مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
الإدعاء
العربي الجديد
قيادي في حركة الجهاد الإسلامي:
حماس تمارس الضغط علينا منذ الصباح ، وأبلغتنا عبر الغرفة المشتركة بأنها غير معنية بدخول جولة قتالية موسعة في هذا التوقيت.
الخبر
نشرت حسابات وصفحات عبر وسائل التواصل الاجتماعي خبرًا جاء فيه: العربي الجديدقيادي في حركة الجهاد الإسلامي:حماس تمارس الضغط علينا منذ الصباح ، وأبلغتنا عبر الغرفة المشتركة بأنها غير معنية بدخول جولة قتالية موسعة في هذا التوقيت.
تحقق تيقن
الحقيقة أن الخبر غير صحيح ولم يرد عبر صحيفة العربي الجديد.تواصل فريق تيقّن مع مسؤول المكتب الاعلامي لحركة الجهاد الاسلامي، داوود شهاب، والذي نفى صحة هذا التصريح، مُؤكدًا أنه تصريح كاذب بالمُطلق.كما نفت صحيفة العربي الجديد لتيقّن نشرها لهذا التصريح عبر موقع الصحيفة أو عبر أيٍّ من منصاتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدةً أنه تصريح عارٍ عن الصحة.
مصادرنا
داوود شهاب الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي
موقع العربي الجديد
تغريدة منتشرة بشكل كبير جدًا، مرفق معها سكرين شوت لبوست مكتوب فيه: يوم الأحد اللي فات صرحت السفيرة الأمريكية اللتي في مصر بتصريح قنبلة نووية وموجود على تويتر وهو كالتالي نصا: الحكومة المصرية تمتلك سيولة نقدية في بنوك أجنبية بقيمة 92 مليار دولار، فلماذا لا تستخدمها للتخلص من ديونها الخارجية؟ كلها منح مالية من الكويت والسعودية والإمارات متراكمة وتم إيداعها تحت مسميات من أفراد الجيش والشرطة، ومرفق مع البوست صورة للدبلوماسية الأمريكية السابقة آن باترسون.
قال في برنامج حواري على قناة الجنوبية: مدير العمليات القذرة في شمال أفريقيا إجا هنا ببغداد شنو علاقتة بالموضوع شنو خبرته؟
الحقيقة:
ادعاء غير دقيق، لأن الصفة الرسمية لبريت ماكغورك هو منسق لشؤون الشرق الأوسط وأفريقيا في مجلس الأمن القومي الأمريكي، وكذلك المبعوث الرسمي للرئيس الأمريكي جو بايدن، ويعد العراق أحد بلدان الشرق الأوسط التي تقع ضمن مساحة عمل ماكغورك بحسب صفته الرسمية، فضلا عن تخصصه لسنوات بالملف العراقي.
في كانون الثاني يناير 2021، تم تعيين بريت ماكغورك، المبعوث الأمريكي السابق للتحالف المناهض لتنظيم داعش، كمنسق للشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض.
ماكغورك هو واحد من 21 منسقا جديدا تم تعيينهم في مجلس الأمن القومي، وفقا لبيان رسمي، حيث يقدم هؤلاء المشورة للرئيس الأمريكي بشأن الأمن القومي والسياسة الخارجية.
شغل ماكغورك منصب مستشار قانوني لكل من سلطة التحالف المؤقتة والولايات المتحدة. وسفير في بغداد، تم نقله إلى مجلس الأمن القومي، حيث شغل منصب مدير العراق، وبعد ذلك كمساعد خاص للرئيس جورج دبليو. بوش والمدير الأول للعراق وأفغانستان. تم الابقاء عليه خلال الفترة الانتقالية من الرئيس بوش إلى الرئيس أوباما، حيث عمل كمستشار كبير لكل من الرئيس وسفير الولايات المتحدة في العراق.
في عام 2013، تم تعيينه نائبا لمساعد وزير الخارجية للعراق وإيران في مكتب شؤون الشرق الأدنى لوزارة الخارجية. وفي أيلول سبتمبر 2014، أعلن الوزير آنذاك جون كيري تعيين ماكغورك نائبا لمبعوث كبير برتبة سفير لدى الجنرال جون ألين، المبعوث الرئاسي الخاص للتحالف الدولي لمواجهة داعش. بعد عام تم تعيينه سفيرا، ثم أصبح مفاوضا رئيسيا بشأن الاتفاق النووي الإيراني لإدارة أوباما، واستقال من منصبه في ديسمبر 2018.
