Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
:
الادعاء
عملية إطلاق نار تجاه حافلة مستوطنين بالقرب من سلفيت وإصابة خطرة.
تداولت صفحات إخبارية عبر مواقع التواصل الاجتماعي خبرًا منسوبًا للإعلام العبري قيل فيه: إن عملية إطلاق نار استهدفت مستوطنين بالقرب من سلفيت، وخبرًا آخر قيل فيه إصابة خطرة في إطلاق نار استهدف مستوطنين بالقرب من سلفيت.
تحرى المرصد الفلسطيني تحقق صحة الخبر المتداول من خلال البحث في المصادر العلنية والإعلامية العبرية، ولم يعثر على أي أصل للخبرين المتداولين. وقام فريق الرصد العبري في المرصد بالتحقق عبر مراجعة المصادر العبرية العلنية، بما في ذلك موقع 4040، والقنوات العبرية الرسمية، والمنصات الإلكترونية العبرية، وتبين بشكل قاطع عدم ورود أي معلومات أو تقارير حول إصابة خطيرة أو عملية إطلاق نار جديدة بالقرب من مدينة سلفيت. وأكد الفريق أن الخبرين المتداولين يعودان إلى عملية وقعت يوم الجمعة الماضي 29 نوفمبرتشرين الثاني، وليس إلى أي حادث جديد.
عملية إطلاق نار تجاه حافلة مستوطنين بالقرب من سلفيت
هذا واستشهد سامر محمد حسين من قرية عينابوس جنوب نابلس، برصاص قوات الاحتلال عقب تنفيذه عملية إطلاق نار تجاه حافلة عند مفترق جيتي بالقرب من سلفيت، يوم الجمعة، بتاريخ 29 نوفمبر تشرين الثاني 2024، فيما أفادت الهيئة العامة للشؤون المدنية باحتجاز الاحتلال لجثمانه.
وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية في ذات اليوم، عن إصابة 8 إسرائيليين ثلاثة منهم بحالة خطيرة، حيث نقلت إسعاف نجمة داوود الحمراء 8 إصابات إلى مستشفى بلينسون، وأفادت أن أربعة منهم أصيبوا بالرصاص، وآخرين نتيجة الزجاج المكسور.
خلاصة التحقق
أظهر تدقيق تحقق أن الخبرين المتداولين قديمان، يعودان إلى عملية إطلاق النار يوم الجمعة الفائتة بتاريخ 29 نوفمبر تشرين الثاني الفائت، حيث لم يورد الإعلام العبري أي معلومات حول عملية إطلاق نار بالقرب من مدينة سلفيت أو إصابة خطيرة نتيجة عملية جديدة.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
فريق الرصد العبري في المرصد
وكالة وفا للأنباء والمعلومات
موقع 4040 العبري
قناة الميادين
الخليل بلس
عماد احمد القطيب
المركز الفلسطيني للإعلام
نابلس غير الاخبارية
المصادر المؤرشفة:
المصدر الأول
المصدر الثاني
المصدر الثالث
:
:
الادعاء
: حركة حماس تفرج عن 11 رهينة بدون شروط.
نشرت صفحات ومستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي خبراً نُسب إلى قناة مفاده أن حركة حماس تفرج عن 11 رهينة دون شروط.
تحرى المرصد الفلسطيني تحقق صحة الخبر المتداول، من خلال البحث في المصادر العلنية، بواسطة محركات البحث الرقمية، والعودة إلى الموقع الرسمي لقناة بالإضافة إلى مراجعة المواقع الإعلامية الموثوقة، ولم يجد فريق المرصد أي ذكر أو ورود للخبر، أو أي تصريح يشير إلى إفراج حركة حماس عن 11 رهينة دون شروط، وفقًا لما جاء في الادعاء المتداول.
تزامن تداول الادعاء مع تصريحات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، الذي حدد مهلة حتى العشرين من الشهر المقبل للإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة، وذلك قبل موعد تنصيبه رئيسًا، محذراً من عواقب وخيمة في المنطقة لمن هم في مواقع المسؤولية. يذكر أن هذا التصعيد الأميركي يعكس حالة الضغط الدولي على أطراف النزاع.
يذكر أن حركة حماس قد أعلنت في وقت سابق عن مقتل 33 أسيرًا إسرائيليًا جراء قصف جيش الاحتلال لمناطق قطاع غزة منذ أحداث السابع من أكتوبرتشرين الأول 2023. وأوضحت الحركة في فيديو نشرته عبر قناتها الرسمية في تليغرام أن معظم الأسرى قتلوا بسبب العدوان المستمر، محملة نتنياهو المسؤولية. وأضافت أن عدداً من الأسرى قتلوا في محاولات إسرائيلية لاستعادتهم أو جراء القصف المكثف على القطاع.
