News Categories

نقلا عن مصادر خاصة بصحيفة الصباح الرسمية: كشفت عن وجود 489 ألف ورقة اقتراع باطلة خلال الانتخابات الاخيرة. الحقيقة: ✅ تصريح غير صحيح، حيث أسندت الصحيفة الخبر إلى مصدر، في حين أن المفوضية كانت قد أعلنت بشكل رسمي عن عدد أوراق الاقتراع الباطلة خلال انتخابات 10 تشرين الأول نوفمبر 2021، والتي بلغت نحو 720 ألف ورقة اقتراع. ✅ عضو دائرة اعلام المفوضية المستقلة للانتخابات، عماد جميل، قال في تصريح رسمي، إن نحو 720 الف ورقة اقتراع باطلة للمواطنين كانت في الانتخابات التي جرت في شهر تشرين الأول الماضي، موضحا أن أوراق الاقتراع الباطلة ظهرت بها أكثر من تأشيرة، وتم تدقيقها من قبل مفوضية الانتخابات.

لم نسمع أحدا يطالب بإعادة الانتخابات الحقيقة: ✅ ادعاء غير صحيح، لأن الأمين العام لعصائب أهل الحق قيس الخزعلي، طالب بإعادة الانتخابات، بالاضافة الى شخصيات موجودة ضمن الإطار التنسيقي المعترض على نتائج الانتخابات وشيوخ عشائر أيضا طالبوا بإعادتها. ✅ بتاريخ 9102021 أبدى زعيم عصائب أهل الحق قيس الخزعلي، رفضه لنتائج الانتخابات، داعيا إلى إعادة الانتخابات التشريعية، وقال في تصريح لقناة الجزيرة، إن مطلبنا بإعادة الانتخابات التشريعية لا يزال قائما بسبب ما رافقها من تلاعب، كما نرفض الاعتراف بنتائجها وقد نتجه إلى مقاطعة العملية السياسية برمتها. ✅ طالب شيوخ عشائر من محافظات الوسط والجنوب في مؤتمر صحفي عقدوه بساحة الاعتصام في بغداد بإعادة الانتخابات ومواصلة الاحتجاجات حتى تحقيق مطالبهم. ✅ لوحت قوى في الإطار التنسيقي الشيعي، بإعادة الانتخابات وإجرائها بموعدها الرسمي في شهر حزيران المقبل، مؤكدة أن المقترح تمت مناقشته مع بعض كتل وشخصيات متضرّرة من النتائج وتعرضت أصواتها إلى السرقة، وقال عضو تيار الحكمة فهد الجبوري: هناك سيناريو ثالث في حال رفضت جميع الطعون أو اللجوء إلى العد والفرز اليدوي الشامل، ويكون باللجوء إلى إعادة الانتخابات. ✅ المتحدّث السياسي باسم كتلة صادقون والقيادي في تحالف الفتح، محمود الربيعي، أكد في وقت سابق بأنه في حال عدم وجود استجابة حقيقية، فإنّ مطالب قوى الإطار التنسيقي معظم القوى الشيعية باستثناء الكتلة الصدرية وعدد من القوى الكردية والسنية، يمكن أن تذهب إلى المطالبة بإلغاء النتائج وإعادة الانتخابات إذا كان هذا هو السبيل الوحيد إلى إعادة الحق إلى أهله، وإبعاد الأيادي المتلاعبة بالنتائج الحالية المرفوضة.

قانونا يستطيع الكاظمي إعلان حكومة طوارئ ما حصل على منزله هو انقلاب عسكري الحقيقة: ✅ ادعاء غير صحيح، فإعلان حالة الطوارئ تتطلب موافقة مجلس النواب والذي حل نفسه قبيل الانتخابات الأخيرة، إضافة إلى أنه لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن محاولة الاغتيال ليتحقق الانقلاب العسكري. ✅ وفق الدستور العراقي الصادر سنة 2005، من المادة 61 الفصل التاسع: أ ـ الموافقة على إعلان الحرب وحالة الطوارئ بأغلبية الثلثين، بناءً على طلبٍ مشترك من رئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء. ✅ هذه الصلاحية من الصلاحيات الممنوحة حصراً لمجلس النواب دون غيره من السلطات، كما أن مجلس النواب قام بحل نفسه قبيل الانتخابات بتاريخ 6102021. ✅ الانقلاب هو إزاحة مفاجئة للحكومة بفعل مجموعة تنتمي إلى مؤسسة من مؤسسات الدولة عادة ما تكون الجيش وتنصيب سلطة غيرها سواءً كانت مدنية أو عسكرية.

