Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
تداولت حسابات على منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو قالت إنه يوثق لحظة إسقاط طائرة إسرائيلية من طراز 35 غربي إيران، وذلك بالتزامن مع إعلان إيراني عن إسقاط طائرة اليوم السبت، تلاه نفي من تل أبيب. لكن بعد التحقق والبحث العكسي، تبين أن الفيديو لا علاقة له بالحدث بل يظهر لحظة تفجير طائرة  في الجليل الأعلى شمالي إسرائيل، وليس في الأجواء الإيرانية، وقد تداولته الحسابات بإخراجه عن سياقه الحقيقي. الخلاصة:  الإدعاء بأن إيران أسقطت طائرة 35 إسرائيلية استناداً إلى هذا الفيديو، ادعاء غير صحيح.
: شهدت منصات التواصل الاجتماعي تدفقاً للمعلومات المضللة والمحتوى غير الدقيق، منذ بدء الحرب الإسرائيلية على إيران، والهجوم الإيراني رداً على الهجوم الإسرائيلي، مساء أمس الجمعة 13 حزيرانيونيو 2025، يُقدّم المرصد الفلسطيني تحقّق في هذا التقرير عرضًا لأبرز الادعاءات التي تعامل معها فريقه ضمن جهوده في التصدي للتضليل الذي رافق التصعيد. صورة حطام طائرة 35 المتداولة بزعم إسقاطها فوق طهران مُولّدة بالذكاء الاصطناعي وليست حقيقية تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي صورة تُظهر حطام طائرة محترقة ليلًا وزُعم أنها تعود لطائرة إسرائيلية من طراز 35 أُسقطت مؤخرًا فوق العاصمة الإيرانية طهران؛ إلا أن الفريق التقني في مرصد تحقّق فحص الصورة وتبين أنها مضلّلة ولا تُظهر ما يدّعيه النشر. حيث أظهرت نتائج تحليل الصورة باستخدام أداة المتخصصة في اكتشاف الصور المُولّدة بالذكاء الاصطناعي، أن الصورة مُنتجة بواسطة تقنيات الذكاء الاصطناعي بنسبة دقة بلغت 93.7 وعند التدقيق في تفاصيل الصورة يُلاحظ وجود تباين في إضاءة وهج النار المنبعثة من المحرك، حيث تبدو شديدة التوهج مقارنة بالإضاءة العامة الخافتة في محيط الصورة، كما تغيب أي مؤشرات واقعية على وقوع حادث تحطم، مثل وجود فرق الإنقاذ أو طوق أمني أو انتشار واضح للحطام على مساحة واسعة، كذلك يظهر افتقار الصورة للتناسق الواقعي بين جسم الطائرة والمحيط من الحطام. أما الشعار الظاهر على بدن الطائرة، والذي يشبه نجمة داوود فيبدو مضافًا بطريقة غير واقعية، إذ يفتقر إلى التناسق من حيث الشكل والموقع، كما لا يُظهر عليه أي تأثر بتلف أو احتراق البدن، ما يُشير إلى احتمالية إضافته رقميًا باستخدام أدوات تعديل الصور. فيديو إطلاق صواريخ نُسب لغواصة إيرانية قديم ويعود لعملية روسية في أوكرانيا عام 2022 تداولت صفحات اخبارية واجتماعية على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو قيل إنه يُظهرغواصة إيرانية تطلق صواريخ باتجاه إسرائيل. تحقق مرصى تحقّق من صحة المقطع، وتبين أنه قديم، ولا علاقة له بالأحداث الجارية، إذ نُشر سابقًا في 26 آذارمارس 2022 عبر الحساب الرسمي لـ وزارة الدفاع الروسية على منصتي أكس و فيسبوك، وأشارت الوزارة إلى أن المقطع يوثق لحظة إطلاق طاقم سفينة صواريخ صغيرة تابعة لأسطول البحر الأسود، أربعة صواريخ كروز من طراز كاليبر من البحر الأسود استهدفت منشآت عسكرية تابعة للقوات المسلحة الأوكرانية، ما أدى إلى تدمير ترسانة أسلحة ومعدات