اتفاق مبدئي لإدارة قطاع غزة وتشكيل لجنة مستقلة
تواصل مصر دورها المحوري لتحقيق هدنة دائمة في غزة، وذلك عبر استضافة المحادثات ودعم تشكيل إدارة مستقلة للقطاع تحمل اسم الإسناد المجتمعي لإدارة شؤون القطاع بعد الحرب، بعيداً عن التبعية لأي فصيل. وذلك بهدف تحقيق توافق حول إدارة شاملة تبدأ من الوزارات وصولاً إلى معابر القطاع.
خلاصة التحقق
كشف تدقيق مرصد “تحقق” أن الخبر المنسوب إلى قناة “” بشأن إفراج حركة حماس عن 11 رهينة دون شروط ملفق، إذ لم يرد الخبر في القناة الرسمية أو في أي من المواقع الإعلامية الموثوقة. يأتي هذا في وقت صعّد فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضغوطه على الأطراف المعنية، مهدداً بعواقب وخيمة في حال عدم التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن خلال مهلة زمنية محددة، ما يعكس التوتر الدولي المتصاعد حول هذا الملف.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
قناة
الشرق الأوسط لجنة لإدارة غزة وتحذير ترمبً هل يسرّعان اتفاق الهدنة
الجزيرة نت ردود فعل متباينة على وعيد ترامب إذا لم يُفرَج عن المحتجزين بغزة
بيان حركة حماس بشأن الأسرى المحتجزين
الأحداث الأمريكية
أحمد الفرهودي العلياني
د. عائشة القرشي
بنت اليمن
أزمة روسيا وأوكرانيا
رشيد آل عمار
:
تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخراً، مقطع فيديو مع ادعاءات بأنه لإعدام مواطن سوري على يد فصائل المعارضة في مدينة حلب، لكن البحث الذي أجراه فريق من خلال غوغل وإكس وفيسبوك، إضافة إلى البحث العكسي عن الصور ، أظهر خلاف ذلك.
نتائج البحث
لم تذكر الحسابات والصفحات التي تداولت الفيديو تفاصيل وافية عن الحادثة، إذ لم تذكر أين ومتى جرت حادثة الإعدام، ومن هو الشخص الذي إعدام أو من هي المجموعة التي قامت بإعدامه.
أظهر البحث العكسي أن الفيديو نشر بداية عبر حسابات وصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي على أنه لإعدام شاب على يد مجموعات مسلحة بمدينة طفس في محافظة درعا جنوبي سوريا.
أظهر البحث أن شبكة “درعا 24” المحلية قالت إن الشاب عمار ياسر النصيرات أعدم على يد مجموعة تابعة للقيادي “محمد البديوي الزعبي”، الذي قُتل مؤخراً في عملية استهداف.
أوردت شبكة “درعا 24” تفاصيل وافية حول حادثة الإعدام، بما فيها الأسباب والدوافع وراء الحادثة، كما نشرت مستجدات لاحقة حول الحادثة.
الخلاصة:
الفيديو المتداول هو لحادثة إعدام شاب على يد مجموعة مسلحة في مدينة طفس بمحافظة درعا.
الادعاء بأن الفيديو المتداول هو لإعدام سوري على يد فصائل المعارضة في حلب، ادعاء مضلل.
تداولت المئات من الحسابات والصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، أمس الأحد، مقطع فيديو، يظهر انفجارات ليلية قوية، وأرفقته مع منشور تضمن ادعاءات بأن الطيران الحربي السوري الروسي المشترك دمر رتلاً من عشرات الآليات والعربات المحملة بالذخيرة والعتاد والعناصر لفصائل المعارضة بريف إدلب الشرقي، لكن البحث الذي أجراه فريق أظهر خلاف ذلك.
نتائج البحث
أظهر البحث أن حساب وزارة الدفاع السورية على فيسبوك، كان أول من نشر المقطع المقصود لكنه عاد وحذفه بعد ثلاث ساعة، وأبقى على المنشور.
أظهر البحث أن حسابات مؤسسات رسمية ونشطاء و وسائل إعلام موالية شاركت المقطع دون التحقق منه.
أظهر البحث أن المقطع الأصلي تم تداوله في 5 آذار مارس 2021 مع مقاطع أخرى على أنها لقصف روسي بصواريخ بالستية استهدف الحراقات في منطقتي ترحين و الحمران بريف محافظة إدلب.
ونشرت صفحات معارضة منشورات قالت فيها إن المقطع المقصود تم تداوله على أنه لقصف رتل للميليشيات الإيرانية في مدينة البوكمال بريف دير الزور الشرقي، وأرفقته مع تصحيح.
خلاصة:
الادعاء بأن المقطع المتداول على أنه لاستهداف رتل لفصائل المعارضة السورية في ريف إدلب، ادعاء مضلل.
المقطع المتداول مجتزء من مقطع قديم سبق أن تم تداوله في آذارمارس 2021 على أنه لاستهداف حراقات بمنطقتي ترحين والحمران بريف إدلب.
:
الادعاء
ارتقاء 10 أسرى في سجون الاحتلال خلال 48 ساعة.