عين الرئيس الأمريكي جو بايدن ماكغورك في مجلس الأمن القومي حيث يشغل حاليا منصب منسق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
في 16 كانون الثاني يناير الجاري، استقبل رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، ماكغورك، كمبعوث من الرئيس الأمريكي جو بايدن. وشهد اللقاء البحث في مجمل العلاقات بين العراق والولايات المتحدة، وسبل تعزيزها وتنميتها على مختلف الصعد والمجالات، بما يخدم مصالح الشعبين العراقي والأمريكي.
تداول العديد من رواد موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك اليوم الأربعاء، منشوراً عن تراجع قوى الحرية والتغيير المجلس المركزي، عن موقفها بشأن الدعوة المصرية للمشاركة في ورشة الحوار “السوداني السوداني” بالقاهرة، وإرسالها لوفد بقيادة عمر الدقير والواثق البرير ومحمد الحسن الميرغني.
تداول رواد موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك منشوراً يدعي أن السفير الأمريكي جون غودفري خاطب قوى الحرية والتغيير المجلس المركزي، بضرورة قبول دعوة القاهرة للدخول في حوار شامل واتفاق جديد، أم أن عليهم في حال رفضهم للدعوة، ترقب دعوة الجيش للانتخابات القادمة.
قال في حوار مع قناة آفاق: السفيرة الأمريكية اعترفت وقالت إن رفع سعر الدولار من قبل الجانب الأمريكي، وبررت ذلك بأنها اتخذت إجراءات لم يعتد الفيدرالي الأمريكي أن يتخذها من قبل.
الحقيقة:
ادعاء غير دقيق، لأن السفيرة الأمريكية نفت تحديد الولايات المتحدة لسعر صرف الدولار، مؤكدة أن الفيدرالي لم يضع عقوبات على مصارف عراقية جديدة، وأن الإجراءات متخذة منذ عامين.
من خلال البحث عن تصريحات السفيرة الأمريكية في بغداد بشأن ارتفاع سعر صرف الدولار، حيث يظهر أن آخر تصريح لها كان في لقاء على قناة التغيير الفضائية، أمس الإثنين 23 كانون الثاني يناير الحالي، ولم تذكر فيه أن أمريكا وراء سعر صرف الدولار.
وقالت مانصه: الولايات المتحدة لا تضع ولا تحدد سعر التصريف بين الدولار والدينار، وإنها لم تفرض عقوبات جديدة على مصارف في العراق، بل تواصل آلية استغرقت عدة سنوات لتقوية القطاع المصرفي العراقي لمساعدته على الامتثال للنظام المصرفي العالمي، وضمان منع استعمال النظام المصرفي لغسيل أموال الشعب العراقي وتهريبها إلى خارج العراق.
وأشارت رومانوسكي، إلى أنّ هذه الإجراءات بدأت قبل سنتين بتطبيق تدريجي من قبل المصارف العراقية، وفق اتفاق بين البنك الفيدرالي الأمريكي والبنك المركزي العراقي، مضيفةً أنها مصممة لمنع وتقييد غسيل الأموال، وتعليقها أو تأجيلها يؤدي إلى العودة بالمنظومة إلى الوراء.
وأكّدت السفيرة، أنّ ما يمكن القيام به هو مواصلة الحوار مع البنك المركزي ومراقبة ما يحدث من تأثيرات على المواطن العادي الذي يستخدم المؤسسات المالية الثانوية غير الرسمية، للنظر في إمكانية معالجة هذه التأثيرات.
وأكدت أن بلادها تحاول مع الجانب العراقي منع غسيل الأموال التي تعود للشعب العراقي ومنع تهريبها، موضحة ركزنا على ملف الفساد في العراق وما حصل كان مصادفة مع تسلم السوداني للسلطة.
وفقدت العملة العراقية نحو 10 بالمئة من قيمتها، كما تقول صحيفة وول ستريت جورنال في تقرير، بعد إجراءات تتعلق بفرض قواعد امتثال على تعاملات البنك المركزي العراقي مع تجار العملة في ما يتعلق بالدولار الأمريكي.
بموجب الإجراءات الجديدة، يتعين على المصارف العراقية تقديم تحويلات بالدولار على منصة جديدة على الإنترنت مع البنك المركزي العراقي، والتي تتم مراجعتها بعد ذلك من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي.
وقال مسؤولون أمريكيون، إن النظام يهدف إلى الحد من استخدام النظام المصرفي العراقي لتهريب الدولارات إلى طهران ودمشق وملاذات غسل الأموال في أنحاء الشرق الأوسط.
وأمس الإثنين، قرر رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، إعفاء محافظ البنك المركزي العراقي مصطفى غالب مخيف من منصبه، فيما كلف علي محسن العلاق بإدارة البنك بالوكالة.