Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
مشروع المدينة الرياضية في البصرة هو مشروع المالكي، وكان يخصص في الموازنة لوزارة الشباب تريليون دينار، والآن لا تتجاوز تخصيصات الوزارة 20 مليار دينار.
الحقيقة:
تصريح غير صحيح، فمن خلال مراجعة قانون الموازنة في عام 2009 وهي السنة التي بدأ فيها العمل الفعلي لبناء المدينة الرياضية في البصرة، يتضح أن تخصيصات وزارة الشباب والرياضة في تلك السنة أقل من تريليون دينار، أما تخصيصات وزارة الشباب والرياضة في آخر موازنة عام 2021، فقد بلغت أكثر من 20 مليار دينار.
في تشرين الثاني 2008، بحضور محافظ البصرة محمد مصبح الوائلي وعدد من الوزراء وفي احتفالية كبيرة جرى وضع الحجر الأساسي للمدينة الرياضية استعداداً لاستضافة بطولة خليجي 21 لكرة القدم في عام 2013، فيما دعا وزير الرياضة والشباب خلال كلمة له، الشركات المنفذة إلى الالتزام بالوقت المحدد لها لتنفيذ المشروع الذي وصفه بالمشروع الوطني.
وعن تخصيصات وزارة الشباب والرياضة عام 2009 يتضح ان المبلغ المخصص لم يصل الى ترليون دينار عراقي، ففي موازنة العراق لعام 2009 كانت تخصيصات وزارة الشباب والرياضة هو 244138548.000.
في حين بلغت تخصيصات وزارة الشباب والرياضة في آخر موازنة عام 2021، بلغت ١٤٦.٣٦٩.١٦١ مليار دينار.
الإدعاء
أول مره ثلوج بمكه في التاريخ 112023 اليوم الأحد
الخبر
نشرت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو مع عنوانٍ: أول مره ثلوج بمكه في التاريخ 112023 اليومالأحد
تحقق تيقن
الحقيقة أن الفيديو مُعدّل بمؤثرات إضافية.نفى المتحدث الرسمي للمركز الوطني للأرصاد السعودية، حسين القحطاني، صحّة الفيديو المتداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي مؤكدًا أنه غير صحيح، ومعالج بمؤثرات إضافية.كما تواصل فريق تيقّن مع الراصد الجوّي الفلسطيني، قصي الحلايقة، والذي أكّد لتيقّن أنه لم تسقط الثلوج فوق مكة المكرمة اليوم، ولم يُسجل أي هطول ثلجي في التاريخ الحديث داخل مكة المكرمة حيث وصلت الدرجة العظمى اليوم هناك الى 28 درجة مئوية.مضيفًا أن تساقط الثلوج فوق مكة ظاهر صعبة جدًا جدًا، وتحتاج إلى وصول كتلة هوائية قطبية المنشأ بظروف خاصة جدًا وهذا شبه مستحيل، نظرًا لموقع مكة المكرمة شرق صحراء شبه الجزيرة العربية، إّلا أن السعودية تتعرض منذ أيام لأحوال جوية غير مستقرة ينتج عنها أمطار وبرق ورعد وبَرَد أحيانًا.
مصادرنا
المتحدث الرسمي للمركز الوطني للأرصاد السعودية، حسين القحطاني
يهود العراق
تاريخ استيطان اليهود:
يعود تاريخ وجود ابناء الطائفة اليهودية على ارض العراق الى حكم الامبراطورية الاشورية بلاد الرافدين 911 612 ق م والغزو الاشوري لفلسطين، ونقل اليهود فيها الى اماكن جبلية شمال العراق.
وبعد وصول الكلدانيين لحكم بابل والقضاء على الحكم الاشوري 612359 ق.م هاجموا مملكة يهوذا ايضا في فلسطين، وسبوا يهود تلك المملكة الى بابل على يدي نبوخذ نصر الثاني الذي حكم فيما بين 605562 ق.م.
في القرن الثالث الميلادي نمى شعور لدى اليهود في بلاد الرافدين، ان هذه البلاد هي من اختيار الإله لهم، وانها ستكون وطنهم، حتى ظهرت شروحا وتفاسير يهودية تسمى بالتلمود البابلي ترسخ هذه الفكرة.