نشر حساب إذاعة بانوراما عبر تطبيق فيسبوك تصريحًا على لسان الناطق باسم نادي الأسير أمجد النجار، أعلن فيه عن ارتقاء 10 أسرى داخل سجون الاحتلال خلال الـ 48 ساعة الماضية، مشيراً إلى الإعلان عن هوياتهم بعد إبلاغ عائلاتهم.
تحرى المرصد الفلسطيني تحقق حقيقة التصريح المتداول، الذي أثار حالة من الخوف والإرباك في صفوف ذوي الأسرى وعائلاتهم، وذلك من خلال التواصل مع مسؤولة الإعلام في نادي الأسير الفلسطيني أماني سراحنة التي أكدت لـتحقق أن التباساً حدث في تصريح مدير نادي الأسير في محافظة الخليل أمجد النجار، بشأن استشهاد 10 أسرى في سجون الاحتلال، مؤكدة عدم دقة المعلومات التي تشير إلى ارتقاء 10 شهداء من الأسرى في سجون الاحتلال، مشيرةً إلى استشهاد اثنين من معتقلين غزة والذين تم الإعلان عن أسمائهم صباح اليوم.
وأضافت سراحنة قائلة: إن ما حدث هو عدم الدقة في التعبير، وذلك لوجود العشرات من معتقلي قطاع غزة لم يعلن عن استشهادهم في ظل غياب المعلومات والبيانات الموجودة لدى الاحتلال والتي لم تصل إلى مؤسسات الأسرى حتى الآن، لافتة إلى أن مصلحة السجون الإسرائيلية اعترفت بارتقاء عدد كبير من الأسرى دون الإفصاح عن هوياتهم، مؤكدةً أن 47 أسيرًا أعلن عن استشهادهم بعد السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023، وذلك بعد إفصاح الاحتلال عن هوياتهم.
ونشرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني عبر حساباتها الرسمية على فيسبوك نفياً رسمياً بشأن الخبر المتداول، وأشار البيان إلى عدم صحة المعلومات المتداولة بشأن وجود المزيد من الشهداء في سجون الاحتلال، سوى ما أعلنت عنه مؤسسات الأسرى صباح اليوم عن ارتقاء معتقلين من قطاع غزة.
وينوه فريق المرصد محاولة التواصل مع مدير نادي الأسير الفلسطيني بمدينة الخليل أمجد النجار ولم يتلقى رد حتى الآن.
استشهاد معتقلين من قطاع غزة في سجون الاحتلال
يأتي تداول الخبر بعد الإعلان عن استشهاد معتقلين من قطاع غزة في سجون الاحتلال، حيث أعلنت مؤسسات الأسرى، اليوم الأحد، استشهاد معتقلين من قطاع غزة في سجون الاحتلال، وهما: محمد عبد الرحمن هويشل ادريس 35 عاماً، ومعاذ خالد محمد ريان 31 عاماً.
وأوضحت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني ومؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، في بيان مشترك، أنها أُبلغت باستشهاد المعتقل ادريس عبر هيئة الشؤون المدنية بتاريخ 29 نوفمبر تشرين الثاني 2024 في سجن عوفر، فيما تلقت نبأ استشهاد المعتقل ريان بعد مراسلة جيش الاحتلال للفحص عن مصيره، وفي الرد تبين أنه استشهد بتاريخ 2 نوفمبر تشرين الثاني 2024، دون الإفصاح عن مكان استشهاده.
وأشارت إلى أن عدد الأسرى في سجون الاحتلال الذين اعترفت بهم إدارة السّجون حتى بداية شهر تشرين الثاني نوفمبر بلغ أكثر من عشرة آلاف و200، فيما تواصل فرض جريمة الإخفاء القسري بحق المئات من معتقلي غزة في المعسكرات التابعة لجيش الاحتلال.
ومن بين الأسرى 90 أسيرة، وما لا يقل عن 270 طفلا، و3443 معتقلا إداريا، بينهم 28 من النساء، و100 طفل.
خلاصة التحقق
كشف تدقيق تحقق أن الخبر الذي يتحدث عن استشهاد 10 أسرى في سجون الاحتلال غير دقيق، نظرًا للالتباس في التصريحات التي أدلى بها مدير نادي الأسير في الخليل. في الوقت نفسه، أكدت أماني سراحنة، مسؤولة الإعلام في نادي الأسير الفلسطيني، أنه تم الإعلان عن استشهاد اثنين فقط من الأسرى من غزة صباح اليوم الأحد. وأشارت إلى أن العشرات من معتقلي قطاع غزة لا زالت أخبار استشهادهم غير معلنة بسبب نقص المعلومات والبيانات المتوفرة لدى سلطات الاحتلال، والتي لم تصل بعد إلى مؤسسات الأسرى.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
مسؤولة الإعلام في نادي الأسير الفلسطيني أماني سراحنة
هيئة شؤون الأسرى والمحررين
وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية وفا
راديو بانوراما
: