مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
: الادعاء  صورة الضابط في الأمن الوطني الفلسطيني نضال سويلم الذي اعتقلته قوات الاحتلال اليوم الثلاثاء.  نشرت صفحات إخبارية واجتماعية صورة مرفقة بخبر مفاده: قوات الاحتلال تعتقل الضابط في الأمن الوطني نضال سويلم من بيت لحم. تحرى المرصد الفلسطيني تحقق حقيقة الصورة والخبر المرفق معها، من خلال البحث العكسي باستخدام أداة الرقمية والتواصل مع المصادر الحية، وتبين أن الخبر صحيح لكن الصورة المرفقة معه خاطئة،  حيث اتضح أنها  للضابط مجد أبو شرار من مدينة نابلس واعتقل فجر اليوم  وليست للضابط نضال سويلم من بيت لحم.  ونشر الضابط أبو شرار الصورة المرفقة مع الادعاء  عبر حسابه في فيسبوك بتاريخ 15 كانون الثاني 2021 .  وأوضح مسؤول الإعلام في نادي الأسير الفلسطيني في نابلس مظفر ذوقان لـ تحقق أن قوات الاحتلال اعتقلت فجر اليوم الضابط في الأمن الوطني مجد أبو شرار من عصيرة القبلية بمحافظة نابلس.  وحول اعتقال الضابط سويلم، أكدت مسؤولة الإعلام في نادي الأسير الفلسطيني  أماني سراحنة لـ تحقق أن قوات الاحتلال اعتقلت الضابط في الأمن الوطني الفلسطيني نضال سويلم من منزله في بيت لحم  فجر اليوم الثلاثاء خلال حملة اعتقالات نفذها الاحتلال منذ مساء أمس حتى صباح اليوم طالت مُدن متفرقة من الضفة الغربية.  يشار إلى أن حصيلة الاعتقالات بعد السابع من أكتوبر العام المنصرم بلغت نحو 938  أسيرًا، فيما اعتقلت قوات الاحتلال منذ مساء أمس الاثنين  حتى صباح اليوم الثلاثاء  ما يقارب 25 مواطناً من مناطق متفرقة من الضفة الغربية، وفق ما أعلن عنه نادي الأسير الفلسطيني.  خلاصة التحقق الصورة المرفقة مع الخبر غير صحيحة، فهي للضابط مجد أبو شرار اعتقله جيش الاحتلال من محافظة  نابلس  اليوم الثلاثاء،  وليست للضابط نضال سويلم الذي اعتقلته قوات الاحتلال الإسرائيلي من مدينة بيت لحم.  مصادر التحقق مصادر الادعاء  مسؤولة الإعلام في نادي الأسير الفلسطيني أماني سراحنة أصل الصورة عبر حساب الضابط مجد أبو شرار نادي الأسير الفلسطيني وكالة شهاب | عاجل  نابلس عاجل القسطل الإخبارية |القدس  شبكة القدس الإخبارية  عقبة جبر الصمود صدى فلسطين  24 يطا الكرامه المصادر المؤرشفة:  المصدر الاول المصدر الثاني المصدر الثالث المصدر الرابع  :
تداولت صفحات وحسابات على موقع فيسبوك، مؤخراً، أنباءً حول إلقاء قوات الأمن في أربيل عاصمة إقليم كوردستان العراق، القبض على متهم بافتعال الحرائق مع مجموعة أخرى، مع ادعاء أن حزب الاتحاد الديمقراطي كان يدعم العملية، لكن البحث أظهر خلاف ذلك. أجرى فريق بحثاً بواسطة غوغل، كما أجرى بحثاً باستخدام كلمات مفتاحية في فيسبوك، وتوصل إلى مجموعة نقاط: أظهر البحث أن وسائل إعلام عراقية، نقلت مؤتمراً صحفياً في 18 حزيرانيونيو الجاري، أعلنت فيه قيادة شرطة أربيل، عن إلقاء القبض على عدد من المتهمين بإشعال الحرائق التي اندلعت بأماكن مختلفة في محافظة أربيل مؤخراً. ذكر المتحدث باسم الدفاع المدني في أربيل خلال المؤتمر الصحفي أسباباً مختلفة لاندلاع الحرائق، مشيراً إلى أن بعضها نتجت عن تصرفات غير مسؤولة لبعض المواطنين، مثل محاولة حرق بطانيات. نقلت العديد من الصفحات العامة التي تنشط في شمال وشرق سوريا، الخبر الملفق بصيغة متطابقة. أظهر البحث أن حساباً وهمياً يحمل اسم   نشر الخبر بداية، وزعم أن مصدره أمني، ثم قام بنشره في عدد من المجموعات على مواقع التواصل. لا يدعم البحث اتهام الجهات الرسمية في أربيل، أيّ جهة سياسية بافتعال الحرائق. في النتيجة: الخبر المتداول حول إلقاء قوات الأمن في أربيل القبض على متهم اعترف بافتعاله لحرائق في أربيل بدعم من مسؤول في حزب الاتحاد الديمقراطي، مضلل. فبركة خبر تحت عنوان حزب الاتحاد الديمقراطي يحرق أربيل، هدفه إثارة الكراهية والتحريض ضد طرف سياسي.
