Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الناشرون
كردفة
رغده ابراهيم العليمي
الحقيقة
تحقق فريق حقيقة من صحة الصورة المتداولة بأنها لأفعى أناكوندا في مستنقعات المجاري بالممدارة وتوصل إلى إن الادعاء مضلل؛ حيث تم توليد الصورة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي والتلاعب فيها لتبدو وكأنها حقيقية.
ومن خلال تفحص الصورة بالعين المجردة تتضح ملامح التلاعب فيها وكأنها مصممة من خلال وضعية الأفعى، وكمية المياه في الشارع، والفوضى التي في الصورة، كما أن أفعى أناكوندا لا تتواجد في اليمن، فما بالك بعدن التي تعد مدينة ساحلية وغير زراعية.
وبفحص الصورة عبر كاشف الصور بالذكاء الاصطناعي . تأكدنا أن الصورة تم توليدها بالذكاء الاصطناعي وليست حقيقية.
ولم تعلن السلطات الرسمية في عدن عن أي حادثة من هذا النوع، ويبدو أن ناشرها هدف إلى السخرية من السلطات المحلية بطريقة مختلفة في ظل انتشار مستنقعات مياه المجاري في عدد من شوارع وأحياء عدن، من بينها حي الممدارة الواقع شرق مديرية الشيخ عثمان، شمالي عدن.
تعيش الأناكوندا بشكلٍ عام في أمريكا الجنوبية، وشرق جبال الإنديز، حيث تتواجد الأناكوندا الخضراء في فنزويلا، وحوض الأمازون البرازيلي، وحوض أورينوكو، وكولومبيا، والإكوادور، والبيرو، وبوليفيا، وترينيداد، وغويانا. بينما تعيش أفعى الأناكوندا الصفراء في الباراجواي، وبوليفيا، وجنوب البرازيل، وشمال شرق الأرجنتين، ووُجدت الأناكوندا البوليفية في جزءٍ من بوليفيا. أما ذات البقع الداكنة ففي البرازيل، وغويانا الفرنسية.
عادةً ما تتواجد الأناكوندا في المستنقعات، والأنهار الاستوائية وفي الأراضي العشبية، كما أنها تنتشر وبكثرةٍ في الغابات المطيرة، حيث الرطوبة وأوراق الشجر الكثيفة، وتقضي معظم وقتها في السباحة.
الناشرون
محمد الصامت
اسامه الاديمي
حمزه آل رضوان
محمد الاكحلي
فواز بن مهيوب السعدي
فاروق السامعي
ماهر الصالحي ابو عباد
مختار القيسي
الحقيقة
توصلت منصة حقيقة إلى إن الفيديو مضلل؛ إذ يعود لاشتباكات بين القوات الحكومية والحوثيـ؛ـين في محافظة مأرب، شمال شرق اليمن، وليس في تعز، جنوب غرب البلاد.
باستخدام أداة وتقطيع الفيديو إلى صور والبحث العكسي عنها في جوجل تبيّن أن الفيديو قديم حيث يعود أول نشر له إلى تاريخ 23 نوفمبر تشرين الثاني 2021 في الجبهة الجنوبية من محافظة مأرب.
الفيديو الذي نشرته قناة المركز الإعلامي للقوات المسلحة في يوتيوب حظي بنحو 50 ألف مشاهدة، حتى نشر هذه المادة، ويتضح أن الفيديو المتداول اقتطع من الفيديو الأصلي الذي مدته 05:17 خمس دقائق و17 ثانية، وما نشر هو أول 26 ثانية فقط.
تزامن تداول هذا الفيديو مع اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية والحوثيين، أمس السبت، 12 أبريل نيسان الجاري، في جبهة العنين بمديرية جبل حبشي غرب تعز مما أدى إلى إحباط القوات الحكومية محاولة تسلل للحوثيين، بحسب ما نشره المركز الإعلامي لمحور تعز في حسابه بفيسبوك.
الناشرون
همام شعلان || .
علي حسين عبدة
محمدعبداللطيف العربي العربي
مصطفى المهدي
عبداللطيف جمال الدين جديد
الحقيقة
تحقق فريق حقيقة من صحة الادعاء المتداول حول الصورة المرفقة لوصول حاملة الطائرات الأمريكية فنسون وتوصل إلى أنه مضلل؛ فالصورة تعود لحاملة الطائرات جيرالد فورد في المحيط الأطلسي، يونيو حزيران 2020،التقطها البحار إسحاق إسبوزيتو، أخصائي الاتصالات الجماهيرية، وفقًا لما نشرته صحيفة في نوفمبر تشرين الثاني 2023.
موقع عرض وبيع الصور عرض الصورة مشيرًا أنها التقطت في 4 يونيو حزيران 2020 لحاملتي الطائرات يو إس إس جيرالد ر. فورد، ويو إس إس هاري إس. ترومان وهما في طريقهما إلى المحيط الأطلسي.
يأتي تداول الادعاء بعد إعلان القيادة المركزية الأمريكية عن انضمام حاملة الطائرات يو إس إس كارل فينسون 70 وجناحها الجوي الذي يضم مقاتلات إف35 سي لايتنينغ الثانية مع حاملة الطائرات يو إس إس هاري إس. ترومان 75 الخميس، 10 أبريل نيسان الجاري.
