Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
:
الادعاء
السديس: إذا أراد ولي الأمر الوقوف بجانب الهندوس ضد المسلمين، فيجب السمع والطاعة.
تداول مستخدمون وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو منسوبًا إلى الشيخ عبد الرحمن السديس، يظهر فيه وهو يقول: إذا أراد ولي الأمر الوقوف بجانب الهندوس ضد المسلمين، فيجب السمع والطاعة. وادّعى ناشرو المقطع أن هذا التصريح جاء في سياق خطبة له حول الحرب بين الهند وباكستان.
تحقّق مرصد تحقق الفلسطيني من صحة المقطع المتداول، من خلال البحث العكسي عنه في المصادر العلنية باستخدام تقنيات البحث الرقمي، وتبيّن أن الفيديو مقتطع من خطبة قديمة للشيخ السديس، وقد جرى تعديل الصوت المرافق له باستخدام الذكاء الاصطناعي لإضافة عبارات لم ترد في الخطبة الأصلية.
أظهر الفحص التقني عبر أداة وجود مؤشرات قوية على تلاعب صوتي باستخدام الذكاء الاصطناعي، حيث صنّفت النماذج الصوت كمشبوه بنسبة تراوحت بين 59 و66، مما يعزز احتمال فبركة المقطع وعدم مصداقيته.
تصاعد التوتر بين الهند وباكستان على خلفية مواجهات حدودية في كشمير
يأتي تداول الادعاء عقب تصاعد التوترات بين الهند وباكستان، عقب هجوم وقع في 22 نيسانأبريل 2025، في منطقة بيساران فالي بالقرب من باهالجام في كشمير الخاضعة للإدارة الهندية، أسفر عن مقتل 26 سائحًا، معظمهم من الهندوس.
وفي 7 آيارمايو الجاري، شنت الهند عملية عسكرية استهدفت ما قالت إنها بُنى إرهابية داخل باكستان وإقليم آزاد كشمير، فيما أعلنت إسلام آباد أن الضربات طالت مواقع مدنية، وأدت إلى مقتل 31 شخصًا وإصابة 57 آخرين، ما أجّج التصعيد بين الجارتين النوويتين.
وبحسب وكالة الأناضول، فقد أعلن الجيش الباكستاني إسقاط 25 طائرة مسيّرة هجومية هندية من طراز هاروب إسرائيلية الصنع، واعتبر ذلك عملًا عدائيًا عسكريًا واضحًا، مشيرًا إلى وقوع إصابات في صفوف الجنود والمدنيين جراء الغارات. فيما أفادت مصادر أمنية باكستانية بمقتل أكثر من 50 جنديًا هنديًا وتدمير مقرَّين للجيش الهندي على طول خط السيطرة، دون تحديد توقيت دقيق لمقتلهم.
وقد أدى هذا التصعيد إلى إغلاق الحدود بين البلدين وتعليق الرحلات الجوية، وسط دعوات دولية لخفض التوتر والعودة إلى طاولة الحوار.
خلاصة التحقق
كشف تدقيق مرصد تحقق أن مقطع الفيديو المتداول للشيخ عبد الرحمن السديس، هو مقطع مفبرك، إذ تبيّن أن الفيديو مقتطع من خطبة قديمة تعود إلى عام 2020، وتم التلاعب بالصوت المرافق له باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لإضافة عبارات لم ترد في الخطبة الأصلية، وهو ما أكدته أدوات تحليل التزييف المرئي.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
النشر السابق للفيديو عبر قناة هيئة الإذاعة والتلفزيون السعودي في يوتيوب بتاريخ 22 مايوأيار عام 2020.
أداة المتخصصة بكشف التلاعبات الصوتية.