: تنويه تنويه: لاحقاً لإعداد التقرير نشرت وكالة رويترز بياناً يوضح عدم صحة الادعاءات المنتشرة المنسوبة إليها بخصوص مهاجمة إسرائيل للبنان الادعاء عاجل| وكالة رويترز : إسرائيل ستهاجم لبنان خلال الـ 48 ساعة القادمة تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي خبراً يشير إلى أن إسرائيل ستهاجم لبنان خلال الـ 48 ساعة القادمة، مدعين أن الخبر ورد من خلال وكالة رويترز. وقف المرصد الفلسطيني تحقق على حقيقة الخبر المتداول بالبحث في المصادر العينية وعلى الموقع الالكتروني والصفحات الرسمية للوكالة على وسائل التواصل الاجتماعي، وتبين بأن الخبر لم يرد على أي من منصاتها الرسمية، كما أظهر البحث في الموقع الإلكتروني لوكالة رويترز أن آخر الأخبار حول التطورات الخاصة باحتمال نشوء حرب بين لبنان وإسرائيل يعود لتحليل يشير إلى أن المواجهة بين الأخيرة وحزب الله تزيد من احتمال وقوع صراع على مستوى واسع. يشار إلى أن المواجهة بين لبنان وإسرائيل مستمرة منذ أكتوبر الماضي بالتزامن مع عملية طوفان الأقصى التي أطلقها الجناح العسكري لحركة حماس في السابع من ذات الشهر، إلا أن التطورات على هذه الجبهة تشير إلى احتمالية عالية لاندلاع مواجهة شاملة بين حزب الله والفصائل اللبنانية والفلسطينية من جهة وجيش الاحتلال الإسرائيلي من جهة أخرى، حيث شهدت الأسابيع الأخيرة تصاعداً للعمليات العسكرية بين الجانبين والتي كان أبرزها اغتيال إسرائيل للقائد الكبير في حزب الله طالب سامي عبد الله، ونشر الحزب لقطات مصورة لمواقع عسكرية واستراتيجية إسرائيلية داخل مدينة حيفا بعد إرساله عدة طائرات مسيرة. وينوه المرصد ووفقاً للتقارير الإعلامية والتحليلات السياسية إلى أن التطورات بشأن لبنان وإسرائيل تشير إلى احتمالية عالية لاندلاع مواجهة شاملة بين حزب الله والفصائل اللبنانية والفلسطينية من جهة وجيش الاحتلال الإسرائيلي من جهة أخرى، حيث شهدت الأسابيع الأخيرة تصاعداً للعمليات العسكرية بين الجانبين. خلاصة التحقق لم يرد الخبر على الموقع الإلكتروني والمنصات الرسمية لوكالة رويترز، ولم يتم الإشارة إليه. مصادر التحقق مصادر الادعاء  الموقع الرسمي لوكالة رويترز الشؤون العالمية روسيا الآن نابلس غير تيلي بريس الإعلامي محمد قشاش مدينة جنين الخليل بلس رصد نابلس بلاطة الحدث المصادر المؤرشفة: المصدر الأول المصدر الثاني المصدر الثالث المصدر الرابع :
تداولت صفحات على وسائل التواصل الاجتماعي، مؤخراً، تصريحات منسوبة للرئيس التركي أردوغان على شكل صورة غرافيكية، يرد فيها تأكيد على أن عودة العلاقات مع حكومة دمشق إلى سابق عهدها، هي مسألة وقت، لكن البحث أظهر خلاف ذلك. وأظهر البحث الأولي أن التصريح ذاته متداول بصيغ أخرى عبر صفحات وحسابات على فيسبوك. أجرى فريق بحثاً عبر محرك البحث غوغل، وفي وسائل الإعلام التركية الرسمية، وموقع وكالة الأنباء العراقيةواع، وتوصل إلى مجموعة نقاط: لا يدعم البحث وجود تصريحات مماثلة للرئيس التركي بنفس المحتوى في وسائل الإعلام التركية الرسمية. لم تنشر أية وكالة إعلام دولية أو جهات إعلامية ذات موثوقية مؤخراً، تصريحات مماثلة للرئيس التركي. درجات الألوان والإخراج الفني للصورة الغرافيكية التي تضمنت التصريح، ونسبت لوكالة الأنباء العراقية لا تماثل الصيغة المعتادة للنشر على معرفات الوكالة. في النتيجة: التصريح المنسوب للرئيس التركي حول إعادة العلاقات مع حكومة دمشق إلى سابق عهدها هي مسألة وقت، هو تصريح مضلل. الصورة الغرافيكية المحتوية على نص التصريح المضلل والمنسوبة لوكالة الأنباء العراقية هي صورة مفبركة.