وعلى مر العصور والتقلبات التي شهدها العراق عانى اليهود من ظروف مختلفة.
وسيطر يهود العراق على مصالح اقتصادية ومالية رئيسة في البلد منذ عهد الحكم العثماني وحتى الحرب العالمية الثانية، حين شكلوا نصف اعضاء غرفة تجارة بغداد التي كانت تدير المصالح التجارية والاقتصادية للبلد، بينهم الرئيس والسكرتير وعرف العراقيون حينها اهتمام اليهود بالمال والاعمال والتجارة.
انتشارهم الجغرافي:
وفق الاحصاء العثماني فان اليهود كانوا منتشرين في بابل وبغداد والانبار والموصل وكركوك، ومناطق اقليم كردستان العراق، وقد امتد وجودهم الى القرى والارياف المحاددة لشمال العراق مع تركيا وسوريا.
وبالاساس وضع الاشوريين اليهود بعد جلبهم من فلسطين في منطقتي زاكروس وطوروس الجبليتين، واختاروا أرض الأرمن بالأخص، قبل ان ينخفض عددهم، حيث لا توجد حالياً مستوطنة يهودية واحدة.
وعرف هذا النوع من المجتمع بيهود كردستان، الذين كانوا يقطنون في المنطقة الجبلية
اقليم كردستان، ومنطقة البحيرات البركانية الموصل، والمنطقة السهلية سهل نينوى وصولاً إلى دجلة.
عددهم الحالي:
في احصاء الدولة العثمانية شكل اليهود ثاني طائفة في بغداد بعد المسلمين بنسبة 40 من حجم سكان العاصمة، فيما اصدرت الحكومة لعراقية العام 1950 قرارا يقضي بسحب الجنسية عن اليهود في العراق، على خلفية اعلان دولة اسرائيل في قلب فلسطين، ما ادى الى تناقصهم بشكل كبير، وذلك بعد تسعة اعوام على حادثة فرهود اليهود الذي صادف في الاول من حزيران 1941، وقد اختلفت روايات الشهود حول سبب الحادثة، فيما ذكر مؤرخون انها كانت عندما انهارت حكومة الكيلاني وعودة الوصي عبد الاله من المنفى، فخرج المئات من البغداديين نصرة للكيلاني، في وقت كان اليهود فيه يحتفلون بعيد ديني لهم، ويبتهجون بملابس زاهية، فسرها البعض على انه احتفاء بعودة الوصي عبد الاله، وتطور شجار بسيط على أساس سوء الفهم هذا، لتبدأ مطاردة اليهود وتعقبهم على امتداد بغداد. بدأتها الشرطة العسكرية واندرج فيها أفراد من الجيش لينتشر هذا السلوك ذلك اليوم واليوم التالي، وكان الضحايا 110 شخصا في هذه الحادثة فضلا عن نهب 586 مخزناً و911 بيتاً، وبيع الكثير منها تالياً في أسواق البلد المختلفة، في بغداد وخارجها، وقد أصدر حينها المرجع الشيعي الأعلى في النجف أبو الحسن الأصفهاني، فتوى تُحرّم بيع ممتلكات اليهود وشراءها بوصفها مسروقة ومغصوبة. كل تلك الاحداث ادت الى انخفاض نسبة اليهود العراقيين في البلد.
في العقود الاخيرة لم تصدر السلطات الحكومية العراقية المتعاقبة اية معلومات عن المتبقي من يهود العراق او مبانيهم او ارثهم في مناطق مختلفة من العراق. في حين يعتقد يهود العراق المهاجرين الى اوربا، ان عدد اليهود المتبقين في العراق هم 4 فقط بعد وفاة الطبيب العراقي ظافر فؤاد إلياهو الذي لقب بـطبيب الفقراء، وقالوا ان الطبيب المختص في جراحة العظام والذي كان يعمل في مستشفى الواسطي ببغداد، توفي في اذار من العام الماضي عن همر ناهز 62 عاما، ودفن في مقبرة الحبيبية الواقعة في مدينة الصدر ذات الاغلبية الشيعية
الاملاك والتعويضات:
بعد العام 2003 حاولت جماعات مسلحة السيطرة على مباني اليهود، واعلن في العام الماضي احباط محاولة استحواذ على كم كبير من منازل وعقارات اليهود في بابل.