عسكرية في منطقة جيتومير. الصورة المتداولة ليست لطيّارة إسرائيلية أُسرت في إيران بل لضابطة في سلاح الجو التشيلي تداولت حسابات عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورة يُزعم أنها تُظهر الطيّارة الإسرائيلية سارة أحرنوت التي تم أسرها في إيران، في سياق الترويج لمعلومات غير مؤكدة. تحرى مرصد تحقّق من صحة الصورة وتبيّن أنها قديمة ولا علاقة لها بالادعاء المتداول إذ نُشرت في كانون الأولديسمبر 2021 عبر موقع Á ، الذي أشار إلى أن الصورة تعود للملازم أول دانييلا فيغيروا شولز، وهي أول امرأة تقود طائرة في تاريخ البحرية التشيلية التي تأسست عام 1817، وأفاد الموقع أن شولز أنهت دورة الطيران البحري في 14 تشرين الأولأكتوبر 2021، وتخرّجت بتفوق على دفعتها مؤهلةً لقيادة طائرة 7. الفيديو يعود لقصف من لبنان استهدف وسط فلسطين المحتلة عام 2024 ولا علاقة له بالقصف الإيراني الأخير تداولت حسابات عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو قيل إنه يُظهر مشاهد مباشرة من تل أبيب بعد الضربة الإيرانية. تحقّق مرصد تحقّق من المقطع المتداول وتبيّن أنه قديم ولا علاقة له بالضربة الإيرانية الأخيرة  ونشر في 18 تشرين الثانينوفمبر 2024، ويُظهر وفقًا لموقع يديعوت أحرونوت العبري أضرارًا ناجمة عن قصف صاروخي من لبنان استهدف منطقة وسط فلسطين المحتلة وتحديدًا مستوطنتي رامات جان و بني براك ما أسفر عن دمار واسع واندلاع حريق، بالإضافة إلى إصابة خمسة إسرائليين على الأقل في حينه. وتجدر الإشارة إلى أن المنطقتين المستهدفتين في الفيديو، أي رمات غان و بني براك أُقيمتا بشكل أساسي على أراضي قريتي الخيرية وسَلَمة وهما قريتان فلسطينيتان من قضاء يافا مهجّرتان عام 1948 كما توسعتا لاحقًا لتشملا أجزاء من أراضي العباسية والجماسين. لا صحة للأنباء المتداولة عن مقتل أفيخاي أدرعي وقائد البحرية الإسرائيلية تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي ادعاءين الأول يزعم مقتل المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي، والثاني يشير إلى مقتل قائد القوات البحرية الإسرائيلية في تل أبيب. تحقّق مرصد تحقّق من صحة الادعاءين، وتبين أن لا أساس لهما من الصحة، فيما يخص الادعاء الأول، تبين أن أفيخاي أدرعي نشر يوم أمس مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي على منصة أكس مرفقًا بعبارة: تحية من قلب تل أبيب لكل أقزام إيران الذين يحاولون رفع معنويات محور المماطلة والمقاولة المهزومة، سنبقى شعب إسرائيل حيًا غصبًا عن صواريخكم العدوانية وقد نُشر الفيديو بعد تداول شائعة مقتله، ما ينفي صحة الادعاء. أما بخصوص الادعاء الثاني المتعلق بمقتل اللواء ديفيد سَعر سَلاما قائد سلاح البحرية في جيش الاحتلال الإسرائيلي، فلم يجد فريق الرصد العبري في تحقّق أي إعلان رسمي من جيش الاحتلال، كما لم تنشر أي من وسائل الإعلام الإسرائيلية المعروفة مثل اسرائيل هيوم، قناة كان، إذاعة جيش الاحتلال، يديعوت أحرنوت،  والقنوات 12 و13 و14 العبرية أي أخبار بهذا الشأن، كذلك لم تورد وسائل إعلام إيرانية بارزة مثل وكالة تسنيم أو فارس أي معلومات تؤكد وقوع الحادثة.