وتعد يو إس إس كارل فينسون، التي تتخذ من سان دييغو، كاليفورنيا، مقرًا لها، هي ثالث حاملة طائرات تعمل بالطاقة النووية من فئة نيميتز، وواحدة من 11 حاملة طائرات عاملة فقط في البحرية الأمريكية. تتنوع وظائف البحارة بشكل كبير على متن فينسون. يتكون طاقم السفينة من حوالي 3000 رجل وامرأة، وهم يحافظون على تشغيل جميع أجزاء حاملة الطائرات، بحسب بيانات السفينة في الموقع الرسمي للحكومة الأمريكية.
الناشرون
سهى احمد محمد
عدن توداي
الحدث اليمني
صبري سيف العنبوب الردفاني
شبكة الميدان الإخبارية
فارس طامش
عصام عبدالرحمن ابوجميل
الحقيقة
توصلت منصة حقيقة إلى أن الصورة المتداولة مضللة حيث تعود لقصف إسرائيلي على غزة وليس لها علاقة بالغارات الأمريكية في اليمن.
من خلال إجراء البحث العكسي للصورة تبين أنها لغارات إسرائيلية بمنطقة الكتيبة غرب مدينة غزة في 18 مايو آيار 2021، وهو ما تؤكده شبكة قدس الإخبارية التي نشرت عددًا من الصور للغارات الإسرائيلية في حسابها بمنصة إكس عند الساعة 3:21 من فجر الـ18 من مايو آيار 2021.
وبثت فيديو للغارات الإسرائيلية التي شنتها مقاتلات إسرائيلية على قطاع غزة، وتظهر في الفيديو ملامح المنطقة المستهدفة كالتي في الصورة المتداولة.
يأتي تداول الادعاء بعد أنباء عن غارات أمريكية على مديرية بني حشيش شرق العاصمة صنعاء التي يسيطر عليها الحوثيون، وهو ما أكدته وكالة سبأ في صنعاء التي نشرت أن منطقة رجام بمديرية بني حشيش تعرضت أمس الأربعاء 9 أبريل نيسان لأربع غارات.
ومنذ 15 مارس آذار 2025 تشن الولايات المتحدة الأمريكية غارات متواصلة على مواقع تابعة لجماعة الحوثي قالت إنها للدفاع عن المصالح الأمريكية واستعادة حرية الملاحة البحرية في البحر الأحمر وباب المندب.
الناشرون
الحدث اليمني
قناة الحدث
محمد العبسي العبسي
نسيم حسن الدرقمي
خالد عبداحمد الصلاط
د.اسامة الاحمدي
اشمساني ال شمسان
الحقيقة
بعد إجراء عملية البحث العكسي للصورة بواسطة عدسة جوجل توصلت منصة حقيقة إلى إن الادعاء مضلل؛ إذ تعود الصورة الأصلية لغارة أمريكية على العاصمة صنعاء في 19 مارس آذار 2025.
وتعرضت الصورة التي نشرتها وكالة الصحافة الفرنسية للتلاعب من خلال تقريبها وقولبتها مما أدى إلى تغيير في معالمها الكاملة.
وكان حساب قناة الحدث والحدث اليمني في فيسبوك أول من تداول الصورة المتلاعب بها، عند الساعة 11:31 من مساء أمس الثلاثاء، 8 أبريل نيسان الجاري، مشيرًا إلى أنها لغارة أمريكية في محافظة إب، وسط البلاد.
ولاقت الصورة في حساب قناة الحدث بفيسبوك أكثر من 1800 تفاعل حتى نشر المادة، وأكثر من ألف تفاعل في حساب الحدث اليمني، وشاركها 46 شخصًا في كلا الحسابين.
يأتي تداول الادعاء بعد أنباء عن غارات أمريكية على محافظة إب، وسط البلاد، وبحسب مصادر لوكالة الأنباء اليمنية سبأ يسيطر عليها الحوثيون فإن الطيران الأمريكي شن ثلاث غارات على شبكة الاتصالات في منطقة جبل الشماحي في مديرية بعدان بمحافظة إب.
ومنذ 15 مارس آذار 2025 تشن الولايات المتحدة الأمريكية غارات متواصلة على مواقع تابعة لجماعة الحوثي قالت إنها للدفاع عن المصالح الأمريكية واستعادة حرية الملاحة البحرية في البحر الأحمر وباب المندب.
الناشرون
نبض اليمن
علي ناصر فلاحة
منصة مصدر
ابو حسن السعدي
عنتر العامري الشعيبي
الحقيقة
بعد إجراء عملية البحث العكسي للصورة بواسطة عدسة جوجل توصل فريق حقيقة إلى إن الادعاء مضلل؛ إذ تعود الصورة لاستهداف الطيران الإسرائيلي لميناء الحديدة غربي اليمن وليست لغارات أمريكية على جزيرة كمران.
ونشرت مواقع إخبارية بينها موقع قناة ووكالة الأناضول الصورة مرفقة لخبر استهداف الطيران الإسرائيلي لصهاريج الوقود في ميناء الحديدة غربي اليمن في يوليو تموز 2024.
ووفقًا لمصدر طبي فقد أودت الغارات التي شنتها المقاتلات الإسرائيلية على صهاريج تخزين الوقود في ميناء الحديدة بـ 6 أشخاص وأصابت 84 آخرين.
يأتي تداول هذا الادعاء بعد قصف أمريكي استهدف مواقع للحوثيين في جزيرة كمران غربي محافظة الحديدة بأربع غارات، بحسب وكالة سبأ التابعة للجماعة.
ومنذ 15 مارس آذار 2025 تشن الولايات المتحدة الأمريكية غارات متواصلة على مواقع تابعة لجماعة الحوثي قالت إنها للدفاع عن المصالح الأمريكية واستعادة حرية الملاحة البحرية في البحر الأحمر وباب المندب.