Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الخبر
استخدمت صفحات وحسابات عبر وسائل التواصل الاجتماعي صورة قيل إنها الصورة الأخيرة للشهيدين أدهم عليوي وتيسير عيسة في جهاز الاستخبارات العسكرية إثر اشتباكهم مع قوات الاحتلالالإسرائيلي ليلة أمس.
الحقيقة أن الصورة قديمة ومن ليبيا.
بحث الفريق في أصل الصورة وتبين أنها منشورة على موقع على أنها اُلتقطت بتاريخ ٢ مايو أيار ٢٠١٤ من المواجهات في ليبيا.
الصورة تعود للمصور عبد الله دومة.
وبعيدًا عن أصل هذه الصورة، فقد خاض الفلسطينيون فجر اليوم اشتباكًا مع قوات الاحتلال أسفر عن شهداء وجرحى ومعتقلين.
الخبر
نشرت صفحات وحسابات عبر وسائل التواصل الاجتماعي خبرًا جاء فيه: الشرطة الفرنسية أفرجت عن الشخص الذي صفع الرئيس الفرنسي وحملت الرئيس مسؤولية عدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية ومنها التباعد الجسدي، لذا فهو يستحق الصفع.
الحقيقة أن الخبر غير صحيح.
الشاب اليوم عُقدت له محكمة وبحسب وسائل إعلام فرنسية السلطات الفرنسية لم تُطلق سراحه بل حكمت عليه بالسجن ١٨ شهرًا منها ٤ أشهر مع النفاذ و ١٤ شهرًا مع وقف التنفيذ.
الخبر
نشرت صفحات وحسابات عبر وسائل التواصل الاجتماعي خبرًا منقولًا عن القناة ١٢ العبرية جاء فيه: التسجيل الصوتي يعود للجندي ميكي آرون، تم فقده في عدوان ٢٠١٤ في منطقة خزاعة بخانيونس والمقصود هُنا التسجيل الصوتي الذي عُرض بالأمس لأول مرة في برنامج ما خفي أعظم.
الحقيقة أن الخبر مفبرك.
فريق الترجمة العبرية في تيقن نفى أن يكون هذا الخبر قد ذُكر على قناة ١٢ العبرية أو غيرها من المواقع المعروفة.
كما أكد المترجم المختص في الشأن العبري مؤمن مقداد أن هذا الخبر لم يرد على القناة العبرية، والصور المتداولة هي لجنود قُتلوا في حرب ٢٠١٤ وهم بنيا روبيا وبار راهاف.
أما اسم ميكي آرون فقد ورد ذكره على موقع المجد الأمني في عام 2015 وقد أورد الموقع في حينه كلامًا منسوبًا لقائد كتيبة في لواء المظليين في جيش الاحتلال عن الجندي، لكن لا تفاصيل واضحة ومؤكدة حوله ولم تُنشر أي معلومات رسمية سواء عن طريق الاحتلال أو المقـاومة في غزة عن هذا الاسم.
الخبر
نشرت صفحات وحسابات عبر وسائل التواصل الاجتماعي خبرًا يفيد بإطلاق النار على شاب قرب حاجز حوارة جنوب نابلس، فيما نسبت بعض الصفحات الخبر للإعلام العبري وتحدثت عن عمليـة طعن، وتداول مستخدمون وصفحات مقطع فيديو قيل إنه من مكان الحدث.
الحقيقة أن الخبر مفبرك.
فريق الترجمة العبرية في تيقن نفى أن يكون الخبر قد ورد عبر وسائل الإعلام العبرية المعروفة.
أما بخصوص مقطع الفيديو فتبين أنه قديم ومتداول منذ فترة طويلة كما أن الشاب الظاهر في الفيديو يرتدي لباسًا شتويًا.
الخبر
نشرت صفحات وحسابات على وسائل التواصل الاجتماعي رسالة صادرة عن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين وموقعة من الشيخ يوسف القرضاوي والشيخ على القره داغي يهنّئان فيها رئيس القائمة الموحدة منصور عباس بمناسبة فوزه في انتخابات الكنيست الإسرائيلي.
الحقيقة أن الرسالة مفبركة.
نفى المكتب الإعلامي للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الرسالة في تصريحٍ صدر عنه بالأمس ٤يونيو حزيران وأكّد في نفيه على عدّة نقاط منها:
الشيخ يوسف القرضاوي لم يعد له علاقة رسمية بالاتحاد منذ العام ٢٠١٨.
الشيخ يوسف القرضاوي يتلقى الرعاية الطبية منذ أكثر من شهر في المستشفى بسبب إصابته بفايروس كورونا.
أكّد الشيخ علي القره داغي تأكيدًا جازمًا بأنه لا يعرف منصور عباس أساسًا وليس له علاقة ولا تواصل معه ولم يصدر منه حديث حول الموضوع.
كما جاء في التصريح تأكيد على مواقف الشيخ القرضاوي وداغي دفاعهم عن جميع قضايا الأمة الإسلامية لا سيما القضية الفلسطينية ومع الشعب الفلسطيني فيما يريده من تحقيق التحرير والعدل والحق.
الخبر
انتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي وثيقة قيل إنها سرية للغاية بين قيـادات حركة حمـاس قبل العدوان الأخير على غزة توحي بأن قصف المقـاومة للاحتلال في الجولة الأخيرة لم يكن من أجل الانتهاكات في القدس وإنما من أجل الحفاظ على شعبية حمـاس وأن ما سيحدث بالجولة مُتفق عليه مع الاحتلال حيث سينتهي القتال بعد عشر أيام ولن تتعرض القيادات للأذى.
الحقيقة أن الوثيقة مفبركة.
وتبين لفريق تيقن أن الوثيقة مفبركة من خلال التالي:
الترويسة المستخدمة في الوثيقة حاول كاتبوها أن تكون مثل الترويسة المستخدمة في بيانات حمــاس لكنها تحتوي اختلافات تُثبت أنها غير رسمية.
احتوت الوثيقة على أخطاء إملائية وكلمات مكتوبة دون مسافات بينها وهو ما لا يحدث عادةً ببيانات الحركة، بالإضافة إلى أن الخط المستخدم لا يشبه خط بيانات الحركة الرسمية.
كما جاء في الوثيقة أن:
ضرب صواريخ على المستوطنات القريبة من قطاع غزة، ولكن الحقيقة أن المقـاومة بدأت ردها على انتهاكات الاحتلال بقصف القدس المحتلة وليس المستوطنات القريبة من قطاع غزة.
تكثيف الهجوم الإعلامي على حركة فتح ومهاجمة السلطة خلال التصعيد ولكن الحقيقة أن الخطاب الإعلامي لقيادات الحركة كان وحدويًا.
التهدئة ستكون بعد عشرة أيام من التصعيد كما تم الاتفاق عليه، ولكن الحقيقة أن التصعيد استمر لـ ١١ يومًا.
لن يتعرض أي أحد من قيادتنا لأي خطر، ولكن الحقيقة أن المقاومـة قدمت الكثير من الشهـداء منهم قادة ميدانيين حظيت أخبار استشهادهـم باهتمام كبير حتى لدى الاحتلال مثل العالم الفلسطيني جمال الزبدة أحد قيادات القسـام.