خلال استضافته على قناة دجلة قال: إن كل مرشح لديه كم مراقب لمراقبة العملية واجاهم أمر الساعة بـ5 قبل إغلاق الصناديق بساعة اطلعوا واحترموا انفسكم. الحقيقة: ✅ تصريح غير صحيح، حيث أعلنت المفوضية عن الاكتفاء بخمسة مراقبين لكل محطة بسبب عدم استيعابها الضعف. ✅ عماد جميل عضو الفريق الإعلامي للمفوضية العليا المستقلة للانتخابات، قال في تصريح متلفز إن 495 ألف وكيل ومراقب كيان سياسي، شارك في مراقبة الانتخابات، أي أنه في كل محطة يراقبها بين 10 و12 مراقب. ✅ وعن سبب إخراج بعض المراقبين، يجيب جميل بالقول: إن العدد المحدد هو 5 مراقبين لكل محطة لذا تم إخراج المراقبين الذين يزيدون عن الخمسة ولم يتم اخراج جميع المراقبين.

لايوجد حشد في محافظة ديالى. الحقيقة: ✅ ادعاء غير صحيح، حيث تعلن هيئة الحشد الشعبي باستمرار وفي أكثر من مناسبة عن وجود قطعات تابعة لها في ديالى من خلال صد تعرضات لداعش وإطلاق حملات أمنية كثيرة. ✅ في 3 تشرين الثاني نوفمبر 2021، أعلن معاون قائد عمليات ديالى في الحشد الشعبي العراقي مزهر ملا بريسم، أن نتائج العملية الأمنية التي انطلقت في سلاسل جبال حمرين بديالى أسفرت عن تأمين المنطقة بشكل كامل. ✅ في 11 تشرين الأول أكتوبر 2021، أعلن «الحشد الشعبي» ، عن التصدي لهجوم شمال شرق المقدادية بـ محافظة ديالي الواقعة في شرق العاصمة العراقية «بغداد». ✅ في 1 تشرين الأول أكتوبر 2021، هاجم عناصر داعش هاجمت بأسلحة القناص نقطة أمنية سيطرة المسقفات للحشد تابعة للواء 23 غربي خانقين بمحافظة ديالى. ✅ في 28 تموز يوليو 2021، أحبطت قوات الحشد الشعبي، محاولة تسلل لداعش في أطراف قضاء خانقين شمال شرقي محافظة ديالى. ✅ في 6 ايلول سبتمبر 2021، أطلقت قوات الحشد الشعبي في العراق، عمليات أمنية مشتركة في محافظتي ديالي وصلاح الدين. ✅ في 4 تشرين الأول أكتوبر 2021، أعلنت قيادة عمليات ديالى للحشد الشعبي، عن نتائج العملية الأمنية الواسعة التي انطلقت في المحافظة، مؤكدة أنها كانت عملية استباقية لغرض خلق جو ملائم ومريح للمواطن لممارسة العملية الديمقراطية للانتخابات.

قال في حوار مع قناة الرابعة، إن استهداف الكاظمي مسرحية لان المسيرة لم تحدث فجوة في الارض. الحقيقة: ✅ ادعاء غير صحيح، لأن الفجوة في الأرض بدت واضحة في الفيديو الذي بثه المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء. ✅ الفيديو يظهر أضرار الانفجار الذي حدث في باحة المنزل، وتظهر اللقطات أضرارا جسيمة لسيارة مصفحة، وحفرة في أرضية المنزل، وأضرارا في السقوف.