في العام 2006 رفع يهود العراق المقيمين في اسرائيل دعاوى مطالبين بتعويضات قدرها 20 مليار دولار جراء ما صادرته الحكومة من املاك وعقارات ومتاجر واموال.
ورفعوا ذات المطلب بعد ثلاثة سنوات ايضا، عندما شرع العراق قانونا يضمن تعويضا للمتلكات المصادرة من قبل النظام السابق.
وعادت مطالب اليهود مرة اخرى في العام 2018 ليطالبوا بتعويضات مالية او اعادة عقاراتهم اليهم.
واعلنت وزارة الثقافة العراقية في العام 2009 التوجه لترميم جميع معابد الاديان السماوية بما فيها اليهودية التي لحقتها اضرار كبيرة جراء الاهمال، ولا سيما الكنيس اليهودي في الفلوجة، والمعابد البابلية التي هدمها بنوخذ نصر وبقت اطلالها لحد الان.
قال في تصريح متلفز، إن لدى العراق 38 مليار دولار في البنك الفيدرالي الأمريكي من غير أموال النفط، ويستلم عليها فوائد أقل من 1٪.
الحقيقة:
ادعاء غير دقيق، فبحسب التقارير الصحفية، بلغت أموال العراق المجمدة بـ1.4 مليار دولار، صادرتها الولايات المتحدة عام 2003 بالإضافة الى 600 مليون دولار إضافية جمدتها بريطانيا و10 دول أخرى، للمساعدة في تحمل تكاليف إعادة بناء العراق بعد الإطاحة بنظام صدام حسين.
في آذار مارس 2003، صادرت وزارة الخزانة الأمريكية أكثر من 1.4 مليار دولار من أموال الحكومة العراقية المجمدة في البنوك الأمريكية منذ عام 1990، يضاف إليها 600 مليون دولار كانت قد جمدتها بريطانيا و10 دول أخرى، فضلا عن مطاردة عالمية لما يقدر بنحو 6 مليارات دولار يُعتقد أنها ذهبت كرشاوى ومبيعات نفط غير قانونية من قبل نظام صدام، وذلك بهدف المساعدة في تحمل تكاليف إعادة بناء العراق بعد الإطاحة بالنظام.
ويحتفظ حوالي 250 مصرفاً وحكومة مركزية أجنبية بمبلغ 3.3 تريليون دولار من أصولها في بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، أي حوالي نصف الاحتياطيات الرسمية بالدولار في العالم، وذلك باستخدام خدمة تم الإعلان عنها في عرض شرائح عام 2015 على أنها آمنة وسرية.
وبحسب صحيفة لا يكشف البنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك علنا عن مقدار الأموال التي يحتفظ بها حاليا للبنك المركزي العراقي، ولكن وفقا لأحدث بيان مالي للبنك المركزي العراقي، في نهاية عام 2018، احتفظ الفيدرالي الأمريكي بما يقرب من 3 مليارات دولار من الودائع.
وقال مستشار رئيس الوزراء مظهر محمد صالح لوكالة الأنباء العراقية واع، إن هناك أموالاً عراقية تقدر بـ2.7 مليارات دولار معلقة بدعاوى أو حجوزات قضائية أقامها دائنون تجاريون على العراق، مبيناً أن هذه الأموال هي من أرصدة العراق الخارجية التي جمدت في العام 1990.
وقال الخبير الاقتصادي والأكاديمي أحمد صدام لوكالة الأنباء العراقية، أن قيمة هذه الأموال تقدر بنحو المليار ونصف المليار دولار.
يأتي ذلك، بالتزامن مع اتهامات جهات سياسية عراقية للولايات المتحدة برفع قيمة الدولار من خلال تجميدها أرصدة العراق من الدولار في البنك الفيدرالي.
