Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
زائف تتداول العديد من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، وخصوصاً على منصّة فيسبوك، خبراً مفاده دون تصرّف: رئيس البرلمان محمد الحلبوسي يفتح باب التعيين في الأمن الوطني لأبناء عشائر الحلابسة والبوجليب والبوعلوان والجميلة والمعاضيد والعبيد. وبدأ الادّعاء بالانتشار يوم 11 تشرين الأول الجاري، وهناك أكثر من 8 منشورات حول الموضوع، تفاعل معها أكثر من 2000 و 193 شخص حتى إعداد هذا التقرير. التحقيق: قام فريق الفاحص بالبحث في الصفحة الرسمية لرئيس مجلس النواب العراقي السابق محمد الحلبوسي على منصّة فيسبوك، وأيضاً في موقع جهاز الأمن الامن الوطني العراقي، وموقع وزارة الداخلية العراقية، وعبر محرك البحث غوغل عن خبر إعلان فتح باب التعيين على ملاك جهاز الامن الوطني، ووجد الفريق أنَّ الخبر زائف. لم يعلن محمد الحلبوسي عن فتح باب التعيين على ملاك جهاز الأمن الوطني العراقي، ولم تنقل المواقع الرسمية لوزارة الداخلية وجهاز الأمن الوطني خبراً بهذا الخصوص. كما لم تنشر الوكالات الإخبارية الرسمية وغير الرسمية مثل وكالة الأنباء العراقية خبراً كهذا. وبالعودة إلى النظام الداخلي لمجلس النواب العراقي الفصل السادس الذي يوضّح مهام رئيس المجلس ونائبيه، فإنَّه ليس من مهام رئيس المجلس فتح باب التعيين. ويجدر بالذكر أنَّ فتح باب التعيين على ملاكات الأجهزة الأمنية، من صلاحيات وزارة الداخلية أو جهاز الأمن الوطني ذاته، الذي لم يعلن عن فتح باب التعيين على ملاكه. وينتشر هذا الادّعاء، مرافقاً للأوضاع الحسّاسة من الحياة السياسية العراقية، حيث كان محمد الحلبوسي قد قدّم استقالته من منصبه كرئيس للبرلمان في 27 أيلول 2022، ثم تم التصويت عليها بعد ذلك . هذا الوضع السياسي المضطرب خلق بيئة مناسبة لانتشار الشائعات والأخبار المزيفة. المصادر التحقق: رابط ١ رابط ٢ رابط ٣ خليكفاحص
الادعاء إقالة محافظ نابلس اللواء إبراهيم رمضان، وتعيين اللواء ابو الفاتح بدلاً منه. تنويه تم تحديث التقرير بتاريخ 7102022، الساعة 4:32 مساءً، بتعديل رتبة إياد الأقرع من عقيد إلى لواء. تداولت صفحات اجتماعية في موقع فيسبوك، ومستخدمون في تطبيق تيليغرام معلومات تفيد بإقالة  محافظ نابلس اللواء إبراهيم رمضان، وتعيين العميد إياد الأقرع أبو الفاتح محافظاً لمحافظة نابلس خلفاً له.  بحث مرصد تحقق في صحة المعلومات المتداولة بشأن إقالة محافظ نابلس، وتعيين اللواء إياد الأقرع أبو الفاتح محافظًا لنابلس، وذلك بالتواصل مع اللواء الأقرع الذي نفى لتحقق صحة المعلومات، مؤكدًا أنه لم يبلغ بقرار من هذا النوع.  وهو ما أكده أيضًا للمرصد محافظ نابلس اللواء إبراهيم رمضان، بالقول: لم أبلغ بذلك، وما زلت على رأس عملي محافظًا لمدينة نابلس. كما تواصل المرصد مع مستشار الرئيس لشؤون المحافظات الفريق إسماعيل جبر، إلا أنه أشار للمرصد بأنه لا يوجد لديه معلومات حول ذلك. خلاصة التحقق لا صحة للمعلومات المتداولة بشأن تعيين العقيد إياد الأقرع محافظاً لنابلس، خلفا للواء إبراهيم رمضان، حيث أكد كلاهما لمرصد تحقق عدم صدور قرار بهذا الخصوص. مصادر التحقق مصادر الادعاء  العقيد إياد الأقرع أبو الفاتح، عضو المجلس الثوري لحركة فتح. اللواء إبراهيم رمضان، محافظ محافظة نابلس. الفريق اسماعيل جبر، مستشار الرئيس لشؤون المحافظات. عناتا الحدث. أخبار المنطقة الشرقيةبلاطة البلد. مركز جنين للإعلام. يطا لنا. القدس الآن.
