Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
نسبة المشاركة في التصويت لا تزيد عن 18 باعتراف فريق الاتحاد الأوروبي بالتقارير الموثقة لدى المراقبين الدوليين الحقيقة: ✅ ادعاء غير صحيح، لأن بعثة الاتحاد الأوروبي لم تظهر أي نسبة للمشاركة في الانتخابات غير التي أعلنتها المفوضية العليا المستقلة للانتخابات. ✅ بتاريخ 12102021 قالت بعثة الاتحاد الأوروبي لرصد الانتخابات العراقية، إن راصدي البعثة الأوروبية سجلوا وجود «إقبال ضعيف» على الانتخابات وهو ما يتناسب مع تقييم المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق من أن نسبة الإقبال لم تتجاوز 41. ✅ رئيس فريق الراصدين في البعثة فيولا فون كرامون حددت خلال مؤتمر صحفي في بغداد نسبة التصويت بالانتخابات النيابية العراقية كانت 41. ✅ وأجريت الانتخابات النيابية في العراق في 10 أكتوبر 2021 وتحدد الانتخابات 329 عضوًا من أعضاء مجلس النواب العراقي الذين سينتخبون بدورهم رئيس الجمهورية ويصادقون رئيس الوزراء، و25 مليون ناخب مؤهلون للمشاركة في خامس انتخابات برلمانية.
موافقة المفوضية على إجراء العد والفرز اليدوي للمحطات المطعون بها، هو اعتراف بأن فيها خللا. الحقيقة: ✅ تصريح مضلل، لأن الموافقة على إجراء العد والفرز اليدوي للمحطات المطعون بها وفق أدلة، لا يعني الاعتراف بأن هناك خللا فيها، بل هو وسيلة للتأكد من النتائج وتدقيقها من جديد، وفق مانص عليه قانون الانتخابات. ✅ المادة ٣٨ أولاً من قانون الانتخابات لسنة 2021: تعتمد المفوضية أجهزة تسريع النتائج الالكترونية وتلتزم بإعلان النتائج الاولية خلال ٢٤ ساعة من انتهاء الاقتراع وتجري عملية العد والفرز اليدوي لغرض المطابقة بواقع محطة واحدة من كل مركز انتخابي وفي حالة عدم تطابق نتائج العد والفرز الالكتروني مع نتائج العد والفرز اليدوي بنسبة ٥ من اصوات تلك المحطة فيصار الى اعادة العد والفرز اليدوي لجميع محطات المركز الانتخابي وتعتمد النتائج على اساس العد والفرز اليدوي وفي حالة الطعن في اي مركز اقتراع او محطة اقتراع تلتزم المفوضية العليا بمهمة اعادة العد والفرز اليدوي وبحضور وكلاء الاحزاب السياسية وتُعتمد نتائج العد والفرز اليدوي. ✅ عماد جميل محسن، عضو الفريق الإعلامي لمفوضية الانتخابات، قال إن المفوضية أعادت عد وفرز 25 من مجمل المحطات الانتخابية في عموم العراق بواقع 14621 محطة ولم يظهر هنالك أي تزوير.
لم تجب المفوضية على توقف أكثر من 3600 جهاز في وقت واحد الحقيقة: ✅ ادعاء غير صحيح فالمفوضية العليا المستقلة للانتخابات كانت قد أوضحت سبب توقف تلك الأجهزة ومعالجتها. ✅ بتاريخ 13102021 أوضحت المفوضية العليا المستقلة سبب توقف الأجهزة، وبينت أن توقف 3600 جهاز بسبب خلل فني والمحطات التي واجهت أجهزتها مشاكل ستجري فيها مطابقة بالعد والفرز. ✅ أوضح عضو الفريق الإعلامي للمفوضية، عماد جميل محسن، أن خلل التوقف بالأجهزة حدث في 3681 محطة من أًصل أكثر من 55 ألف محطة وحدث بشكل وقتي وطفيف وتم إنهاء التوقف بعد إعادة ادخال الباسورد وعادت الأمور لطبيعتها بيوم الاقتراع. ✅ يذكر أن جهات سياسية خاسرة اعترضت على نتائج الانتخابات واتهمت المفوضية بالتزوير بسبب التلكؤ الذي حدث في العملية الانتخابية ومن ضمنها توقف أجهزة الاقتراع، وهددت باللجوء الى القضاء.
اذا صار تغيير في نتائج الانتخابات جراء العد و الفرز، وكان التغيير بنسبة 5 فالانتخابات تلغى وتعتبر مزورة. الحقيقة: ✅ ادعاء غير صحيح ومخالف لقانون الانتخابات، فإذا حدثت نسبة تغيير في نتائج الانتخابات فيعاد العد والفرز اليدوي وتعتمد نتائجه، ولا يحق لأي جهة إلغاء نتائج الانتخابات. ✅ وفق المادة٣٨ من قانون الانتخابات لسنة 2020: في حالة عدم تطابق نتائج العد والفرز الالكتروني مع نتائج العد والفرز اليدوي بنسبة ٥ من أصوات تلك المحطة فيصار إلى إعادة العد والفرز اليدوي لجميع محطات المركز الانتخابي وتعتمد النتائج على أساس العد والفرز اليدوي وفي حالة الطعن في أي مركز اقتراع او محطة اقتراع تلتزم المفوضية العليا بمهمة اعادة العد والفرز اليدوي وبحضور وكلاء الأحزاب السياسية وتُعتمد نتائج العد والفرز اليدوي. ✅ الدستور العراقي لا يتيح لأي جهة قضائية أو سياسية إلغاء نتائج الانتخابات التي أعلنتها المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، مع إمكانية إصدار المحكمة الاتحادية بعض القرارات الخاصة باعادة العد والفرز أو إجراءات أخرى دون الغاء النتائج بالكامل. ✅ ووفق الدستور العراقي المادة ٩٣: تختص المحكمة الاتحادية العليا ، المصادقة على النتائج النهائية للانتخابات العامة لعضوية مجلس النواب العراقي.
موقف الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي كان سلبيا بدأ باستغلالهم الضغط الجماهيري في تشرين، وثم الاطاحة بعبدالمهدي وطالبوا بإجراء انتخابات مبكرة، ولم يكن مبررا لأن موعد الانتخابات الرسمي كان قريبا ✅ ادعاء مضلل، لأن الأمم المتحدة أو مجلس الأمن الدولي لم يطالب باستقالة عادل عبد المهدي ، كما أن سبب استقالته لم تكن بضغط من الأمم المتحدة، إنما كانت بضغط من المتظاهرين وبطلب من المرجعية الدينية في النجف، حتى أنه أشار في بيان الاستقالة إلى أن استقالته جاءت بعد خطاب المرجع الديني الأعلى علي السيستاني. ✅ إن المطالبة بالانتخابات المبكرة كانت إحدى مطالب المتظاهرين الذي طالبت به المرجعية الدينية أيضا، وذلك في العام 2019 ولم يكن موعد الانتخابات الرسمي قريبا، لأن الاستحقاق الانتخابي كان في العام 2022. ✅ ثم أن الحكومة العراقية هي من طالبت الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي الدعم في إجراء الانتخابات، وأيضا المراقبة الدولية على سير العملية الانتخابية. ✅ في تشرين الثاني نوفمبر 2019 أعلن عبد المهدي استقالته مؤكدا انها تأتي استجابة لطلب المرجعية الدينية. ✅ وفي يوم 29112019 القى احمد الصافي وكيل السيستاني خطبة المرجعية دعا فيها مجلس النواب العراقي الى إعادة خياراته في عبدالمهدي وإقرار حزمة تشريعات خاصة بانتخابات مبكرة. ✅ في كانون الثاني يناير 2020 جدد المرجع السيستاني مطلبه بإجراء انتخابات مبكرة في أقرب فرصة ممكنة لحل الأزمة السياسية التي تعصف بالبلاد منذ انطلاق الحراك الاحتجاجي المناهض للحكومة. وكان هذا قبل أربعة أشهر من خطبة المرجعية هذه. ✅ وفي تشرين الأول أكتوبر 2020 طلب العراق رسميا من الأمم المتحدة، وذلك في رسالة وجهها رئيس الجمهورية الى الأمين العام لل الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بمناسبة الذكرى 75 لتأسيس المنظمة الدولية، إذ قال صالح نجدد دعوتنا للأمم المتحدة والمجتمع الدولي لمواصلة دعم الشعب العراقي في مواجهة التحديات، حيث ينتظرنا استحقاق الانتخابات التي تستوجب ضمان نزاهتها بعيدا عن التزوير والتلاعب. ✅ وفي أيار مايو الماضي، أعلنت وزارة الخارجية العراقية اعتماد مجلس الأمن الدولي طلب الحكومة العراقية، في القرار المرقم 2576 بالإجماع، لتجديد ولاية بعثة الأمم المتحدة العراق يونامي، لغاية 27 مايو أيار 2022، ومشاركة الأمم المتحدة في مراقبة الانتخابات العامة المبكرة. اي ان مراقبة الامم المتحدة كان بطلب من الخارجية العراقية وليس فرضا على العراق كما يدعي.
نشرت العديد من الصفحات عبر وسائل التواصل الاجتماعي مقطعًا مزيفاً لحرق مقر المفوضية ببغداد ورُكب عليه صوت لشعارات الحقيقة ✅ هذا الفيديو ليس في العراق، وكان نُشر قبل نحو 10 اشهر في بلجيكا احتجاجا على الاغلاق العام بسبب كورونا. ✅ وفي فيديو آخر يظهر الصوت الذي مزج مع الفيديو، والمنقول من احتجاجات أمس السبت، لاتباع فصائل المقاومة.