. وأضاف نصّ الادعاء أنّ السودان تغيّر كليًا، وأنه لم تمر 24 ساعة على إعلان ترامب عن قائمة الدول المحظورة من دخول الولايات المتحدة الأمريكية حتى جاء الرد سريعًا من البرهان بقفل منافذ السفن التجارية والحربية الأمريكية في البحر الأحمر – بحسب الادعاء.