صوت الحق مؤرشف
حيدر مؤرشف
الديراني
الشاهين
أبو معروف إشتيه
ام عباية
قناة غزاويه
313
تم انتاج هذه المادة ضمن مشروع يلا تحقق بدعم من المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية
:
.31691 ..69930572:0::: :16::1.9.31691 ..69930572 .:0 0 26 0:8 30 1 30: .31691 ..2674914 .:. .:::192.31691 ..2674914 .:. .:::192.31691 ..2674914 .. .:192:192.31691 ..2674914 ..:192:192. .31691 ..2674914 .. .::192:. .31691 ..2674914 .. .::192.31691 ..2674914 . :.31691 ..2674914 . :.31691 ..2674914:19::0 0 0 1 0.25.31691 ..2674914 .::0.31691 ..2674914 .: .:.31691 ..2674914 . . .31691 ..2674914 . : :16:600.31691 ..2674914 .:0 0 0 0:20 16 20 15: :5 5 5 5.31691 ..3078412:: :18:::2:0.5.31691 ..797:800:800:::800:800.31691 ..797 .: .:0000.5.31691 ..36331119 .:25.31691 ..53224702:: :18:::2:0.5.31691 ..409:0:: :18:::2:0.5.31691 ..25500909 .:10.31691 ..6140415:: :18:::2:0.5.31691 ..130693:: :18:::2:0.5:767.31691 ..69930572:16.31691 ..2674914 .:. .:::21691 ..2674914 .:. .:::21691 ..2674914 .. .:212:21691 ..2674914 ..:212:212. .31691 ..2674914 .. .::212:. .31691 ..2674914 .. .::21691 ..2674914:16.31691 ..2674914 .:17 17 17 17
ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق إسقاط مسيّرة هاجمت قاعدة «فلامنغو» في بورتسودان؟
مضلل
تداولت حسابات على منصتي «فيسبوك» و«إكس» مقطع فيديو يُظهر مضادات أرضية تتصدى لطائرة، مع ادعاء بأنه يوثق صد المضادات الأرضية للجيش السوداني لهجوم بالمسيّرات على قاعدة «فلامنغو» الجوية في بورتسودان بولاية البحر الأحمر شرقي السودان.وجاء نص الادعاء كالآتي:«تعامل باحترافية كاملة لاسقاط المسيرات المعادية فلمنقوو» أو «المضادات الأرضية تتصدى المسيرات المعادية في قاعدة فلامنجو العسكرية».
الحسابات التي تداولت الادعاء :
1 قروب دعم رئيس الوزراء عبدالله حمدوك125.8 ألف متابع2الانصارية ام حمادة الانصارية الزغاوية الملكة يسريةملكة مملكة الاخزان69 ألف متابع3الاعلامي عبدالله محمد العريبي 36 ألف متابع4حمد ابو سعيد ابن الجيش السوداني9.5 ألف متابع
للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن مقطع الفيديو، وتبيّن أنه نُشر في 27 أبريل الماضي، وهو فيديو محاكاة لنظام الدفاع الجوي للدبابات « 3» ضد الطائرة «–16» المقاتلة، ولا صلة للمقطع بقاعدة «فلامنغو» الجوية أو مدينة بورتسودان.ولمزيدٍ من التحقق، بحث فريق المرصد بالكلمات المفتاحية الواردة في الادعاء، ووجد أن وسائل إعلام نشرت أنباء عن صد هجوم بالمسيّرات على قاعدة «فلامنغو» الجوية ببورتسودان صباح اليوم، ولكن الفيديو غير حقيقي ولا صلة له بالحادثة.
الخلاصة:مقطع الفيديو مضلل؛ إذ صمّم بواسطة برامج محاكاة للأسلحة، ولا صلة له بصد هجوم المسيّرات على قاعدة «فلامنغو» في بورتسودان.
منذ بداية عملية طوفان الأقصى والعدوان على قطاع غزة حظرت حكومة الاحتلال دخول العمال الفلسطينيين إلى الداخل والعودة إلى أماكن عملهم، حيث يقدر عددهم بنحو 215 ألف عامل فلسطيني، كانوا يعملون في العديد من القطاعات منها البناء الذي تعمل فيه النسبة الأكبر من العمال الفلسطينيين، إضافة إلى قطاع الزراعة والسياحة من فنادق ومطاعم.
لجأ عمال الضفة الغربية إلى العودة إلى أماكن عملهم في الداخل بدون تصاريح، وتعرضوا لحملات اعتقال واسعة، وبالتالي انتشرت معلومات على منصات التواصل الاجتماعي تدعي ترحيلهم إلى قطاع غزة. كما أن تداول هذه المعلومات لم يقتصر على فترة معينة ولم يحدث لمرة واحدة، إنما على فترات مختلفة ومتعاقبة، كان آخرها المعلومات التي تم تداولها حول ترحيل المواطن آمن بني عودة إلى القطاع التي كشف مرصد كاشف في وقت سابق عدم صحتها.