: الادعاء الضحايا المصريين في كارثة الحج هذا العام!! حسبي الله ونعم الوكيل في كل من تخاذل و خذلهم تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون عبر منصات التواصل الاجتماعي صورة قالوا إنها لضحايا موسم الحج لهذا العام. تتبع فريق المرصد الفلسطيني “تحقق” أصل الصورة المتداولة بالبحث في المصادر العلنية، وتبين أن الصورة قديمة، حيث نُشرت سابقاً عبر موقع شبكة رصد الإخبارية في تاريخ 25 سبتمبرأيلول عام 2015 وتعود لحادثة تدافع الحجاج الوصول إلى منطقة رمي الجمرات مما أدى لمقتل المئات وإصابة قرابة ألف من مختلف الجنسيات. وفي تقرير  لـموقع الجزيرة نت أن  الحادثة وقعت يوم النحر حيث حدث ارتفاع مفاجئ في كثافة حشود الحجاج المتجهة إلى منطقة رمي الجمرات لرمي جمرة العقبة صباح يوم النحر يوم عيد الأضحى الموافق 24 سبتمبرأيلول 2015، مما أدى إلى تزاحمهم وتدافعهم فسقطت أعداد كبيرة منهم في الموقع. يذكر أن بيان لمجلس الوزراء المصري أنه سيتم فتح تحقيق مع أي شركة رتبت سفر هؤلاء الحجاج المتوفين المصريين بعيدا عن الأطر النظامية وتحايلت لتنظيم السفر للضحايا بصورة غير رسمية، ولم توفر لهم الخدمات اللوجستية، مشيرا إلى أنه سيتم اتخاذ قرارات حاسمة وتوقيع أشد العقوبات التي تسهم في عدم تكرار هذه المخالفات مرة أخرى. خلاصة التحقق الصورة قديمة تعود لحادثة تدافع الحجاج يوم النحر في منى عام 2015 وليست لضحايا مصريين في الحج هذا العام مصادر التحقق مصادر الادعاء   النشر السابق بتاريخ 25 سبتمبر أيلول عام 2015 عبر موقع شبكة رصد الإخبارية النشر السابق عبر موقع الجزيرة نت تعز نيوز . صنعاء اليمن اواب الوكالة الرسمية للأنباء مصادر مؤرشفة: المصدر  الأول المصدر الثاني :
: الادعاء  صورة الشاب بدر دحلان 29 عاماً، من قطاع غزة، بعد شهر من الاعتقال في سجون الاحتلال تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون في منصات التواصل الاجتماعي صورة قالوا إنها للأسير المحرر بدر دحلان من مدينة خانيونس قبل اعتقاله، حيث الذي أطلق الاحتلال الإسرائيلي سراحه يوم الخميس 20 يونيو حزيران من الشهر الجاري. وقف المرصد الفلسطيني “تحقق“ على حقيقة الصورة المتداولة بالبحث في المصادر العلنية، وتبين بأنها تعود للشهيد قصي سالم الذي استشهد بتاريخ 7 يناير تشرين الثاني رفقة الصحفيين حمزة الدحدوح ومصطفى ثريا بعد استهداف المركبة التي كانوا يستقلونها  غرب مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة. ونشر الصحفي الفلسطيني يحيى سالم ابن عم الشهيد قصي سالم ، في حسابه على انستغرام، ستوري، يوضح فيها أن الصورة ليست للأسير المُفرج عنه بدر دحلان، بل أنها تعود إلى ابن عمه قصي سالم. كما نشر يحيى سالم سابقاً في 7 يناير 2024 صورًا أخرى للشهيد قصي سالم معزياً عائلته باستشهاده. وهو ما أكده أيضاً لـ تحقق الصحفي طارق دحلان موضحاً أن الصورتين لا ترتبط كلتاهما بالأسير المحرر دحلان حيث تعود الأولى للشهيد قصي سالم أما الثانية فهي للشاب بدر دحلان. يأتي تداول الصورة بالتزامن مع ما نشرته وسائل إعلامية على مواقع التواصل الاجتماعي أمس الخميس 20 يونيو حزيران الجاري ، لصورٍ وفيديوهات للأسير بدر دحلان البالغ من العمر 29 عامًا، بعد الإفراج عنه من سجون الاحتلال الإسرائيلي بعد قضاء شهر داخل الأسر ، وظهر عليه آثار التعذيب المنتشر على جسده، وكان في حالة من الاضطراب النفسي . خلاصة التحقق الصورة تعود للشهيد قصي سالم الذي ارتقى رفقة الصحفيين حمزة الدحدوح ومصطفى ثريا والصورة الثانية للشاب بدر دحلان . مصادر التحقق مصادر الادعاء  النشر السابق على حساب الصحفي يحيى سالم في موقع انستغرام في تاريخ 7 يناير2024 التواصل مع  الصحفي طارق دحلان وكالة شهاب الإخبارية خبرني الداعية محمود الحسنات وكالة سما الإخبارية مدينة الخليل وأهلها تركيا الآن غزة غزة 24 المصادر المؤرشفة: المصدر الأول المصدر الثاني المصدر الثالث المصدر الرابع :