Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الناشرون نبض اليمن علي ناصر فلاحة منصة مصدر ابو حسن السعدي عنتر العامري الشعيبي الحقيقة بعد إجراء عملية البحث العكسي للصورة بواسطة عدسة جوجل توصل فريق حقيقة إلى إن الادعاء مضلل؛ إذ تعود الصورة لاستهداف الطيران الإسرائيلي لميناء الحديدة غربي اليمن وليست لغارات أمريكية على جزيرة كمران. ونشرت مواقع إخبارية بينها موقع قناة ووكالة الأناضول الصورة مرفقة لخبر استهداف الطيران الإسرائيلي لصهاريج الوقود في ميناء الحديدة غربي اليمن في يوليو تموز 2024. ووفقًا لمصدر طبي فقد أودت الغارات التي شنتها المقاتلات الإسرائيلية على صهاريج تخزين الوقود في ميناء الحديدة بـ 6 أشخاص وأصابت 84 آخرين. يأتي تداول هذا الادعاء بعد قصف أمريكي استهدف مواقع للحوثيين في جزيرة كمران غربي محافظة الحديدة بأربع غارات، بحسب وكالة سبأ التابعة للجماعة. ومنذ 15 مارس آذار 2025 تشن الولايات المتحدة الأمريكية غارات متواصلة على مواقع تابعة لجماعة الحوثي قالت إنها للدفاع عن المصالح الأمريكية واستعادة حرية الملاحة البحرية في البحر الأحمر وباب المندب.
انتشر، مؤخراً، عبر منصات التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو مع منشورات تزعم أن الزعيم السوري سلطان باشا الأطرش، تعاون مع السلطات الفرنسية لقمع الثورات العربية في بلاد الشام، لكن البحث الذي أجراه فريق ، أظهر خلاف ذلك. ويعرض الفيديو مشاهد، يتحدث فيها مصوره، غير الظاهر، عن تواجده في متحف السلاح الفرنسي في باريس ضريح نابيلون، وذلك أثناء استعراضه لسيف عربي إلى جانب معروضات أخرى، من بينها علم الخمس حدود راية طائفة الموحدين الدروز، ويقول إن هذا السيف قدمه دروز السويداء كهدية للجنرال الفرنسي إدوارد، حاكم جبل الدروز. ويَعرضُ المصور أيضاً اللوحة التعريفية للسيف والراية في المتحف، ويدعي أنها تقول إن سلطان باشا الأطرش ساعد الجيش الفرنسي على قمع الثورات العربية ضد الفرنسيين في بلاد الشام. خلاصة: الفيديو المتداول على أنه يثبت مساعدة الزعيم الوطني سلطان باشا الأطرش للجيش الفرنسي في قمع الثورات العربية ضد الفرنسيين في بلاد الشام، مضلل.
الناشرون ñ الصيدلاني فهمي القدسي كشف الحقائق ابو كميل ابوطالب ثعيل محمد الماوري الحقيقة بعد إجراء عملية البحث العكسي للصورة بواسطة عدسة جوجل توصلت منصة حقيقة إلى أن الادعاء مضلل؛ إذ تعود الصورة لوقفة احتجاجية مؤيدة للحوثيين في عزلة المراحبة بمديرية مبين في محافظة حجة، وليست حديثة. ونشرت مواقع إخبارية بينها موقع الحقيقة وأنصـ؛ـار الله في مارس آذار 2019 الصورة ضمن خبر وقفة احتجاجية نفذها ابناء ومشائخ وعقال عزلة المراحبة بمديرية مبين محافظة حجة برعاية مدير عام مديرية مبين الشيخ منصور حمزة لإدانة جرائم العدوان وتأييدا لتنفيذ وثيقة الشرف القبلية وللإشادة بإنتصارات الجيش واللجان الشعبية ضد ادوات العدوان في العبسية. وأظهر الموقع الرسمي لـأنصـ؛ـار الله عددًا من الصور للوقفة الاحتجاجية التي أكد المشاركون فيها أن موقف اليمن واليمنيين بشكل عام ومديرية مبين وعزلة المراحبة بشكل خاص واضح للعيان بأن فلسطين هي قضيتهم الاولى معلنين رفضهم لكل أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني. يأتي تداول الادعاء بعد نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اليوم السبت فيديو عبر حسابه في منصة إكس قال إنه أثناء استهداف تجمع لمقاتلين حوثييـ؛ـن كانوا يخططون لهجوم على سفن في البحر الأحمر. ومنذ 15 مارس آذار 2025 تشن الولايات المتحدة الأمريكية غارات متواصلة على مواقع تابعة لجماعة الحوثي قالت إنها للدفاع عن المصالح الأمريكية واستعادة حرية الملاحة البحرية في البحر الأحمر وباب المندب.
تداولت حسابات على منصة إكس فيديو، ادعوا أنه لحريق في المسجد الأموي في دمشق جراء اشتباكات بين فصائل من الجيش السوري.
انتشر مؤخرًا خبر يفيد بأن تركيا نشرت منظومات دفاع جوي من طراز 400 في قاعدة 4 الجوية بمحافظة حمص السورية، وذلك في إطار تعزيز وجودها العسكري بالمنطقة.
كاتب يستخدم التضليل والمبالغة للتحريض ضد مكون سوري تداولت صفحات وحسابات على فيسبوك، مؤخراً، منشوراً يتناول شخصيات وأحداث تاريخية ومعاصرة تحت عنوان تاريخ خيانة الدروز لبلاد الشام، لكن أظهر البحث والتحليل أن المنشور يتضمن خطاب كراهية يستند إلى المبالغة والتضليل. يبدأ المنشور من حادثة خروج مظاهرة في بلدة جرمانا التي جرت مؤخراً، والتي أطلق فيها متظاهرون شعارات مناهضة للحكومة السورية، كما يورد المنشور اتهامات عديدة بحق شخصيات مثل السلطان باشا الأطراش المعروف بقائد الثورة السورية الكبرى ضد الانتداب الفرنسي، وسليم حاطوم أحد قيادات حزب البعث وغيرهم من الشخصيات، إضافة إلى إيراد معلومات حول حوادث تاريخية ومعاصرة متعلقة بالدروز السوريين. خلاصة: اتهام الدروز السوريين بالمطالبة بالاستقلال عن سوريا ادعاء مضلل. الادعاء بأن العقيد علي جمبلاط الحارس الشخصي السابق لماهر الأسد من طائفة الموحدين الدروز، ادعاء مضلل. استناداً إلى ما تقدم يعد هذا المحتوى ضرباً من خطاب الكراهية الواجب تجريمه قانوناً. من المسؤولية إدانة هكذا خطاب من جانب مختلف الجهات السورية الرسمية، إضافة إلى الأطراف السياسية والثقافية ومنظمات المجتمع المدني ووسائل الإعلام.