هل حقًا يتم ترحيل عمال الضفة الغربية إلى القطاع؟
أكدت المصادر الرسمية التي تُعنى بشؤون العمال والأسرى لكاشف أنه لم يتم رصد أي حالة ترحيل إلى قطاع غزة، فقد شدد مسؤول وحدة الإعلام بالاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين سعيد عمران على أن الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين لم يرصد أي حالة ترحيل لعمال الضفة الغربية في الداخل إلى قطاع غزة، بينما أعاد الاحتلال جزءًا كبيرًا من عمال غزة إلى القطاع في شهر تشرين الثاني 2023 عن طريق معبر كرم أبو سالم، إضافة إلى بعض عمال غزة الذين عادوا إلى القطاع من مراكز الإيواء في الضفة الغربية بعد عمليات التنسيق.
وأفاد مدير الدائرة القانونية في هيئة شؤون الأسرى والمحررين جميل سعادة أن الهيئة لم تسجل أي حالة ترحيل لعمال الضفة الغربية في الداخل إلى قطاع غزة، بينما تم ترحيل عمال غزة الذين تم اعتقالهم.
ما هو واقع العمال بعد السابع من تشرين الأول 2023؟
كشف بيان صادر عن الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين أن مجموع حالات الاعتقال لعمال الضفة الغربية وقطاع غزة الذين يعملون في الداخل منذ بداية العدوان حتى الأول من أيار الجاري بلغ 11 ألف عامل سواء من تم اعتقالهم من أماكن عملهم، أو من مراكز الإيواء بالضفة الغربية، وسواء تم الإفراج عنهم أم لم يتم.
يتعرض العمال الذين يتم اعتقالهم إلى إجراءات غير ثابتة، ومنهم من يتعرض للتنكيل والاعتداء ثم الاعتقال يقول مسؤول وحدة الإعلام بالاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين سعيد عمران، ويضيف أن فترة الاعتقال تختلف من عامل إلى آخر، ومنهم من يخضع للتحقيق وآخرين يتم إطلاق سراحهم مباشرة أبو بعد بضعة أيام، واستشهد 4 عمال بالمعتقلات، 3 من قطاع غزة وعامل واحد من قلقيلية.
عمال الداخل والاعتقال الإداري
أكد مدير الدائرة القانونية في هيئة شؤون الأسرى والمحررين جميل سعادة أن عمال الداخل يعانون بعد السابع من تشرين الأول 2023 من تشديدات ومطاردة واعتقالات، ويتم تحويلهم إلى المحاكم العسكرية في حال اعتقلوا في مناطق التماس بالقرب من الجدار أو قبل تمكنهم من الدخول إلى الداخل والتوجه إلى أماكن عملهم، أما في حالة اعتقالهم من مواقع العمل فيتم تحويلهم إلى المحاكم المدنية.
وأوضح سعادة أن العمال يتعرضون للضرب والقمع أثناء مطاردتهم واعتقالهم، وأن الأحكام بحقهم تضعافت، وفرضت عليهم غرامات مالية باهظة، وأشار إلى أن الهيئة وجدت من خلال المتابعة القانونية أن مئات العمال الذين اعتقلوا بتهمة عدم حيازة تصاريح، وجهت بحقهم أوامر اعتقال إداري خلال المحاكمات.
ووفقًا لبيان صحفي صدر عن الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين بمناسبة اليوم العالمي للعمال، فقد بلغ عدد العمال الذين تسبب الاحتلال باستشهادهم منذ بداية العدوان على قطاع غزة حتى الأول من أيار من العام الجاري 33 عاملًا، وذلك خلال توجههم أو عودتهم من أماكن عملهم عند الجدار الفاصل، أو خلال اقتحام مواقع العمل التي يعملون بها، أو إثر التحقيق معهم في معتقلات الاحتلال، ومنهم عمال من غزة توفوا بمراكز إيواء الضفة الغربية إثر نوبات قلبية.
مضلل
نشرت العديد من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، وخصوصاً على فيسبوك، صوراً بمزاعم أنّها تظهر لاعبة كمال أجسام من محافظة بابل العراقية، تستعد للمشاركة بمسابقة عالمية، وأرفقت الصور بنص مفاده دون تصرّف: لاعبة كمال أجسام من ’بابل‘ تستعد للاشتراك بمسابقة عالمية. وحصد الادّعاء أعداداً كبيرة من التفاعلات.
التحقيق:
بعد التحقيق من قبل فريق الفاحص، تبين أنَّ الصور مضللة، حيث تم العثور الحساب الحقيقي للفتاة الظاهرة في الصور، بعد القيام بعملية البحث العكسي عبر متصفّح غوغل، والتوصّل إلى الصور الأصلية، إذ أنّها تعود للاعبة كمال أجسام مكسيكية، تدعى ساندي باتشيكو، وتنشر محتواها المتعلّق بكمال الأجسام في حسابها على منصّة أنستغرام. ونشرت باتشيكو الصور الثلاث، يوم 21 كانون الأول 2024. ما ينفي الادّعاء المتداول.