وعليه، فإن الادعاءين مضللان ولا صحة لهما، ويأتيان في سياق موجة الشائعات المتداولة خلال التوترات الأخيرة بين إيران وإسرائيل. مشاهد جوية قديمة مزيفة تُروج لدمار في الأراضي المحتلة بعد الهجمات الإيرانية تداولت صفحات اخبارية واجتماعية على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُزعم أنه يُظهر مشاهد جوية للدمار في الأراضي المحتلة عقب الهجمات الإيرانية الأخيرة. وقف مرصد تحقق على صحة الفيديو، وتبين أنه نُشر سابقًا بتاريخ 28 أيارمايو 2025 عبر حساب عالميون على تطبيق تيك توك، الذي يعرف نفسه، حسبما يظهر في وصف الحساب بايو، على أنه حساب مختص في إنشاء محتوى مقاوم يُنتج باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. خلاصة التحقق مصادر التحقق مصادر الادعاء  فحص الصورة باستخدام أداة المتخصصة في تقييم المحتوى المُولّد بالذكاء الاصطناعي.النشر السابق للفيديو عبر الحساب الرسمي لوزارة الدفاع الروسية بتاريخ 26 آذارمارس 2022 النشر السابق لصورة  دانييلا فيغيروا شولز، وهي أول امرأة تقود طائرة عبر موقع  Á ” في ديسمبر كانون أول عام 2021 النشر السابق للفيديو عبر موقع يديعوت أحرونوت العبري بتاريخ  18 نوفمبرتشرين الثاني 2024 ويُظهر  ويظهر أضراراً ناجمة عن قصف صاروخي من لبنان استهدف منطقة وسط فلسطين المحتلة أفيخاي أدرعي ينشر مقطع فيديو تهكمي من تل أبيب عبر منصة إكس ، يهاجم فيه إيران ومحور المقاومة، مؤكدًا بقاء إسرائيل رغم الصواريخ اسرائيل هيوم قناة كان العبرية إذاعة جيش الاحتلال القناة 12 العبرية القناة 13 العبرية القناة 14 العبرية يديعوت أحرونوت وكالتا تسنيم و فارس الإيرانيتان النشر السابق للفيديو عبر حساب عالميون  في تيك توك بتاريخ 28 أيارمايو 2025 الادعاء الأول: قناة رأيكم الترجي للأبد أخبار لبنان من طرابلس صدى الضاحية الالكتروني عرب 48 أخبار الديوانية أخبار الأردن عاجل هنا النجف الأشرف القدس للأنباء هنا مدينة الكاظمية المقدسة قناة العالم الادعائ الثاني: سكاي نيوز عربية جميعة العدل المخرج رائد البصري قناة دجلة الفضائية صافي صفاء  الادعاء الثالث: جريدة الرؤية 65 ناصر الدوسرى ناصر فيصل العكيلي حسنين جواد الأسدي شبكة اور الاخبارية  الادعاء الرابع: وكالة أوساط الادعاء الخامس: سوهاج 24 شبكة المغرب الآن العلويون ساحة التحرير شبل الخامنئي خمنيون زهراء اليمن عدن طوفان النصر السريع  الادعاء السادس: قناة العالم حجازي البديل شبكة مراسلي العالم :
فيديو مضلل ليس نتيجة قصف إسرائيلي اليوم، بل لحريق في ميناء بوشهر قبل أيام
في اليمن، تنتشر خلطات تسمين تُسوَّق كمستحضرات طبيعية تعتمد على العسل والأعشاب، لكنها في الواقع تحتوي على مواد دوائية خطيرة مثل الكورتيزونات والسيبروهيبتادين، يتم إضافتها سرًا للحصول على نتائج سريعة. وقد وثّق التحقيق حالات صحية خطيرة ناتجة عن استخدام هذه الخلطات، منها فشل كلوي ونخر في العظام واضطرابات هرمونية. ورغم تحذيرات الجهات الرسمية، لا تزال هذه المنتجات تُباع بحرية في الأسواق ووسائل التواصل الاجتماعي. دراسة علمية حديثة من جامعة عدن أكدت وجود الغش الدوائي في هذه المنتجات، ما يشكل تهديدًا حقيقيًا لصحة المستهلكين.