الادعاء استشهاد الفتى عادل إبراهيم داوود من قلقيلية، متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال في الرأس. تنويه  لاحقاً لإعداد هذا التقرير، بتاريخ 7102022 وعند الساعة 7:30 مساءً، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد الطفل عادل إبراهيم عادل داود ١٤ عاماً، متأثراً بجروح حرجة أصيب بها برصاص الاحتلال الحي في الرأس. قالت صفحات اجتماعية في موقع فيسبوك، إن الفتى عادل إبراهيم داوود استشهد متأثرًا برصاص الاحتلال في الرأس. نفى مدير مستشفى درويش نزال الحكومي في مدينة قلقيلية، الدكتور رامز عبد الله، لمرصد تحقق صحة المعلومات المتداولة، موضحًا بأن الفتى عادل داوود ما يزال على قيد الحياة، لكنه يعاني من إصابة حرجة بفعل إصابته في الرأس، حيث تم نقله إلى مستشفى رفيديا في نابلس، لمتابعته من قبل قسم جراحة الأعصاب، بعد أن سيطرت الطواقم الطبية في مستشفى نزال على علاماته الحيوية. خلاصة التحقق الفتى عادل داوود لم يستشهد، وهو على قيد الحياة مصاب إصابة بالغة، ونقل إلى مستشفى رفيديا لتلقي العلاج في قسم جراحة الأعصاب. مصادر التحقق مصادر الادعاء  الدكتور رامز عبد الله، مدير مستشفى درويش نزال الحكومي في مدينة قلقيلية. عاجل من قلب الحدث قلب الحدث نيوز الإخبارية فلسطين 27 خبر عاجل غزة نابلس الآن الضفة الآن شبكة رصد الإخبارية منارة نابلس
تداولت حسابات وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي خبرا مفاده اغـتيال الشيخ خالد الملا. الحقيقة: خبر غير دقيق، إذ لم يتم اغتيال رئيس جماعة علماء العراق خالد الملا، بل نجا من محاولة اغتيال، أدت لخسائر مادية في الفندق الذي كان يقيم فيه بمحافظة البصرة دون خسائر بشرية. كشف الملا، عن نجاته من محاولة اغتيال طالت مقر إقامته في فندق منّاوي باشا في البصرة جنوب العراق. وبحسب الإعلام المحلي فقد سجل مركز شرطة منطقة مناوي باشا حادث إطلاق نار من قبل شخصين على فندق كان يتواجد فيه الملا، دون أن يصاب بأذى، فيما عزا صاحب الفندق سبب الحادث إلى خلافات شخصية بينه وبين بعض الأشخاص. يذكر أن محافظة البصرة منذ ايام تشهد اشتباكات عنيفة بمختلف الأسلحة، المتوسطة والخفيفة، قرب مبنى مجمع القصور الحكومية التي تضم مقر هيئة الحشد الشعبي، ومن ضمنها عصائب اهل الحق. يشار إلى أن خالد الملا هو فقيه حنفي وسياسي عراقي، ورئيس جماعة علماء ومثقفي العراق، عمل مستشارًا لرئيس العراقي جلال الطالباني، ثم خطيب جمعة بغداد الموحدة.
تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، زعمت أنه لسيطرة الصدريين على بوابة القصور الرئاسية في البصرة وهروب لأفراد العصائب. الحقيقة: فيديو مضلل، لأنه قديم وتم تداوله في آب أغسطس الماضي، كتوثيق للاشتباكات التي جرت في المنطقة الخضراء وسط بغداد، بعد تفجر الأوضاع فيها خلال اعتصام أعضاء التيار الصدري. وكانت المنطقة الخضراء، قد شهدت في آب أغسطس الماضي، اشتباكات مسلحة بين متظاهرين صدريين وقوات حكومية وأطراف في الحشد الشعبي، أسفرت عن مقتل أكثر من 30 شخصا و700 جريح. ودعا زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، في 30 آب، مناصريه إلى الانسحاب من أمام البرلمان ومن محيط المنطقة الخضراء في بغداد، وإلغاء الاعتصام. ولقيت دعوته ترحيبًا محليًا ودوليًا. تزامن تداول هذا الادّعاء عقب أنباء عن شن جهة مجهولة هجمات صاروخية استهدفت مقار الحشد الشعبي داخل القصور الرئاسية في محافظة البصرة.
تداولت حسابات وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تصريحا نسبته لرئيس تيار الحكمة عمار الحكيم، ونص على، أن أبوابنا مفتوحة للإعلامية منى سامي بعد الهجوم الذي طالها وقنواتنا ترحب بالصوت الحر الصادق والناطق بالحق. الحقيقة: تصريح مزيف، إذ لم يصدر من رئيس تيار الحكمة عمار الحكيم أي تصريح حول اقتحام مبنى قناة الرابعة الفضائية، كما خلت الحسابات الرسمية للحكيم من هكذا تصريح. واقتحم عدد من أنصار التيار الصدري مساء أمس الثلاثاء، مبنى محطة قناة الرابعة في بغداد احتجاجاً على ما ورد في حديث للمقدمة البرامج منى سامي بشأن جيش المهدي، وهو من الفصائل المسلحة التي يقودها زعيم التيار مقتدى الصدر. وضمن برنامج حواري بثته القناة القريبة من الحشد الشعبي مؤخرا، قاطعت المقدمة أحد ضيوفها عندما دافع عن جيش المهدي، وقالت إن أفراد هذه الجماعة سلّموا أسلحتهم بل وباعوها إلى الجيش الأمريكي، وجسوا مع الأمريكان، ما أثار اعتراض الصدريين. هذا ولم يصدر من الحكيم أي بيان او تغريدة حول ما تعرضت له قناة الرابعة، كما لم تنشر أي من المواقع والوكالات المحلية أي تصريح للحكيم يتعلق بالحادث.