ويعتبر نشر صورة لاعبة أجنبية على أنها عراقية وتستعد للمشاركة في مسابقة عالمية تضليلاً إعلامياً واضحاً لأنَّه يقدّم معلومة خاطئة للجمهور ويخدعهم من خلال استغلال صورة لا علاقة لها بالموضوع الحقيقي. هكذا سلوكيات تساهم في تشويه الواقع وتقلل من مصداقية الإعلام، خصوصاَ عندما يكتشف الجمهور لاحقاً أن الخبر مضلل، مما يؤدي إلى فقدان الثقة في الأخبار حتى لو كانت صحيحة.
الأخطر هو أن هذا النوع من التضليل يهمّش جهود الرياضيين العراقيين الحقيقيين، ويعزز ثقافة الوهم بدل من دعم الإنجازات الحقيقية، وهو أمر يضرّ بالصورة العامة للبلد وبروح الشفافية والمصداقية التي نطمح لها، لذا من الضروري التأكد دائماً من صحة المعلومات قبل نشرها أو تداولها لتجنب الوقوع في فخ التضليل وخداع الجمهور.
مصادر التحقق: رابط1
خليكفاحص
في أعقاب إطلاق سراحها من الأسر في غزّة، تصدّرت ميا شيم، الأسيرة الإسرائيلية السابقة، عناوين الأخبار مرة أخرى بادّعاءات خطيرة تتعلق بتعرضها للاغتصاب من قبل مدرّبها الشخصي بعد عودتها إلى أراضي الاحتلال الإسرائيلي من الأسر. ونسعى من خلال هذا المقال إلى عرض المعلومات المتداولة حول هذه الادّعاءات، بالاعتماد على مصادر إخبارية وتقارير أولية حول القضية.
الادّعاءات والتفاصيل المتوفرة:
بحسب تقارير إخبارية متعدّدة، صرّحت ميا شيم بأنها فقدت وعيها وعادت لتجد نفسها في وضع يشير إلى تعرّضها لاعتداء جنسي من قبل مدربها. وذكرت تقارير أخرى أن الفحص الطبي الذي خضعت له أظهر علامات تتوافق مع تعرضها لاتصال جنسي وآثار جسدية غير مبررة. حيث ذكرت إرم نيوز القصّة بتفاصيل الادعاءات واعتقال المدرب، بينما غطّت تايمز أوف إسرائيل القضية وتفاصيل التحقيقات الأولية، ونشرت في هذا السياق تقريرها الأول في 1 أيار 2025 بعنوان وهذا التقرير هو الأولي الذي كشفت فيه ميا شيم عن نفسها كمدّعية في قضية الاغتصاب المزعومة ضد مدرّبها، ويتضمّن التقرير تفاصيل حول ادّعاءاتها بأنَّ المدرب قام بتخديرها واغتصابها، بالإضافة إلى معلومات حول اعتقال المدرّب وإطلاق سراحه لاحقاً.
لاحقا وفي 4 أيار 2025، نشرت تايمز أوف إسرائيل تقريرها الثاني حول القضية بعنوان ، قدّمت فيه تفاصيل إضافية حول شهادة ميا شيم، بما في ذلك ذكرياتها المتقطعة عن الحادثة واستشارتها مع صديقة لها رجّحت تعرّضها للتخدير. ويذكر التقرير أيضاً نتائج الفحص الطبي الذي أكد تعرضها للاغتصاب.
وبحسب تقرير نشرته معاريف الإسرائيلية بتاريخ 5 أيار 2025 تحت عنوان كانت أكثر حماية من حماس، العالم مصدوم من قضية ميا شيم والذي جاء فيه الادّعاء مدعوماً بإحصائيات حول التحرّش والاعتداء الجنسي في داخل الاحتلال الإسرائيلي، إضافة إلى الاستجابة القانونية لقضايا كهذه. ورغم ذلك، فقد تم الإفراج قانونياً عن المتّهم الرئيسي دون توجيه تهمه له بسبب عدم وجود أدلة. ووفقاً لمصادر مفتوحة تابعة للاحتلال الإسرائيلي، فإن 9 من أصل 10 قضايا اغتصاب في أراضي الاحتلال الإسرائيلي يتم التعتيم عليها، أو إغلاقها دون توجيه تهم.