نشرت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لشخص يحمل مسدسًا، مع الادعاء أنه من احتجاجات لوس أنجلوس، حيث أرفق بالمقطع بالادعاء التالي: إمرأة من مثيري الشغب تصوب مسدسها نحو الشرطة في لوس أنجلس، لكنها لم تتوقع تصرف الشرطة معها. إلى كل من يقولون بأن هذه احتجاجات سلمية. أحد مصادر الادعاء تحقق مرصد كاشف من صحة مقطع الفيديو من خلال البحث باستخدام أداة ووجد أنه قديم وأن الادعاء مضلل، فقد انتشر في شهر آب من عام 2023 ولا علاقة له باحتجاجات لوس أنجلوس مؤخرًا.  نشرت قناة 5 على منصة يوتيوب تقريرًا يتضمن الفيديو المتداول بتاريخ 17.8.2023، مرفقًا بالعنوان التالي: توجيه اتهام لمشتبه به بعد إطلاق النار في شارع مزدحم، وأوضحت القناة أنه تم التعرف على المشتبه به ويدعى كيبر كالديرون، ويُعرف أيضًا باسم هانا كاريو. تقرير قناة 5 على منصة يوتيوب \ انتشر بتاريخ 17.8.2023 وفي تقرير لقناة سكاي نيوز انتشر بتاريخ 17.8.2023 حول الحادثة، أوضحت أن شرطة جزيرة لونغ آيلاند في ولاية نيويورك استجابت لتقارير عن رجل ينتحل صفة امرأة وهيئتها، ويوجه مسدسًا على المارة والضباط بمقاطعة ناسو. تقرير سكاي نيوز \ انتشر بتاريخ 17.8.2023 وأفاد التقرير أن الرجل يدعى كيبر كالديرون يبلغ من العمر 31 عامًا، يستخدم هوية امرأة تبلغ من العمر 33 عامًا تدعى هانا كاريلو، ونقل التقرير عن بروس بلاكمان المدير التنفيذي لمقاطعة ناسو قوله إنه سعيد بتصرفات ضابط سريع التفكير. استخدم سيارة دفع رباعي لضرب المشتبه به مما تسبب في إصابات طفيفة فقط وأنهى الأزمة. كما لم تنشر وسائل الإعلام أي معلومات حول إطلاق المتظاهرين النار على الشرطة خلال الاحتجاجات. جدير بالذكر أنه لليوم الخامس على التوالي تتصاعد الاحتجاجات على إجراءات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمكافحة الهجرة غير النظامية في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية، وأكد مسؤولون أمريكيون نشر نحو 700 عنصر من مشاة البحرية في المدينة، وذلك بعد أن أمر الرئيس الأمريكي ترامب الاثنين إرسال ألفي عنصر إضافي من الحرس الوطني إلى لوس أنجلوس للتصدي للاحتجاجات. فيما أفاد شرطة لوس أنجلوس جيم ماكدونال أن نشر مشاة البحرية في غياب التنسيق الواضح يمثل تحديًا لوجستيًا وعمليًا كبيرًا لعناصر الشرطة المسؤولين عن حماية المدينة. واعتبر حاكم كاليفورنيا الديمقراطي غافين نيوسوم أن نشر مشاة البحرية الأميركية سلوكًا مناهضًا لأمريكا، وتحقيقًا لخيال مضطرب لرئيس ديكتاتوري. كما وأعلنت إدارة شرطة لوس أنجلوس أنها بدأت في تنفيذ اعتقالات جماعية، وذكرت في وقت سابق أنه تم اعتقال ما لا يقل عن 378 شخصًا خلال الأيام الأربعة الماضية، كما وفُرض حظر التجول في مناطق بوسط مدينة لوس أنجلوس. مصادر الادعاءمصادر التحققدونالد ترامب    جلال الحاج  5 سكاي نيوزالعربيةالعربي العربية
الصورة المتداولة قديمة ولا تعود لمغادرة عائلات دبلوماسيين من القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط