مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
أعلنت منظمة الصحة العالمية، في مؤتمر صحفي، أمس، أنَّ الموجة الثانية لفيروس كورونا كوفيد 19 بدأت في إيران، وإنَّ مصر في الموجة الأولى لانتشار الفيروس حالياً، وبعد انحسار الأعداد قد نرى موجة ثانية تأتي معها زيادة جديدة لأعداد المصابين، كما توقع معهد روبرت كوخ الألماني لأبحاث الأمراض المعدية، موجات ثانية وثالثة من الفيروس.
❌ الذي قاله العميد محمد سمير أن هناك حالة من التشكيك في كل شيء تحدث على مدار السنوات الماضية من خلال بث الشائعات خاصة من خلال السوشيال ميديا وأرجع ذلك إلى بروتوكولات حكماء صهيون ودعا الشباب إلى قراءة ما كتبه الدكتور عبدالوهاب المسيري مضيفًا مهم جدًا كل ما هتقرا، وكل ما هتتبحر، وكل ما هتتوسع تيجي بقى تشوف الحاجات، دي ذهنك علطول بيربط، انا قريت كذا بيقول الحاجة الفلانية دي فبتقدر تفلتر بسهولة. جاء ذلك أمس من خلال برنامج مساء الذي يقدمه الإعلامي رامي رضوان على قناة
✅ فريق صفحة صحيح مصر انطلاقًا من هدف انشاء الصفحة وهو تدقيق التصريحات حتى تكوّن القاريء على أساس صحيح وجد الإجابات من خلال الأسئلة التالية.
لم تستخدم أي من دول العالم قانون الطوارئ لإدارة المستشفيات الخاصة لمواجهة كورونا سوى إسبانيا فقط التي أممت المستشفيات، بينما اعتمدت معظم دول العالم على اتفاقات بين القطاع الحكومي والقطاع الخاص، للتعاون سويا من أجل مواجهة فيروس كورونا.
تصريح علي عبدالعال جاء خلال الجلسة العامة بمجلس النواب.
نفت منظمة الصحة العالمية، الشهر الماضي، الادعاءات بأن درجات الحرارة فوق 25 درجة مئوية تقي من الإصابة بفيروس كورونا.
وقالت إن التعرّض للشمس أو لدرجات حرارة أعلى من 25 درجة مئوية لا يقيك من الإصابة بمرض فيروس كورورنا كوفيد19.
وأكدت أنه يمكن الإصابة بمرض كوفيد19 أياً كانت حرارة الطقس أو الشمس. فالبلدان الحارة الطقس تبلغ أيضًا عن حالات عدوى بكوفيد19.
وفي تصريح آخر بنفس الشهر، أكد المدير التنفيذي لبرنامج طوارئ منظمة الصحة العالمية، الدكتور مايكل ريان، عدم وجود أي دلائل على أن ارتفاع درجة حرارة الطقس يؤثر على الفيروس خارج جسم الإنسان، إلا أن تبريد جسم المريض بكوفيد19 يؤثر على سلوك الفيروس داخل الجسم.
نفي الصحة العالمية الأخير لادعاء تأثير درجة الحرارة على الحد من انتشار الفيروس، ليس الأول، إذ سبقه عدة تحذيرات أبرزها في مطلع مارس الماضي، حين وصفت المنظمة الأمر بـأمل زائف، وأكدت أنه لا دليل على أن ذلك سيحدث لكنها أملت في تحقيقه.
وقال المتحدث الدكتور مايكل ريان، المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ الصحية بالمنظمة: علينا أن نفترض أن الفيروس سيستمر في امتلاك القدرة على الانتشار، وإنه لأمل زائف القول إنه سيختفي في الصيف مثل الإنفلونزا، نأمل في حدوث ذلك، وسيكون هبة من الله، لكن لا يمكننا افتراض هذا، ولا دليل حتى الآن على أن ذلك سيحدث، لذا علينا مكافحة الفيروس حاليا لا أن نعيش على أمل أنه ربما يختفي.
هذا التحذير سبقه آخر في فبراير، اختصه ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، الدكتور جون جبور، بالوضع في مصر، إذ قال إنه لا يوجد إثبات علمي يقر بأن ارتفاع درجات الحرارة يحد من ظهور وانتشار فيروس كورونا.
وقال جبور إنهم يأملون ذلك لكن يصعب التنبؤ بما إذا كان كورونا سيكون مثل الإنفلونزا التي يقل انتشارها مع ارتفاع درجات الحرارة، وذلك لأن كورونا فيروس جديد واختفائه في الصيف سيخضع لخصائصه وأنماطه واتجاهاته وقت ارتفاع درجات الحرارة.
تصريح محمد حساني، جاء خلال اجتماع لجنة الصحة بمجلس النواب.
بلغ حجم القوات البرية المصرية في سيناء حاليًا 88 كتيبة بإجمالي 42 ألفا و 630 مقاتلا و800 مركبة أنواع.
حسب محمد فريد حجازي، رئيس أركان حرب القوات المسلحة ، جاءت تصريحات حجازي يوم 26 فبراير 2018، خلال افتتاح الرئيس عبدالفتاح السيسي لمقر قيادة قوات شرق القناة لمكافحة الإرهاب وكان سياق حديثه العملية الشاملة في سيناء للقضاء على المسلحين هناك الخارجين عن الدولة واستمرت لثلاثة أشهر.
كان سياق كلام محمد ناصر خلال استعراض فيديو للقوات مسلحة مصرية تتحرك، الذي قال عنه ناصر أنه لا يعرف مصدره وقد يكون التحرك للغرب في اشارة للحدود المصرية الليبية، ومنها انطلق أن هذه القوات لا تتحرك في الشرق وعقب بهذا التعقيب.
الجدير بالذكر أن التواجد العسكري المصري في سيناء يحكمه اتفاقية كامب ديفيد.
تصريح محمد ناصر علي جاء خلال تقديمه برنامجه مصر النهاردة، المذاع على قناة مكملين.