قال في حوار متلفز د15: للدولار سعر وهمي وهو المتداول في السوق، وسعر حقيقي لا يفصح عنه البنك المركزي.
الحقيقة:
ادعاء غير صحيح، فالبنك المركزي يعلن أسعار الصرف في مزاده وحجم الدولار المباع للمصارف والشركات المعتمدة كل يوم.
ويعلن البنك سعر بيع المبالغ المحولة لحسابات المصارف في الخارج بـ1460 دينار لكل دولار، وأيضا سعر البيع النقدي 1460 دينار لكل دولار.
كما أعلن البنك المركزي في بيانه تغطية كامل متطلبات التجارة الخارجية، وبدء بيع الدولار إلى التجار بالسعر الرسمي 1465 دينارا للدولار، بالنسبة للاعتمادات المستندية، و1470 دينار للدولار بالنسبة للحوالات.
أعلن البنك المركزي أيضا في بيان آخر، أن توفير جميع متطلبات التجارة الخارجية لأغراض الاعتمادات المستندية أو الحوالات بالسعر الرسمي 1465 دينارا للدولار، وبالنسبة للاعتمادات المستندية سيكون بسعر 1470 دينار للدولار بالنسبة للحوالات.
ويعتمد السوق العراقي على بورصة الكفاح، التي يستخدمها التجار العراقيون في سوق الشورجة المركزي لتحويلاتهم المالية من أجل إيصال بضائعهم إلى مخازن مراكز البيع لديهم في الشورجة، ومن ثم توزيعها على الأسواق الأخرى في عموم العراق. وتعلن هذه البورصة كل يوم صباحا في تمام الساعة 9 صباحا أسعار صرف الدولار لديها. ويقول العاملون في البورصة أن السعر يعتمد على توفر الدولار القادم من الشركات والمصارف المشاركة في مزاد العملة بالبنك المركزي يوميا.
وتقوم وسائل الإعلام المحلية بنقل سعر الدولار عن بورصة الكفاح كل يوم.
وارتفع سعر صرف الدولار أمام الدينار العراقي نتيجة جملة إجراءات اتخذت من قبل البنك المركزي، إذ أعلن في بيان أنه بدأ بنظام رقمنة المزاد وربطه مع الفواتير المقدمة من الشركات والمصارف بشأن استيراد البضائع، والتحقق منها، ما أدى إلى ضعف وصول الدولار إلى الأسواق المحلية وارتفاع الطلب على الدولار ما أدى إلى انخفاض الدينار.
وكان البنك المركزي العراقي، قد استبعد في الأسابيع الماضية 4 مصارف عراقية أهلية من مزاد بيع العملة وهي: الأنصاري، والشرق الأوسط، والقابض، وآسيا إثر توجيهات وتحذيرات من وزارة الخزانة الأميركية من هذه المصارف المتهمة بتهريب العملة.
أعلن في مقطع فيدو، عن مشاركته بحفل افتتاح مباراة العراق والكويت على أرض ملعب الميناء يوم غد الجمعة، وتناقلت صفحات كثيرة على مواقع التواصل الاجتماعي الخبر، وقد لاقى ردود أفعال ساخرة.
الحقيقة:
انتشر الفيديو بشكل واسع رافقه ردود أفعال بعضها ساخر وأخرى غاضبة، لكن الاتحاد العراقي لكرة القدم نفى دعوة الساعدي لإحياء حفل افتتاح مباراة العراق والكويت على ملعب الميناء في البصرة.
الاتحاد وبعد قرابة الـ٢٤ ساعة على نشر فيديو الساعدي، أصدر بيانا نفى فيه دعوته المطرب الشعبي لإحياء حفل أي مباراة.
ومن المقرر أن يلاقي المنتخب العراقي نظيره الكويتي، غدا الجمعة، على ملعب الميناء الأولمبي في البصرة.
وتستعد محافظة البصرة لاستضافة بطولة كأس الخليج العربي بنسختها الـ٢٥ بمشاركة ٨ منتخبات، إذ من المؤمل ان تنطلق البطولة في السادس من كانون الثاني يناير ٢٠٢٣، حيث تفتتح بمباراة بين المنتخب العراقي ونظيره العماني.