حتى تاريخ إعداد ونشر هذا التقرير، لم يتم العثور على تقارير صادرة عن منظمات إنسانية أو حقوقية معروفة تابعة لمنظومة الاحتلال الإسرائيلية، تنفي بشكل قاطع ادّعاءات ميا شيم بالاغتصاب أو تدعم روايتها بالاعتداء الذي تعرضت له، ويرجع ذلك على الأرجح إلى استمرار التحقيقات، إذ أنَّ القضية لا تزال قيد التحقيق من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي، وغالباً ما تنتظر المنظمات الحقوقية نتائج التحقيقات الرسمية قبل إصدار بيانات أو تقارير مفصّلة.
بالإضافة إلى حساسية الادّعاءات، إذ أنَّ قضايا الاعتداء الجنسي حسّاسة وتتطلب تعاملاً دقيقاً ومسؤولاً، وقد تفضل المنظمات الحقوقية التركيز على دعم الضحية وضمان سير العدالة دون إصدار تقارير استباقية قد تؤثر على مسار القضية، فضلاً عن أنَّ التغطية الإعلامية تركز على الوقائع المتوفرة وتحليل المعلومات والوقائع المؤكدة بدلاً من إصدار الاحكام قاطعة، خاصّة ان القضية في المراحل الأولية للتحقيقات.
خليكفاحص
.31587 ..79007:0::: :16::1.9.31587 ..79007 .:0 0 26 0:8 30 1 30: .31587 ..50529 .:. .:::192.31587 ..50529 .:. .:::192.31587 ..50529 .. .:192:192.31587 ..50529 ..:192:192. .31587 ..50529 .. .::192:. .31587 ..50529 .. .::192.31587 ..50529 . :.31587 ..50529 . :.31587 ..50529:19::0 0 0 1 0.25.31587 ..50529 .::0.31587 ..50529 .: .:.31587 ..50529 . . .31587 ..50529 . : :16:600.31587 ..50529 .:0 0 0 0:20 16 20 15: :5 5 5 5.31587 ..117902:: :18:::2:0.5.31587 ..644087:800:800:::800:800.31587 ..644087 .: .:0000.5.31587 ..563259:.31587 ..222542:.31587 ..53412502 .:25.31587 ..528970 .:10.31587 ..36346:: :18:::2:0.5.31587 ..6930:: :18:::2:0.5:767.31587 ..79007:16.31587 ..50529 .:. .:::21587 ..50529 .:. .:::21587 ..50529 .. .:212:21587 ..50529 ..:212:212. .31587 ..50529 .. .::212:. .31587 ..50529 .. .::21587 ..50529:16.31587 ..50529 .:17 17 17 17
ما صحة التصريح المنسوب إلى وزير المالية السوداني بشأن استمرار العلاقات التجارية مع الإمارات؟
مفبرك
تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» نصّ تصريح منسوب إلى وزير المالية السوداني جبريل إبراهيم يقلل فيه من تأثير قطع العلاقات مع دولة الإمارات في العلاقة التجارية بين البلدين، مطمئنًا الإمارات باستمرار تصدير الذهب إليها من السودان – بحسب الادعاء.وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:«بعد قطع العلاقات مع دولة الاماراتجبريل ابراهيمقطع العلاقات لايوثر في العلاقات التجارية بين البلدين وطمئن دولة الامارات باستمرار تصدير الذهب اليها بحسب العقود الدولية كما ونبه الوزير ان دولة الامارات لها كبرى المشاريع الزراعية في البلاد وتمتلك ملاين الافدنة بعقود دوليه المساس بيها يدخل السودان في قيود كبيرة قد توثر علي اقتصاد البلاد».
الصفحات التي تداولت الادعاء :
1لجان المقاومة السودانية 216.7 ألف متابع2 104 ألف متابع3 103 ألف متابع
للتحقق من صحة الادعاء، بحث «مرصد بيم» عن التصريح في حساب وزير المالية السوداني جبريل إبراهيم وحساب وزارة المالية على منصة «إكس» وكذلك في حساب وكالة السودان للأنباء على «فيسبوك»، ولم يجد فيها جميعًا ما يؤيد صحة الادعاء.ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يعثر على أيّ بيانٍ رسمي من وزير المالية السوداني أو تصريحٍ صحفي أو تلفزيوني يدعم صحة الادعاء.
الخلاصة:التصريح مفبرك؛ إذ لم يجد «مرصد بيم» في حسابات وزارة المالية أو الوزير أو وكالة السودان للأنباء أثرًا للتصريح، كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تدعم صحته.